" إن العالم ملك للمتفائلين، والمتشائمون ليسوا سوى مشاهدين. "
-فرانسوا جيزو
-فرانسوا جيزو
"أنا شخص قد تعثّر واستقام، انحنى واعتدل، انهار واستقوى، ثم صار يعرف حدوده مع الحياة والناس،
متى يُواجه، ومتى ينسحب، ومتى لا يلتفت أبداً".
متى يُواجه، ومتى ينسحب، ومتى لا يلتفت أبداً".
متى نتغير ؟
بعد أن يصفعنا أحد الذين أعطيناهم مكانة خاصة ومساحة آمنة ..
بعد أن يصفعنا أحد الذين أعطيناهم مكانة خاصة ومساحة آمنة ..
« نوع من المحبَّة
يتجلى في رغبة إضحاك الآخر
متعمّدًا وصانعًا للفكاهة بحضرته
متخففًا من الجدية
مكثرًا للهزل
في سبيل أن تلمح الضحكة
لمَدى طوِيل »
يتجلى في رغبة إضحاك الآخر
متعمّدًا وصانعًا للفكاهة بحضرته
متخففًا من الجدية
مكثرًا للهزل
في سبيل أن تلمح الضحكة
لمَدى طوِيل »
”أنت لا تعرف معنى أن تكون شخص يتجاوز كل ماحوله وهو صامت. يتجاوز، يتجاوز، يتجاوز بكل هدوء حتى تعتقد عندما تراه أنهُ لم يتعثر يومًا.
ْ" لا الكذب يصبح صدقًا، ولا الخطأ يصبح صوابًا، ولا الشر يصبح خيرًا، لمجرد أنه مقبول لدى الأغلبية. ْ"
مَرحباً ، لا يُوجد مايُسمى وقت مُتأخر كيّ تبدأ في تحسِين نفسك ولا يوجد سنّ مُحدد للوصول للأفضل طالمّا قلبك مازال ينبض فلديك كل يُوم فرصة .
" العظيم يدرك مسؤولياته جيدا… وهذا يمنعه من الكبر، ويدرك حقه جيدا… وهذا يعطيه العزة…
العظيم دائما عزيز، لكنه لا يتكبر أبدا. "
العظيم دائما عزيز، لكنه لا يتكبر أبدا. "
( كم هي مؤلمة!!)
التأنيب المستمر، واللوم المتكرر، والتجريح المتواصل يميت لذة كل شيء، ويحطم الذات، وإن كان من غير قصد..
تجاوز عن الأخطاء، وتغافل، ولا تلاحق المثالب، ولا تعطي الأمور أكثر من حجمها، فكل الأمور صغائر. ركز على الإيجابيات ونقاط الجمال عند الشخص وامدحه واثني عليه، فإن الكلام الطيب مثل المفاتيح تفتح به قلوب الآخرين.
التمسوا الأعذار، وسامحوا، وابتسموا. وابتعدوا عن كل كلمة تحزن المحيطين بك، ولا تتساهل في ذلك، فرب كلمة لا تلقي لها بالا، تهوي بك في نار جهنم سواء كانت كلمة فيها تنقيص من الآخرين، أو ضرب مشاعرهم بأساليب نابية، أو إهمال عواطفهم..فالحذر الحذر..وكن لطيفا في كلامك، وأحاسيسك.
التأنيب المستمر، واللوم المتكرر، والتجريح المتواصل يميت لذة كل شيء، ويحطم الذات، وإن كان من غير قصد..
تجاوز عن الأخطاء، وتغافل، ولا تلاحق المثالب، ولا تعطي الأمور أكثر من حجمها، فكل الأمور صغائر. ركز على الإيجابيات ونقاط الجمال عند الشخص وامدحه واثني عليه، فإن الكلام الطيب مثل المفاتيح تفتح به قلوب الآخرين.
التمسوا الأعذار، وسامحوا، وابتسموا. وابتعدوا عن كل كلمة تحزن المحيطين بك، ولا تتساهل في ذلك، فرب كلمة لا تلقي لها بالا، تهوي بك في نار جهنم سواء كانت كلمة فيها تنقيص من الآخرين، أو ضرب مشاعرهم بأساليب نابية، أو إهمال عواطفهم..فالحذر الحذر..وكن لطيفا في كلامك، وأحاسيسك.