"إذا قمت بدعوة شخص ما إلى منزلك وبدأ في كسر الأشياء وإهانة ديكورك، فلا داعي لأن تكرهه، لكنك لا تدعوه إلى منزلك بعد ذلك.
الحدود تفعل الشيء نفسه باستثناء أن منزلك هو عقلك منزلك هو قلبك بيتك هو وقتك وحياتك
قم بإلغاء دعوة الضيوف الذين لا يعرفون كيفية التعامل مع منزلك باحترام."
❤️
الحدود تفعل الشيء نفسه باستثناء أن منزلك هو عقلك منزلك هو قلبك بيتك هو وقتك وحياتك
قم بإلغاء دعوة الضيوف الذين لا يعرفون كيفية التعامل مع منزلك باحترام."
❤️
لكي لا تصدمك الحقيقة، لا تتوقع أن لك مكانة كبيرة في قلب أحد، لا تتوقع أنهم يبادلونك حجم حبك وتضحيتك لهم، ولا تعتمد على أحد في هذه الدنيا، فمهما قدمت لهم فأنت ستبقى قابلاً للإستبدال عند حضور "البديل" فظلّك سيتخلى عنك في الظلام، والتراب الذي أتيت منه سيدفنك، لا تصدمك خيبة العشم .
"للأمزجة أحوال كأحوال الطقس، فمرةً صحوٌ مُلائمٌ للإبحار، ومرةً مُتعكِّر يُهابُ خوضُ عُبابه، وخير الأصحاب من تفرَّس في مزاجِ صاحبه فعرف أيدنو أم ينأى، ولرُبَّ مسافةٍ هي أدلّ على الاهتمام من خُلطَةٍ فيها أذى"
دائماً أعلم بعد عدد من المُحاولات ومرات مُكررة من الفشل أن هناك نقطة تَحول أو نجاح سوف تاتي إليك يوماً من الأيام وتنجح فقط حاول ولا تقل أن الأمر مستحيل.
الأُنْسُ ليسَ في مُخالَطةِ البَشَر بل في انتقاء مَن تُخالِط، والعافيةُ ليست في العُزلة بل فيما تُقْضَى العزلة، والكرمُ ليسَ في العطاء بل بكيفيَّة العطاء، والفضيلةُ ليست في الخيريَّة بل في نِيَّةِ الخيريَّة.
"من الحكمة أن توجه غضبك نحو المشاكل وليس نحو الاشخاص الذين صنعوها , ركز طاقتك على الأجوبة وليس على خلق الاعذار".
أكثر ما تقدمه لأي إنسان في هذا الزمن هو الإنصات له ، الإنسان لا ينسى من أحترم معاناته
يعجبني التحايل بالتعابير لغرض تخفيف موقف ما، أحياناً هذه الطريقة تجدي نفعاً كأن أدس حكمة ثمينة في لحظات الهزل، أو أن أسخر ضاحكاً وسط مشهد حزين
