السَّلامُ عَلى رَسُولِ اللهِ أمينِ اللهِ عَلى وَحْيِهِ وَعَزائِمِ أَمْرِهِ، الخاتِمِ لِما سَبَقَ، وَالفاتِحِ لِمَا اسْتُقْبِلَ، وَالمُهَيْمِنِ عَلى ذلِكَ كُلِّهِ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

فن الكتابة
https://www.tg-me.com/ktaabbaa

لنكتب..

ونقدّم لآخرتنا قبل حلول الذي لا يستأذن ولا ينتظر.

#خواطر_باحث

فن الكتابة

https://www.tg-me.com/ktaabbaa

الى رحمة الله ..

وقد جف قلمك وبقي أجره ان شاء الله تعالى..

فن الكتابة

https://www.tg-me.com/ktaabbaa

مقدّماً التعازي برحيل العلاّمة السيد محمد علي بحر العلوم

29 صفر الخير 1447

فن الكتابة

https://www.tg-me.com/ktaabbaa

المرجع الكبير سماحة الشيخ الفياض (دام ظله) مستعبراً لفقد تلميذه ..

فن الكتابة

https://www.tg-me.com/ktaabbaa

مجلس عزاء الذكرى السنوية لوفاة العلّامة السيِّد محمد مهدي الخرسان (قدس سره).

فن الكتابة

https://www.tg-me.com/ktaabbaa

رغم وجود بعض المرافقين له ولأخيه إلا أنهم يحملون نعلهم بأيديهم ❗
هكذا هم علماء الشيعة الحقيقيون الذين لا يتصنعون الزهد والتقوى بل هي سجية وبساطة راسخة في النفس❗

آية الله السید محمد رضا السيستاني في تشييع جنازة السيد محمد علي بحر العلوم طاب ثراه.

الخطوط التي كانت متعارفة في العراق قديماً:

في منطقة العراق الحيرة وغيرها كان خطان سائدان: الخط السرياني وأصله من الشام وهذا الخط يكتب به الكتب المقدسة الأدعية الآيات الالهية إنجيل توراة، والخط النبطي بين عامة الناس. وكان هذا الخط مشهوراً الى حد كبير.

منقول

فن الكتابة
https://www.tg-me.com/ktaabbaa

هبات العصور في سطور

سماحة العلامة الحجة السيّد أحمد الصافي (دامت بركاته):

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي رفع منار العلم، وأعلى شأن أهله، وجعلهم حُججا على عباده، ومصابيح هدى لعباده، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطاهرين.

ما احوجنا الى شخصيّات حريصة على العلم وطلّابه وتراث الفقهاء (رضوان الله عليهم)، وامثال هذه الشخصيّات هي هبة من الله تعالى في كل عصر، وفي هذا العصر من تلك الشخصيّات العلمية البارزة في الحوزة النجفيّة المعاصرة سماحة العلّامة الحجّة السيّد أحمد الصافي (دامت بركاته).

إذ عُرف بجملة من المميّزات التي جعلته في مصافّ العلماء المخلصين للعلم والعلماء وتراثهم الذين جمعوا بين العلم والعناية بالتراث والرعاية لمشاريع النهضة العلمية المعاصرة، والنتاج شاهد على ذلك.

فهو صاحب درجة علميّة عالية، وأستاذ في المراحل العليا من البحث الحوزويّ، يشهد له درسه بدقّة الطرح وحسن البيان.

كما تميّز باهتمامه الكبير بتراث الإماميّة تأليفاً وتحقيقاً، حيث رعى المشروعات التراثيّة الكبرى التي نهضت بها المراكز العلميّة التابعة للعتبة العباسيّة المقدّسة، فأثمرت مجاميع نفيسة في التحقيق والنشر والتأليف.

ومن خصائصه أيضاً رعايته المستمرّة للمؤتمرات والندوات العلمية، إذ يجد المتابع لأعمالها أثرها الواضح في تسيير عجلة الحركة الفكريّة المعاصرة، وترسيخ القيم العلميّة الرصينة في الوسط الحوزويّ والأكاديميّ.

وقد عُرف بالانضباط والدقّة في إدارة هذه المشاريع، فانعكس ذلك على جودة النتاج العلميّ، وعلى وضوح الرؤية في الخطوات المتخذة.

ولم يغفل سماحته (دامت بركاته) عن رعاية شؤون العاملين على هذه المشاريع الرصينة الكثيرة المباركة ، من باحثين ومحقّقين وطلبة علم، متابعاً أحوالهم ومشجّعاً لهم على بذل الوسع في خدمة الدين والعلم والتراث.

وهكذا اجتمعت فيه خصائص العالم العامل، فكان أنموذجاً يُقتدى به في الجمع بين الرسالة العلميّة والأمانة العمليّة، لتبقى آثاره شاهداً على روح النجف ونهجها المبارك.

نسأل الله تبارك وتعالى أن يُطيل بقاءه، ويُسدّد خطاه، ويجعله ذخراً للحوزة العلميّة، وذخيرةً لهذه الأمّة المرحومة إن شاء الله تعالى، بحقّ محمّد وآله الطاهرين.

#طريق_الكتابة

فن الكتابة

https://www.tg-me.com/ktaabbaa

🔹استضافت مجلّة دراسات علميّة جمعاً من الأساتذة الأفاضل والمحقّقين ومدراء بعض مراكز التحقيق في النجف الأشرف وقم المقدّسة، وقد جرى الحديث في تقويم بعض الأعمال، كما أفادنا - مشكوراً- مسؤول وحدة التحقيق في مركز الصادقين (عليهما السلام) التابع للعتبة العباسية المقدّسة سماحة السيّد إسامة الشريفي بأهم الأعمال التي يعكف المركز على تحقيقها، وذلك بحضور مدير المركز سماحة السيد عماد الجابري.
كما تفضّل سماحة الشيخ مسلم الرضائي مدير مركز الشيخ الطوسي (قد) التابع للعتبة العباسية أيضاً بالحديث عن أهم أعمال المركز لاسيما العمل على تهذيب الأحكام ومعدلات نسب انجازه.
وذلك في مقرّ المجلّة في محلّة البراق، الثلاثاء ٢٤ صفر ١٤٤٧ هـ.

وبدورنا نتقدّم بالشكر والتقدير لجميع الأفاضل الكرام على تشريفهم وإفاداتهم القيّمة سائلين المولى أن يضاعف في توفيقاتهم إنّه سميع مجيب.

صفحة الفيسبوك:
https://www.facebook.com/share/1AsBtktuNE/?mibextid=wwXIfr

قناة التلكرام:
https://www.tg-me.com/drasat1445

قناة اليوتيوب:
https://youtube.com/channel/UCl66hZt8bV0NZyyHxuf9uLw...

#مجلة_دراسات_علمية
#الحوزة_العلمية
#النجف_الأشرف

جاء السيد محمد علي بحر العلوم من إيران بعد سقوط النظام، وانخرط استاذاً قديراً في حوزة النَّجف الأشرف، فعرفه الطلاب بالفضل، والأساتذة بالعلم، وكان من هذا وذاك أن حزن عليه - بعد موته - الجميع، ورأيتم التشييع المهيب، ورقراق الدموع في المآقي التي لم تخمد جمر الأسى في القلوب، ونار الحزن في الصدور التي لم تجفّف ماء الأحزان في العيون.
وشيَّعته طبقات المجتمع كافَّة من العامّي البسيط، إلى مرجع التقليد.
وفي الوقت نفسه ماتت ممثلةٌ معروفةٌ، كانت تظهر على قاعة السينما، وتمثل على صالة المسرح ،وتخرج في شاشة التلفاز خمسين عاماً أو تزيد، ماتت ولم يشعر بوفاتها أحد.
إنَّ الشعور بأهميَّة الأستاذ الحوزويّ في المجتمع، نابعٌ من إدراكه أهميَّة الدور الذي يقوم به العلماء، وهو - بالتَّالي - ردٌّ عمليٌّ على من يقوم بتسخيف دور هذه الثلَّة الصالحة فيتساءل مُستنكراً: ماذا قدَّم الحوزويُّون للمجتمع، هل صنعوا طيارةً، نقالاً، شاشة تلفاز؟
إنَّهم أدلَّاء المجتمع المؤمن على الطريق إلى الله تعالى، وأحسن بهذه خدمةً وأكرم.
وهنا أحبُّ أن أشير إلى أمرين لفتا نظر النّاس، وأحبُّ التذكير بهما،
الأول: كان يأتي إلى الإذاعة سيدٌ إيرانيٌّ شيبةٌ من طلبة العلم، وكان يُتقن عدَّة لغاتٍ، وينظم شعراً بالعربيَّة والفارسيَّة، وقرأت له قصيدةً باللغة العربيَّة الفصيحة، وكانت جميلةً ومعبّرة، وكان يبدو من ثنايا كلامه أنَّه رجلٌ فاضلٌ بحق، وكنتُ حين يجيء ويجلس على الكرسيّ أقعد تحت رجليه بأدبٍ واحترامٍ، فساء ذلك بعض النَّاس، وناداني همساً فلما ذهبتُ إليه عاتبني على هذه الجلسة، فعجبتُ منه، وأعجب كذلك من كلِّ من ينسج على منوال عتابه، إنَّ طالب العلم الحقيقي وريث النبوَّة، يضع رجليه على أجنحة الملائكة، تستغفر له الحيتان في البحار، فمن أنا وأمثالي لكي استنكف عن الجلوس تحت قدميه؟ عسى أن يرحمنا الله لأجل هذه الجلسة فيخرج من فمه كلمةً يكون بها الهدى والصلاح؛ لذا حين أكبَّ آية الله السيد جعفر الحكيم - دامت بركاته - على يد سماحة آية الله العظمى الشيخ الفياض - دام ظلُّه - جعلتُ ذلك كالدليل على صحة عمليّ، وظننتُ أنَّ من أسباب توفيق سماحة السيد للعلم احترامه العلماء وتوقيرهم، تلك واحدة.
الأمر الثاني: آية الله السيد رياض الحكيم مجتهد تشهد له أروقة العلم بذلك، وهو ابنُ مرجعٍ معروفٍ، وكان يُدير مكتب أبيه في قم المقدَّسة، وهو - دام عزُّه - من أسرةٍ علميَّةٍ عريقةٍ في العلم، منها مراجع طائفة، وأساتذة حوزة، وفضلاء علم، ودماء شهدائهم امتزج بمداد علمائهم، فهم ما بين عالِمٍ وشهيد
فهم يمتّون للعلم بالقلم والقرطاس، وللتضحية بالقتل والتنكيل، هذا السيد الجليل أرسل نظراتٍ صادقةً في المحبَّة تجاه السيد محمد رضا السيستاني - دام فضله - كما ظهر في بعض المقاطع الفيديوية، نظراتٌ كانت إحساساً بالأخوَّة الإيمانيَّة أكثر من كونها نظرات محبَّةٍ ومودَّة.
كانوا دائماً يقولون :إنَّ بين العلماء تحاسدٌ وتباعد، وتباغض وتنابذ، فإذا بعصا هذه النظرات المخلصة تلفق ما يأفكون، فإنَّ علماء أهل بيت النبوَّة ومشكاة الرسالة لا ينظرون للدنيا بعين الحسد ولا يعبئون بها.

https://www.facebook.com/share/16ox6b2S5x/

✍️مجلة الولاية العدد 193
شهر صفر الخير 1447 هـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

تنعى الهيأة العليا لإحياء التراث منتسبها المحقّق السيد ميثم مهدي الخطيب أحد أعضاء ومحقّقي مركز إحياء التراث الذي وافاه الأجل أثر حادث مؤسف.

للسيد الفقيد عدة أعمال علمية منشورة تحقيقاً وبحثاً .
نسأل الله تعالى له المغفرة والرضوان ولأهله الصبر والسلوان

#الهيأة_العليا_لإحياء_التراث
#العتبة_العباسية_المقدسة

ثلاثَ مرات فقط، تشرّفتُ فيها بلقاء سماحة العلّامة السيّد محمد علي بحر العلوم قدس سرّه، في كلّ مرّة، كانتْ تملأ وجداني صفةٌ فيه لازمةٌ، وهي التواضُع، فقد كان ليّن الجانب، متواضعًا، محبوبًا، أينما حلّ.

🤲 اللهم أسكنه الفردوس الأعلى مع أجداده محمد وآله الطاهرين.

من صفحة د. حسن المعموري