Telegram Web Link
"‏لسنَا بِحاجـة للعاطفـة فِي معنـاهَا السّـاذج العبثـيّ، نحنُ بِحاجـة للأحتـوَاء، للأمَـان، للانسجَـام وَالرّحمـة، لأن نُفهـم وَنُشعـر عبْـر اللّغة وَدونـهَا"
– مَاذا يقُولُ الجِدار لِلجدَار؟
‏أفهَمُ الدفء الَّذي يَحلّ على أسمائنا حينَما يُنطقَها مُحبّ.
" ‏أحب أشوف مظاهر الحنان والرّحمة من الأشخاص عمومًا، تسعدني جدًا مشاهدة شخص يتصرّف بإنسانيته تجاه أي مخلوق بدون رجاء أي عائد أو مقابل دنيوي فقط إحسان من باب الإحسان
‏"آمل أن لا يصاب أحدكم بالفزع من المكان الذي عاهده بالطمأنينة دائمًا"
‏{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} 💗
‏" ثلاثة أرباع الحياة -كلام- فلا تتورط بشخصٍ لا تستطيع التحدث معه ."
لماذا يتوقـفُ النّـاس في لحظـةٍ بعـينها
عـن أن يكونوا كـَما عرفناهُم ؟

- أحمد خالد توفيق.
‏يعاقبك الأخرون بالطريقة التي عوقِبوا بها
من قبل ، إنها طريقتهم للثأر من الماضي.
كيف للأنسان أن يكّف عن أن يكون عميق،  شديد الملاحظة، كيف له ان يكون بارد من الداخل كما هو ظاهر عليه..!؟
عَزيزي الإنسان :- حابة أفكرك إن الأسباب لا تمنع أحدًا مهما كانَتْ ثقيلة ومؤسفة ومزعجة ، الحقيقة كُلها واقفة على صدق الرغبة ، على عُمقِ الغاية وعلى مكانتك أحيانًا .
‏كل الأماكن تبدو رحبة، منذ أن يبدأ الإنسان بالتصالح مع نفسه أولًا، ثم بالأشياء حوله؛ يتصالح مع حضورها وغيابها
2025/10/19 20:44:13
Back to Top
HTML Embed Code: