Telegram Web Link
كربلاء وقلة الأنصار!!

من خُطَب الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء قوله: “ألا ترون أنَّ الحقّ لا يُعمل به، وأنّ الباطل لا يُتناهى عنه؟! ليرغب المؤمن في لقاء ربّه محقّاً، فإنّي لا أرى الموت إلّا سعادة، والحياة مع الظالمين إلّا برماً”[1].

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46515/
وهْمُ الحياد

الشيخ قاسم بعلبكي
حينما يحتدم الصراع بين طرفين، ثمّة من يُفضّل البقاء على الحياد، بعيداً عن اتّخاذ المواقف وتأييد أحد الأطراف، دون البحث في مدى وقوع الظلم على أحدهم، أو امتلاكه الحقّ دون الآخر، بحجّة أنّ الحياد أسلم.
وقد لا يُلاحظ من يتّخذ الحياد أنّه يمثّل مساواةً بين الحقّ والباطل، خصوصاً في القضايا الخطيرة التي تمسّ الأمّة، وهو مخالف لقواعد الإسلام، التي تميّز بين الصالح والسيّئ، وبين الظالم والمظلوم، وبين المؤمن وغيره، قال تعالى: ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ﴾ (الجاثية: 21). أمام هذه المسؤوليّة، نطلّ في هذا المقال على الحياد عندما ينتج خذلاناً وخسارةً.. متى وكيف؟!

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46518/
ما هي حدود حادثة عاشوراء؟

حقيقة عاشوراء بحسب ما ورد من أقوال الإمام الخميني قدس سره باعتبارها حدثاً يتخطّى حدود الزمان والمكان حيث إنّ مؤثّريّة شهادة الإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته وأصحابه وتضحياتهم لا زالت تفعل فعلها بكلّ أرض وكلّ زمان مهما اختلفت الألسن والألوان والأعراق وحتّى الأديان.

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46521/
لماذا وقعت الثورة في زمن الإمام الحسين (عليه السلام)؟

إنّ الإمام الحسين عليه السلام هو أوّل من قام بهذا التحرّك، ولم يقم به أحدٌ قبله، لأنّه في زمن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم وزمن أمير المؤمنين عليه السلام ما كانت مثل هذه الأرضيّة وهذا الانحراف موجودين، وإذا كان هناك انحراف في بعض الموارد، فلم تكن الأرضيّة مناسبة ولا المقتضى موجوداً (للثورة)، أمّا في زمن الإمام الحسين عليه السلام، فكلا الأمرين قد وُجدا، فهذا هو أساس القضيّة في مورد نهضة الإمام الحسين عليه السلام.

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46524/
كربلاء موقفٌ… لا حياد

الشيخ محمود كرنيب

إنّ مسألة الحياد تُجاه الصراع الذي كان قائماً بين حكّام الجور وطواغيت العصر من بني أُميّة وأئمّة أهل البيت عليهم السلام، لا سيّما الحسن المجتبى والحسين الشهيد عليهما السلام، ليست أمراً طُرح حديثاً، بل إنّه موقف مطروح في حمأة الصراع والعراك،

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46527/
الأَوْفَى والأَبَرّ

تقولُ الروايةُ: جَمَعَ [الإمامُ] الحُسَيْنُ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) أَصْحَابَهُ عِنْدَ قُرْبِ المسَاءِ، قالَ: «أُثْنِي عَلَى اللَّهِ أَحْسَنَ الثَّنَاءِ، وأَحْمَدُهُ عَلَى السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ... أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي لاَ أَعْلَمُ أَصْحَاباً أَوْفَى ولاَ خَيْراً مِنْ أَصْحَابِي، ولاَ أَهْلَ بَيْتٍ أَبَرَّ ولاَ أَوْصَلَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، فَجَزَاكُمُ اَللَّهُ عَنِّي خَيْراً... أَلَا وإِنِّي قَدْ أَذِنْتُ لَكُمْ، فَانْطَلِقُوا جَمِيعاً فِي حِلٍّ، لَيْسَ عَلَيْكُمْ مِنِّي ذِمَامٌ، هَذَا اللَّيْلُ قَدْ غَشِيَكُمْ فَاتَّخِذُوهُ جَمَلاً»...

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46530/
إيران تنتصر

بقلم /  أبو مالك الوشلي
نقول لكل من يحاول التقليل من الموقف الإيراني المناصر لفلسطين ويوجه اللوم والسخرية من إيران، أنها أوقفت الحرب مع الكيان الصهيوني، وأن هذا لم يكن إنصاف لفلسطين ، وكل يغرد حسب ما يحلو له، والعدو الصهيوني يأجج هذا بهدف الهروب من الهزيمة الكبيرة ، التي أسقطت حقيقته..

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46533/
فشلٌ أمريكي أمام إيران.. والتسريبات تشهد

بقلم / عبدالمؤمن محمد جحاف
في تطور يكشف التحوّلات العميقة في موازين القوة بالمنطقة تكشّفت الاعترافات الغربية واحدة تلو الأُخرى عن فشل الهجمات الأمريكية والإسرائيلية في تدمير البرنامج النووي الإيراني. تصريحات متقطعة وتقارير استخبارية مُسرّبة بل وحتى تلميحات على لسان مسؤولين باتت تشكّل مشهدًا متكاملًا: الضربات لم تحقّق أهدافها وإيران خرجت من الجولة أكثر تماسُكًا.

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46536/
ملتقى الوعي والتلاحم ينظم فعالية «الوعد الصادق 3» بصنعاء.. صمود إيران دروسٌ لكل الأحرارالاثنين


30 يونيو 2025م
نظّم ملتقى الوعي والتلاحم، بالتعاون مع المؤسسة الأكاديمية للمؤتمرات والبحوث والتحكيم العلمي وممثلية الرابطة الدولية للخبراء والمحللين السياسيين، فعالية خطابية تحت عنوان "الوعد الصادق 3.. بين الانتصار لقضايا الأمة وتأديب الكيان"، وذلك صباح اليوم في العاصمة صنعاء، بمشاركة نخبة من المسؤولين والمفكرين والسياسيين.

للمزيد...
https://www.awarenessyemen.com/46539/
اليكم شعار مناسبة ذكرى إستشهاد الإمام الحسين عليه السلام 10 محرم لعام 1447هـ الموافق 2025م
هيهات منا الذلة


عاشوراء
اليكم شعار مناسبة ذكرى إستشهاد الإمام الحسين عليه السلام 10 محرم لعام 1447هـ الموافق 2025م
هيهات منا الذلة

عاشوراء
إنّ ثمن دم الإمام الحسين عليه السلام الذي هو أغلى دم سُفك في سبيل الإسلام أن يبقى محرِّكاً، منوِّراً، دافعاً، مطهِّراً، منقِّياً على مرّ التاريخ لكلّ أجيال الأمّة الإسلاميّة
الشهيد السيد محمد باقر الصدر قدّس سرّه
إنّ الإسلام الذي ترونه اليوم قد أحياه سيّد الشهداء عليه السلام
الإمام الخميني قدّس سرّه
الإنسان المسلم
يجب أن يكون إنسانًا أمميًا،
إنسانًا حرًا،
ثوريًا لا مقيدًا،
ولا تحده حدود...


-الشهيد مصطفى البشيري
أقولها بصراحة، قالوا:
أين تكونون؟
قلت: حيثما كان الحسين!
لأن التخلي عن الحسين (ع)
يحول نصرنا إلى هزيمة.
علمتنا كربلاء أن الحق حقٌ ولو
سحقته سنابك خيل الطغاة
وأن الباطل باطلٌ ولو بنى إمبراطورية.
إن الوعي الديني والسياسي والاجتماعي
يفضح هذه الفتن،
ويعرّيها للناس فلا ينخدعون بها.
ونشر هذا الوعي من رسالة العلماء،
وخطباء المنبر الحسيني،
والجمعات والمثقفين،
والكتّاب الإسلاميين.
والتقصير في نشر هذا الوعي
في الظروف الحاضرة
تقصيرٌ في واجبٍ من أهم الواجبات
الدينية والسياسية في عصرنا.
ولا بد أن يكون مثل هذا الوعي
في متناول الناس،
كل الناس،
وليس مخصوصًا بدائرة النخبة.



-الشيخ الآصفي
إن دور الأمة - في مجموعة العلل
والأسباب الاجتماعية -
هو الدور الفاعل الرئيس،
فبالأمة يستطيع قادة الخير
أن يحققوا كل مشاريع الخير والصلاح،
وبدونها يعجز هؤلاء القادة
عن تحقيق أي هدف من أهداف
الإصلاح والخير،
وكذلك فإن أئمة الضلال
إنما يستطيعون بلوغ أهدافهم
الشريرة المشؤومة
ما أطاعتهم الأمة فيما يريدون،
ويعجزون عن تحقيق
أي مطمع من مطامعهم
إذا خالفتهم الأمة في الرأي والعمل.

الشيخ محمد جعفر الطبسي
عندما تُخيّرون بين
"حياة الدنيا"
الذليلة البعيدة عن الله
وبين "الموت"
في طاعة الله
وحفاظًا علىٰ المبادئ
والقيم الحقّة
فإنّ الجواب يكون
"هيهات منا الذلة".

-الشيخ زهير عاشور
من أراد أن يكون حُسينيًّا، أو من أرادت أن تكون زينبيَّة، عليهما تحمل المسؤولية، واتخاذ الموقف الصحيح، في الوقت الصحيح، والثبات على الموقف، والاستعداد للتضحية، والصدق والوضوح والشفافية، والوفاء والتنافس في الخيرات، والسباق إلى الجبهات، والحضور في الخطوط الأمامية، والعطاء والتحدي. وهذه بعض من صفات الإمام الحسين(ع) والحُسينيّين، وبعض من صفات زينب (ع) والزّينبيّات.


-سماحة السيد الشهيد حسن نصرالله
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مَن لا يملك دمعة، عليه أن يُراجع كلّ حساباته.

الحاج عبد القادر رضوان الله عليه
⁩ ⁩
2025/07/05 22:33:46
Back to Top
HTML Embed Code: