Telegram Web Link
لاتحزن على هذه الأيام فاقادم سيجعلك تتمنى لهذه الايام ان تعود 🥺....
ما دواء قلب اتلفته الحياة
مادواء روح ذبلت بسب الظلم 😔......
- هذا العالم غريب جدًا، يشعر المرء بحاجة إلى اللطف من هنا وهناك، يشعر أنه بحاجة ماسة لمن يشعر به ولا يجد أحد، غير أنه لا يجد أحد عند الحاجة.
- عندما تشعر بالضعف ، حاول أن تغيب ، أو أن تنام قدر المستطاع ، هذا الوقت تحديدًا سيبدأ لسانك في عصيان كبريائتك ويعترف بأسرارك ونقاط ضعفك.
- أريد أن أشعر بالإستثناء ، بالتمييز ، أن يكف عني أحدهم مساوئ الأيام ، أن أجد في خريف هذه الحياة من يشرق شمسًا ربيعية في حياتي بكل صدق.
وكُنت أَغسل كآبَتي الكَبيرة
في فنجَان القَهوة الصّغير...
- لا أستطيع تخطي الألم ولا الغياب، لم أتمكن من التغلب على انكساراتي ولا مداواة قلبي الجريح، أصبح واقعي كئيب جدًا وجسدي منهك.
- في ليالي الأرق التي لم أستطيع النوم فيها، تراكمت علي الأفكار المفرطة، كم كنت أتمنى لو أتمكن فقط من إيقاف تفكيري المهلك لليلة واحدة فقط.
- أتألم بلا دموع ظاهرة لأحد، حياتي أصبحت عبارة عن تصنعات وكبرياء، لا أستطيع وصف ألمي لأحد، لم تسعفني الكلمات لتفادي هذه الكدمات.
يؤسفني
أنك لم تكُن العَوض لي
يؤسفني أنَّ هذهِ السِنين التي
جَمعتنا لم تكُن سِوى ذِكرى
ذِكرى تؤلمُني .
من الجيد أن يكون المرء غير مُبالي لما يحدث حوله ، فنصف الأذى يأتي من الإنتباه 🖤.
كلُّ الصدمات التي تلقيتُها في حياتي، لم يكن سببُها الأشخاصُ بحدِّ ذاتهم،
بل كان سببُها الرئيسيُّ تصوُّري المثاليُّ، واعتقادي بأنَّ الناس يشبهونني،
وأنَّهم سيعاملونني بالمثل، وسيضعونني في المكانة ذاتها التي وضعتُهم فيها.
لذلك دائمًا ما أُنبِّه نفسي وأقول لها:
“لا ألومُ صديقي إذا خذلني… بل أنا الملامُ على حسن الظنِّ به.
‏"محزنة فكرة أنَّ أهلنا يعتقدون إنهم يعرفونّنا ".
قد يبدو لك أنني حزين، لكني في الحقيقة تائه، وهذا أسوأ إن كنت تعلم.
‏"أكثر ما يُرهق الصامت، ثرثرة عقله."
لا تحتفظ بالصور إن لم تكن لديك القدرة على مواجهة الذكريات💔
مَن لم يمُت بالسيفِ مات بغيرهِ
تعددت الاسباب و الموت واحدُ🖤
مازلت هادئاً رغم الحريق في داخلي❤️‍🩹
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والأفضل للإنسان أن لا يحب أبداً.
And the best thing for a man is never to love.
⁣"‏تعال⁣ نجلسُ على حافةِ الهاوية⁣، نأكلُ الوحدة⁣َ ونتابعُ العالم."⁣🖤
2025/07/04 21:40:01
Back to Top
HTML Embed Code: