الفرق بين الحسب و النسب ❓
النسب : هو نسب الأنسان وما أصله لأي قبيله يعود و بهذا كانت تفخر العرب مثل فلان بن فلان حتى يصل الى اسم القبيله.
الحسب : هو رصيد الانسان و سمعته من الأخلاق و الشجاعه و الشرف و السؤدد والرئاسه و النجده وكل الأخلاق الحميده.
ولذلك وصى رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه على أن تنكح المرأة لحسبها لا لنسبها.
{تُنْكَحُ المَرْأَةُ لأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَلِجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ}
النسب : هو نسب الأنسان وما أصله لأي قبيله يعود و بهذا كانت تفخر العرب مثل فلان بن فلان حتى يصل الى اسم القبيله.
الحسب : هو رصيد الانسان و سمعته من الأخلاق و الشجاعه و الشرف و السؤدد والرئاسه و النجده وكل الأخلاق الحميده.
ولذلك وصى رسولنا صلوات ربي وسلامه عليه على أن تنكح المرأة لحسبها لا لنسبها.
{تُنْكَحُ المَرْأَةُ لأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَلِجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ}
وأفضل نسب و حسب في العالم هو نسب محمد أبن عبد الله صلوات ربي وسلامه عليه لا يضاهيه أحد لا في حسبه و لا نسبه.النفوس تواقة لمن يحدثها عن المستقبل، لا من يحدثها عن أمجاد الماضي ولو كان عظيما.
إن القرآن لم يحارب اتباع الآباء فقط لأنهم آباء، بل حارب ذلك عندما يكون إصرارا على الخطأ لمجرد أن الآباء فعلوه ولم يعتبروه خطأ، فالمسألة ليست باتباع الآباء، بل باتباع الخطأ.. المسألة ليست في صراع أجيال يقف القرآن فيه دوما مع الجيل الأصغر ضد الجيل الأكبر. بل هو في صراع الحق والباطل، وقد يكون الجيل الأصغر مع الحق، ولكن قد يكون أيضا مع الباطل.
نحن نعيش في عالم يحولنا إلى أشياء مادية ومساحات لا تتجاوز عالم الحواس الخمسة، إذ تهيمن عليه رؤية مادية للكون.
إن التساؤل يمكن أن ينسف كل ما هو ركيك،
وإن الوصول إلى الجواب لابد أن يمر بالسؤال.
وإن الوصول إلى الجواب لابد أن يمر بالسؤال.
في عالم المحسوس تهدم أولاً ثم تشيد.
أما في عالم المعنى فالهدم يتم إذا شئت وأنت تبني.
أما في عالم المعنى فالهدم يتم إذا شئت وأنت تبني.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من العسير على نفسي أن أتصور الجمال غير مقترن بالفضيلة، الجمال الحق والفضيلة الحقة شيء واحد.
يضمُّ المجتمع ما هو أكثر من مجرَّد مجموعة من الأفراد الَّذين يؤلِّفون صورته، يضمُّ عددًا من الثوابت الَّتي يُدين لها بدوامِه.
املك أكثر مما ملك قارون من المال، وسيطر على أوسع مما بلغه سليمان من سلطات، واجعل ذلك فى يدك، لتدعم به الحق حين يحتاج الحق إلى دعم، وتتركه لله فى ساعة فداء حين تحين المنيّة، أما أن تعيش صعلوكًا حاسبًا أن الصعلكة طريق الجنة فهذا جنون وفتون.
إن النقد والحوار حين يتجرّد عن أنظمة الأخلاق والعدل ؛ فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة , تمارس قوى الشرّ الكامنة في النفس البشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم , أو الدين , أو الحقوق.
إن الجماهير التي تسمع وتقرأ للعلماء والدعاة والمصلحين اليوم، يجب أن تتربى على الحقائق، وليس على القول المجرد الذي لا يكون له وضوح عند التراجع والاختلاف.
ليس العلم سوى بعض نتائج الحضارة، أي أنه مجرد جهد تبذله عقولنا حين تستخدم في عالم الأشياء.
شهادة لا إله إلا الله هي أولى دعوات التمرد على الجاهلية : كم واحدا منا قد خشي مرة من أن يقول..لا؟
إن الإنسان الملحد إنسان يائس أُغلقت أمامه الأبواب والسدود, يتخبَّط على غير هدى, ويسير بدون غاية, ويعيش في ظُلمة نفسية حالكة, لايعرف بدايةً أتى منها, ولا نهاية يصير إليها, ولا غاية يتجه إليها.
إلى نهاية الثمانينات كان هذا المصحف الشريف طبعة (تاج كمبني- باكستان) هو السائد في منازلنا و اذكر أن أبي رحمه الله كان يفضل التلاوة منه.
وفي التسعينات وردتنا مصاحف مجمع الملك فهد و الطبعات السورية و المصرية لكن المصحف الباكستاني الأحمر حضوره كان أكثر في بيوتنا ومساجدنا.
يا تُرى هل تتذكرونه؟
وفي التسعينات وردتنا مصاحف مجمع الملك فهد و الطبعات السورية و المصرية لكن المصحف الباكستاني الأحمر حضوره كان أكثر في بيوتنا ومساجدنا.
يا تُرى هل تتذكرونه؟
🌱
حينما أراد الله وصف نبيه محمد
صلی اللہ علیہ وسلم
لم يصف نسبه أو حسبه أو ماله
ولكن قال تعالى :
وإنك لعلى خلق عظيم }
قيمتك بـ أخلاقك .
حينما أراد الله وصف نبيه محمد
صلی اللہ علیہ وسلم
لم يصف نسبه أو حسبه أو ماله
ولكن قال تعالى :
وإنك لعلى خلق عظيم }
قيمتك بـ أخلاقك .
عملية تغيير السلوك أمر أصعب من عملية تغيير الأفكار، فهي لا تشمل الإيمان بفكرة جديدة فحسب، بل استئصال الفكرة السلبية أيضًا، وهو أمر سيكون سلوكيًا أصعب وأعقد من مجرد الاقتناع، لأن الفكرة السلبية قد تكون لها رواسبها وجذورها المتأصلة في اللاوعي. بينما الفكرة الجديدة ماتزال في سطح الوعي وغير مؤصلة ولا مرسخة بمفاهيم ونمط سلوك اجتماعي، كما هو الأمر مع الفكرة السلبية.
قد يحدث في بعض الظروف التاريخيَّة أن يفقد مجتمعٌ ما شخصيته ويُمحَى من التَّاريخ، ومع ذلك فإنَّ عدد أفراده لا يتغيَّر في هذه الحالة، بل يحتفظ كلُّ فردٍ بغريزةِ العيش في جماعة.