هناك أمور في حياة كل إنسان قَدَرها أن تكون (سماويّة) في توقيتها وتحقّقها، لا تحدث إطلاقًا قبل وقتها المُقدّر لها ولا تتأخر، لأن الحكيم الخبير أراد لها أن تكون كذلك، وعندما تأتي في ميعادها يدرك الإنسان أن هذا هو الوقت المناسب لها تمامًا، ولله في أقداره حكمة بليغة.
يا ربّ..
كلُّ شيءٍ في يدَيك، أنتَ الذي لو أعطَيتَ كُلًّا مِنّا سُؤلَه ما نقصَ مِن ملكك مِثقَال ذرّة
هَب لَنا مِن فيضِ جُودِك
وأجِب دعواتِنا
وأرزُقنا حظَّ الدُنيا، ونعيمَ الآخِرة
وأجعلنا مِنَ المَقبولينَ يا ربّ! :))
كلُّ شيءٍ في يدَيك، أنتَ الذي لو أعطَيتَ كُلًّا مِنّا سُؤلَه ما نقصَ مِن ملكك مِثقَال ذرّة
هَب لَنا مِن فيضِ جُودِك
وأجِب دعواتِنا
وأرزُقنا حظَّ الدُنيا، ونعيمَ الآخِرة
وأجعلنا مِنَ المَقبولينَ يا ربّ! :))
ربّ هَبْ لِي من لَّدُنك خيرًا واسِعًا حلالًا طيِّبًا، واجمّع بيني وبين ما حَوَت بهِ نفسي؛
ووسِّع علىٰ رُوحي، وباعد بيني وبين مَدارج الفِتن،
وارزقني الجنَّة ومَا قَرب إليها من قولٍ أو عَمل.
سُبحانك أنت المُنعم الواسع :))
ووسِّع علىٰ رُوحي، وباعد بيني وبين مَدارج الفِتن،
وارزقني الجنَّة ومَا قَرب إليها من قولٍ أو عَمل.
سُبحانك أنت المُنعم الواسع :))
❤2
للهِ سعيٌ تُوِّجَ بهزيمةٍ نكراء...
بُذل فيه كدُّ الروحِ والجسد...
أُفرغَ القلب، وأوُهـنَ الجسد...
نالَ منّا، ولكنْ...عَسى سَعينا كان في مَهْلَكَةٍ
ولعل النجاة جاءت في ثوب الهزيمة
وعسى أنه قد كان جزاؤنا الأوفى...أن لا نصل!
- مريم زهران
بُذل فيه كدُّ الروحِ والجسد...
أُفرغَ القلب، وأوُهـنَ الجسد...
نالَ منّا، ولكنْ...عَسى سَعينا كان في مَهْلَكَةٍ
ولعل النجاة جاءت في ثوب الهزيمة
وعسى أنه قد كان جزاؤنا الأوفى...أن لا نصل!
- مريم زهران
إذا لم يُقَدَّر لي فإنَّ اللهَ هو الذي أراد، وإني أستحي من اللهِ أن أُحارِبَه!
- وحي القلم.
- وحي القلم.
❤2
كل ماقُدر لك هو الذي يناسبك،
حتى جارك، والحي الذي تسكن فيه، وتفاصيل تفاصيل حياتك.
لو زاد مالك درهما لطغيت.
ولو زاد أولادك ولدا لشقيت.
فلا تحوّل مافتحه الله لك مِن أبواب للعلو في الآخرة إلى مضائق تغلق بها على نفسك.
واعلم أنك مُختبَر أترضى عنه عند النقص، وتشكره عند العطاء، أم لا
حتى جارك، والحي الذي تسكن فيه، وتفاصيل تفاصيل حياتك.
لو زاد مالك درهما لطغيت.
ولو زاد أولادك ولدا لشقيت.
فلا تحوّل مافتحه الله لك مِن أبواب للعلو في الآخرة إلى مضائق تغلق بها على نفسك.
واعلم أنك مُختبَر أترضى عنه عند النقص، وتشكره عند العطاء، أم لا
لو ربنا كتب لي و فضلت في مصر و مسافرتش و لا اتكتب لي فرصة سفر هبقي مقدرة نعمة إني وسط أهلي و صحابي و مش هفوت مناسبة غير و أنا فيها .
لو ربنا كتب لي سفر هقدر نعمة إني أخدت فرصة و هعمل صحاب جديدة من كل بلاد الدنيا و هرد جميل كل شخص كان جنبي في وقت معين .
لو اتجوزت و قعدت في البيت هقدر نعمة البيت و العيلة و نظرتي لعيالي إنهم كنز الدنيا و الآخرة و في ناس تتمني عيل بعمرها كله .
اتجوزت و مخلفتش هقدر نعمة إن ليا وقت حر أكتر من غيري
وهبقي قريبة للناس اللي مهتمة بأمري .و هشتغل و أشغل وقتي .
اتجوزت و أنا صغيرة نعمة عيالي هيكبروا معايا و هيبقوا صحابي
اتجوزت و أنا كبيرة هبقي ناضجة أكتر و هعرف أربيهم أكتر .
متجوزتش هقدر نعمة إني ليا وقت أكتر من غيري و هحاول بكل طاقتي أحقق نفسي و أرد جميل أهلي
فتحت مشروع خاص بيا
هقدر نعمة إني مش شغالة تحت رحمة حد
اشتغلت في شركة مقدرة نعمة إني مش المسؤول الأول .
وظيفة حكومية نعمة و فضل إن مش شغل خاص و لا تحت تهديد
اشتغلت في مجالي خير اشتغلت في غير مجالي خير .
قعدت في بيتنا مخرجتش نعمة إني وسط أهلي و بشبع منهم
الاختيارات كلها المطروحة مش حيرة و لا لخبطة
كلها نعم و كلها أقدار ..و إنت انسان عليك السعي فقط و ترتيب الأولويات ..it's a matter of priorities
و الرضا بالمقسوم و التنعم بيه و شكر دايم ل ربنا عشان إنت عملت اللي عليك و ربنا في الآخر بيختار لك الأنسب ليك ❤️
ارضي و اشكر ربنا علي كل نعمه و علي مُختلف أقداره ليك عشان مش لازم خالص تبقي زي غيرك .
و ده لا يتعارض مع إنك لازم تسعي لآخر نفس فيك و النتيجة دي بتاعة ربنا مالناش دعوة بيها متحولوش كل نعمة لنقمة تسبب ضغط
محدش بياخد كل حاجة و كل حد هياخد حاجة
هيسيب قصادها حاجات و هيدفع تمنها من حاجات تانية .
إحنا بشر اللي علينا السعي و الرضا بالنتائج فقط ❤️❤️
لو ربنا كتب لي سفر هقدر نعمة إني أخدت فرصة و هعمل صحاب جديدة من كل بلاد الدنيا و هرد جميل كل شخص كان جنبي في وقت معين .
لو اتجوزت و قعدت في البيت هقدر نعمة البيت و العيلة و نظرتي لعيالي إنهم كنز الدنيا و الآخرة و في ناس تتمني عيل بعمرها كله .
اتجوزت و مخلفتش هقدر نعمة إن ليا وقت حر أكتر من غيري
وهبقي قريبة للناس اللي مهتمة بأمري .و هشتغل و أشغل وقتي .
اتجوزت و أنا صغيرة نعمة عيالي هيكبروا معايا و هيبقوا صحابي
اتجوزت و أنا كبيرة هبقي ناضجة أكتر و هعرف أربيهم أكتر .
متجوزتش هقدر نعمة إني ليا وقت أكتر من غيري و هحاول بكل طاقتي أحقق نفسي و أرد جميل أهلي
فتحت مشروع خاص بيا
هقدر نعمة إني مش شغالة تحت رحمة حد
اشتغلت في شركة مقدرة نعمة إني مش المسؤول الأول .
وظيفة حكومية نعمة و فضل إن مش شغل خاص و لا تحت تهديد
اشتغلت في مجالي خير اشتغلت في غير مجالي خير .
قعدت في بيتنا مخرجتش نعمة إني وسط أهلي و بشبع منهم
الاختيارات كلها المطروحة مش حيرة و لا لخبطة
كلها نعم و كلها أقدار ..و إنت انسان عليك السعي فقط و ترتيب الأولويات ..it's a matter of priorities
و الرضا بالمقسوم و التنعم بيه و شكر دايم ل ربنا عشان إنت عملت اللي عليك و ربنا في الآخر بيختار لك الأنسب ليك ❤️
ارضي و اشكر ربنا علي كل نعمه و علي مُختلف أقداره ليك عشان مش لازم خالص تبقي زي غيرك .
و ده لا يتعارض مع إنك لازم تسعي لآخر نفس فيك و النتيجة دي بتاعة ربنا مالناش دعوة بيها متحولوش كل نعمة لنقمة تسبب ضغط
محدش بياخد كل حاجة و كل حد هياخد حاجة
هيسيب قصادها حاجات و هيدفع تمنها من حاجات تانية .
إحنا بشر اللي علينا السعي و الرضا بالنتائج فقط ❤️❤️
بمناسبة إنتشار العبث ده وعليه كابشن يرعبهم كونك قوية..
تفتكري إيه اللي يخلي الراجل يُرعِبُه كونك قوية؟!
ــ يعني هل هو هيقابلك في النهائي مثلًا وفرصته في الفوز هتبقى ضعيفة، ولا إيه وِجهة نظرك؟!..
ــ الراجل الطبيعي يا بنتي هَيَسْعَد بكونك قوية، بل هيحزن من ضعفك، لإنك سنده وسكنه، ولإنه هيستمد من قوتك دعم يعَزّز بيه قُوته هو، وضعفك هيحسسه انه بيحارب ويواجه لوحده..
ــ هَوّني ع نفسك الدنيا أبسط من كدة، هي الفكرة كلها إن الرجل بِيُنَفِّرُه كونك مسترجله مش بيُرعِبُه كونك قوية..
ـ القوة مش إنك تتجردي من فِطرتك وتنسلخي من أُنوثتك
وتصنعي من نفسك نِدّ للراجل..
ــ القوّة كُلّ القوة في أُنوثتك اللي أنت غافلة عنها، في إنك تملكي قلب الرجل، في إنك تَسُرّي قلبه ونظَرُه، في أنك تُشعِريه بقوّته ورجولته، تخضعي لولايته، تخفضي له جناحك..
ــ ليه بتزَعَّلِك كِلمة [ع المطبخ]، "مع التحَفُّظ على سخافة طريقة الدونية اللي بتتقال بيها الكلمة، والمواضع اللي جعلت الكلمة فيها إنتقاص من السِت وتهميش لدورها"، مع إنّ والله البيوت القوية
كلها بتكون وليدة مطبخ قوي..
ــ مطبخ تصنعي فيه طعام زوجك الذي تُحِبين وأولاده، وأنت تستمعين إلى درس علم، وتقرأين في كتاب عن تربية الأبناء، وتُزيّنين بيتك وتُعطّرينه، تتزَيَّنينَ وقتما شئتي، وتترَقّصِين أينما شئتي، وتتدللين حيثما شئتي..
ــ يجد زوجك فيكِ السَكَن، وعِندك السّكينة، يجدون أولادك عندك الدين والعلم والقيم والمبادئ، يجدون جميعهم عِندك اللين والحنين وخفض الجَناح والجانب، يجدون عِندك الإحتواء ويجدون فيكِ الكفاية والإكتفاء..
ــ هذه والله هي قوَّتُك وسِعتك، وعلشان :
[لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفسًا إِلّا وُسعَها]، رَبّنا قال [وَقَرنَ في بُيوتِكُنَّ]..
ــ ليه مفهوم القوة عندك هو إنك تبقي نسخة من الراجل وراسك براسه، ليه متبقيش "أُنثى" قوية بتُعِدّ نفسها في بيتها ومطبخها لإنتاج بيت قوي مترابط، وأُسرة سوية نفسيًا ودينيًا وأخلاقيًا..
ــ كلامي طبعًا للفئة المتأثرة بالفكر العلماني الفاسد، ومنهجه في إفساد فِطرة الأنثى في مجتمعنا..
ــ أما كل ست فُرِض عليها الوضع بسبب وفاة زوجها أو مرضه أو عُسر حاله، أو بسبب عدم وجود رجل يكفلها ويدفع عنها مشَقة الإختلاط وعناء ما يلاقين النساء خارج البيوت؛ فأسأل الله أن يُعينَهُنّ وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتِهِنّ وأن يكفيهِنَّ شَرّ من لا يتّقِ الله في خَلقه..
ــ وحتى لو عندك من يكفلك وحابة إنك تشتغلي؛ ما دام الشغل ده مش هتتعرضي فيه لإختلاط ولا فِتَن ولا هتُلاقي فيه مَشَقّة تأثر ع دورك الأساسي وهو إقامة البيت والأسرة؛
ف ايه المانع إنك تعملي ده مع إقرارك إنك أنثى وإعتزازك بِفطرتك.. ليه نظرية القوة المُرتبطة بالمناطحة والصياح قصاد الراجل دي؟!!..
ــ والله لو عَلِمتُنَّ فضل أم الإمام أحمد بن حنبل على الأمة كلها، لَما أستهنتم بِعِظَم دورِكُنّ في المنزل، ولعلمتُنَّ أنّ المجد كُلّ المجد في أن تفنين عُمرَكُنَّ في تعلُّم الدين وغرسه في أولادِكُنّ،
ــ يا مَن هَمَّكُنَّ الدُنيا؛ سَتفنى، ووالله يا سَعدَ من هَمَّهُنَّ الدِّين..
ــ نسأل الله العافية والسلامة
تفتكري إيه اللي يخلي الراجل يُرعِبُه كونك قوية؟!
ــ يعني هل هو هيقابلك في النهائي مثلًا وفرصته في الفوز هتبقى ضعيفة، ولا إيه وِجهة نظرك؟!..
ــ الراجل الطبيعي يا بنتي هَيَسْعَد بكونك قوية، بل هيحزن من ضعفك، لإنك سنده وسكنه، ولإنه هيستمد من قوتك دعم يعَزّز بيه قُوته هو، وضعفك هيحسسه انه بيحارب ويواجه لوحده..
ــ هَوّني ع نفسك الدنيا أبسط من كدة، هي الفكرة كلها إن الرجل بِيُنَفِّرُه كونك مسترجله مش بيُرعِبُه كونك قوية..
ـ القوة مش إنك تتجردي من فِطرتك وتنسلخي من أُنوثتك
وتصنعي من نفسك نِدّ للراجل..
ــ القوّة كُلّ القوة في أُنوثتك اللي أنت غافلة عنها، في إنك تملكي قلب الرجل، في إنك تَسُرّي قلبه ونظَرُه، في أنك تُشعِريه بقوّته ورجولته، تخضعي لولايته، تخفضي له جناحك..
ــ ليه بتزَعَّلِك كِلمة [ع المطبخ]، "مع التحَفُّظ على سخافة طريقة الدونية اللي بتتقال بيها الكلمة، والمواضع اللي جعلت الكلمة فيها إنتقاص من السِت وتهميش لدورها"، مع إنّ والله البيوت القوية
كلها بتكون وليدة مطبخ قوي..
ــ مطبخ تصنعي فيه طعام زوجك الذي تُحِبين وأولاده، وأنت تستمعين إلى درس علم، وتقرأين في كتاب عن تربية الأبناء، وتُزيّنين بيتك وتُعطّرينه، تتزَيَّنينَ وقتما شئتي، وتترَقّصِين أينما شئتي، وتتدللين حيثما شئتي..
ــ يجد زوجك فيكِ السَكَن، وعِندك السّكينة، يجدون أولادك عندك الدين والعلم والقيم والمبادئ، يجدون جميعهم عِندك اللين والحنين وخفض الجَناح والجانب، يجدون عِندك الإحتواء ويجدون فيكِ الكفاية والإكتفاء..
ــ هذه والله هي قوَّتُك وسِعتك، وعلشان :
[لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفسًا إِلّا وُسعَها]، رَبّنا قال [وَقَرنَ في بُيوتِكُنَّ]..
ــ ليه مفهوم القوة عندك هو إنك تبقي نسخة من الراجل وراسك براسه، ليه متبقيش "أُنثى" قوية بتُعِدّ نفسها في بيتها ومطبخها لإنتاج بيت قوي مترابط، وأُسرة سوية نفسيًا ودينيًا وأخلاقيًا..
ــ كلامي طبعًا للفئة المتأثرة بالفكر العلماني الفاسد، ومنهجه في إفساد فِطرة الأنثى في مجتمعنا..
ــ أما كل ست فُرِض عليها الوضع بسبب وفاة زوجها أو مرضه أو عُسر حاله، أو بسبب عدم وجود رجل يكفلها ويدفع عنها مشَقة الإختلاط وعناء ما يلاقين النساء خارج البيوت؛ فأسأل الله أن يُعينَهُنّ وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتِهِنّ وأن يكفيهِنَّ شَرّ من لا يتّقِ الله في خَلقه..
ــ وحتى لو عندك من يكفلك وحابة إنك تشتغلي؛ ما دام الشغل ده مش هتتعرضي فيه لإختلاط ولا فِتَن ولا هتُلاقي فيه مَشَقّة تأثر ع دورك الأساسي وهو إقامة البيت والأسرة؛
ف ايه المانع إنك تعملي ده مع إقرارك إنك أنثى وإعتزازك بِفطرتك.. ليه نظرية القوة المُرتبطة بالمناطحة والصياح قصاد الراجل دي؟!!..
ــ والله لو عَلِمتُنَّ فضل أم الإمام أحمد بن حنبل على الأمة كلها، لَما أستهنتم بِعِظَم دورِكُنّ في المنزل، ولعلمتُنَّ أنّ المجد كُلّ المجد في أن تفنين عُمرَكُنَّ في تعلُّم الدين وغرسه في أولادِكُنّ،
ــ يا مَن هَمَّكُنَّ الدُنيا؛ سَتفنى، ووالله يا سَعدَ من هَمَّهُنَّ الدِّين..
ــ نسأل الله العافية والسلامة
مررتُ بمقولة تُنسب لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، جاء فيها :
إنَّ العطاء ليس مالاً فقط، و إنَّما نحفظ الماء في الوجوه، و نطيّب الخواطر، و نُراعي الكرامات، فإنَّ إراقة ماء وجه إنسان كإراِقةِ دَمِهْ.
إنَّ العطاء ليس مالاً فقط، و إنَّما نحفظ الماء في الوجوه، و نطيّب الخواطر، و نُراعي الكرامات، فإنَّ إراقة ماء وجه إنسان كإراِقةِ دَمِهْ.