- أشعر بفراغ داخلي لا أعلم سببه، كل ما يمكنني تذكره أنني أفرطت في حب أحدهم وأدخلته قلبي بكل عمق ثم في لحظة خذلان عدت وحيدًا.

- لم تعد هناك المزيد من الكلمات ولا الأفعال حتى نحدثها، لم يعد هناك متسع للمزيد من التبريرات الكاذبة، أصبح شعوري لا يفصح عنه، هزائمي داخلية.

- لن أجازف هذه المرة ، لن أحاول ، حاولت من قبل بما يكفي ، محاولاتي أضاعت نفسي وأهدرت طاقتي وشعوري وأضاعت أيامي.

"مجتمع مُعاق،مُعيق،يُعيق"

واليوم اخطو برفق أكثر، بعد أن ركضت لوقت طويل
خوفًا من أن يفوتني شيء، وفاتني كل شيء.




-🩶

عمري يمرُّ كأنّهُ أُكذوبةٌ .. وأنا بكل حزن ، أتأمّلُهْ .

‏الأشياء التي نخفيها ، تُغيرنا .

عندما ينتهي كل هذا التعب ، لا أريد أن أخرج منه كشخص عظيم ، أو بانتصارات مدهشة ، فقط أريد أن أكون شخصًا راضياً ، راضياً وحسب .

"لا تخبر احدًا بأنك تخشى فقدانه لانه
سيرغب جدًا في أن يجرب فزعك هذا."🖤🥀

"ما عُدتُ انا حتى وإن عُدت"🖤.

أحدهم يودّ الحديث عمّا يجرحه
ويخاف أن يصيبه الحديث
بجرحٍ جديد.

سؤال اليوم :
إذا كان البقاء مؤذي والابتعاد مؤلم
مالحل برأيك؟

"وكان في قَدَرِنا، أن يُواجِهَ رَبيعُ عُمرِنا خَريفَ العالَم..."

أكبر أذى أن تكون شخصاً
يلاحظ بكثرة، ويصيب إحساسه دائماً...

"‏حتى الأمل
الذي تَرَاني أحرص عليه بداخلي
يتلاعب بي
تارةً يُحييني
وتارةً يقتلني."

"‏تَعال نَبكي عَلينا، لأننا لم نَنل شَيئاً، وكُلّ شَيءٍ نال مِنّا."