" أحب أشوف مظاهر الحنان والرّحمة من الأشخاص عمومًا، تسعدني جدًا مشاهدة شخص يتصرّف بإنسانيته تجاه أي مخلوق بدون رجاء أي عائد أو مقابل دنيوي فقط إحسان من باب الإحسان
"آمل أن لا يصاب أحدكم بالفزع من المكان الذي عاهده بالطمأنينة دائمًا"
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} 💗
" ثلاثة أرباع الحياة -كلام- فلا تتورط بشخصٍ لا تستطيع التحدث معه ."
لماذا يتوقـفُ النّـاس في لحظـةٍ بعـينها
عـن أن يكونوا كـَما عرفناهُم ؟
- أحمد خالد توفيق.
عـن أن يكونوا كـَما عرفناهُم ؟
- أحمد خالد توفيق.
يعاقبك الأخرون بالطريقة التي عوقِبوا بها
من قبل ، إنها طريقتهم للثأر من الماضي.
من قبل ، إنها طريقتهم للثأر من الماضي.
كيف للأنسان أن يكّف عن أن يكون عميق، شديد الملاحظة، كيف له ان يكون بارد من الداخل كما هو ظاهر عليه..!؟
عَزيزي الإنسان :- حابة أفكرك إن الأسباب لا تمنع أحدًا مهما كانَتْ ثقيلة ومؤسفة ومزعجة ، الحقيقة كُلها واقفة على صدق الرغبة ، على عُمقِ الغاية وعلى مكانتك أحيانًا .
كل الأماكن تبدو رحبة، منذ أن يبدأ الإنسان بالتصالح مع نفسه أولًا، ثم بالأشياء حوله؛ يتصالح مع حضورها وغيابها
"الألفاظ تجري من السمع مجرى الأشخاص من البصر، فالألفاظ الجزلة تُتَخيَّل كأشخاص عليها مهابة ووقار، والألفاظ الرقيقة تتخيل كأشخاص ذوي دماثة ولين ولطافة، ولذا ترى ألفاظ أبي تمام كأنها رجال قد ركبوا خيولهم، واستلأَموا سلاحَهم، وتأهبوا للطِّراد.. وألفاظ البحتري كأنها نساءٌ حِسانٌ عليهنَّ غلائل مصبغات، وقد تحلين بأصناف الحُليّ…".
— ابن الأثير
— ابن الأثير
-
"مَن آمن بعوضِ اللهِ أتَاهُ عظيمًا."
عوّضكم اللّٰه بقلبٍ ، يُنسي قُلوبکمْ مَا فَقْدت🤍
"مَن آمن بعوضِ اللهِ أتَاهُ عظيمًا."
عوّضكم اللّٰه بقلبٍ ، يُنسي قُلوبکمْ مَا فَقْدت🤍