القوات المسلحة الإيرانية: قمنا بشن هجوم صاروخي مدمر وقوي على قاعدة العديد في قطر ردا على العدوان الأمريكي
كميل
الهجوم تحذيري اكثر مما هو تدميري
نيويورك تايمز:
ترامب لا يعتزم الرد على هجوم إيران.
ترامب لا يعتزم الرد على هجوم إيران.
كميل
وزارة الدفاع القطرية: لم ينتج عن الحادث أي وفيات أو إصابات قطر طلع عدها وزارة دفاع
هاي الوزارة عدها وجهين
ويه ايران وزارة الدفاع
ويه امريكا وزارة الانبطاح
ويه ايران وزارة الدفاع
ويه امريكا وزارة الانبطاح
رسائل النار. ......
الردع ليس مسرحية ،، بقدر ما هو رسالة نار
الضربة الإيرانية الأخيرة التي استهدفت قاعدة العديد في قطر لا يمكن تبسيطها أو تهميشها بوصفها مسرحية سياسية كما يحاول البعض أن يُصوّر. ما حدث هو تحوّل حقيقي في قواعد الاشتباك الإقليمي، ورسالة نارية عابرة للحدود تعكس مرحلة جديدة من التصعيد المفتوح بين إيران والولايات المتحدة، ضمن سياق إقليمي يتجه نحو المزيد من التوتر.
إيران، غيرت الاستراتيجية و وسعت نطاق الرد ، ايران اتخذت هذه المرة قرارًا استراتيجيًا بالتحرك بشكل مباشر نحو قاعدة عسكرية تُعد من أهم المراكز العملياتية للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط ( كانت مقرا للادارة الامريكية في حربها على العراق ٢٠٠٣ ) اختيار العديد لم يكن عشوائيا، بل محسوبا بدقة من حيث الرمزية والقدرة على لفت الأنظار دون إشعال حرب شاملة.
اللافت أن الضربة سبقتها إشعارات للدول المجاورة، وهذا يخرجها تمامًا من منطق التمثيل. نحن أمام تحرك مدروس، يوازن بين إيصال الرسالة وتفادي الانزلاق إلى صراع شامل.
إيران أرادت القول
يمكننا الرد... ويمكننا إصابة القلب إن لزم الأمر.
يتسائل البعض
لماذا لم يسقط قتلى؟
هل هذا يدل على تنسيق مسبق؟
تكمن الإجابة في فهم لغة الردع. ليس المطلوب دائما أن تنزف الدماء كي يكون الرد حقيقيا. أحيانا يكفي أن يسمع الخصم صوت القصف وهو يُفرغ القاعدة، ليدرك أن الرسالة وصلت وأن المرة القادمة قد لا تكون بلا ثمن. كما حدث في مراحل الرد على ازراىل
ما نعيشه ليس تمثيلية... بل تدوير ذكي لآلة الصراع على رقعة ملتهبة. والمطلوب منا ليس السخرية من المشهد، بل اليقظة، وفهم التحولات التي تُعاد كتابتها بالصواريخ لا بالكلمات.
هنا يظهر لنا ترامب و خطوته اللاحقة ستبين ماذا نستطيع ان نقول لاحقا .....
ملاحظة قد تتجاوز كلفة اخلاء القاعدة مليار دولار ، لاجل ست صواريخ لا تتجاوز قيمتها ستة ملايين دولار او اكثر بقليل
-منقول
الردع ليس مسرحية ،، بقدر ما هو رسالة نار
الضربة الإيرانية الأخيرة التي استهدفت قاعدة العديد في قطر لا يمكن تبسيطها أو تهميشها بوصفها مسرحية سياسية كما يحاول البعض أن يُصوّر. ما حدث هو تحوّل حقيقي في قواعد الاشتباك الإقليمي، ورسالة نارية عابرة للحدود تعكس مرحلة جديدة من التصعيد المفتوح بين إيران والولايات المتحدة، ضمن سياق إقليمي يتجه نحو المزيد من التوتر.
إيران، غيرت الاستراتيجية و وسعت نطاق الرد ، ايران اتخذت هذه المرة قرارًا استراتيجيًا بالتحرك بشكل مباشر نحو قاعدة عسكرية تُعد من أهم المراكز العملياتية للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط ( كانت مقرا للادارة الامريكية في حربها على العراق ٢٠٠٣ ) اختيار العديد لم يكن عشوائيا، بل محسوبا بدقة من حيث الرمزية والقدرة على لفت الأنظار دون إشعال حرب شاملة.
اللافت أن الضربة سبقتها إشعارات للدول المجاورة، وهذا يخرجها تمامًا من منطق التمثيل. نحن أمام تحرك مدروس، يوازن بين إيصال الرسالة وتفادي الانزلاق إلى صراع شامل.
إيران أرادت القول
يمكننا الرد... ويمكننا إصابة القلب إن لزم الأمر.
يتسائل البعض
لماذا لم يسقط قتلى؟
هل هذا يدل على تنسيق مسبق؟
تكمن الإجابة في فهم لغة الردع. ليس المطلوب دائما أن تنزف الدماء كي يكون الرد حقيقيا. أحيانا يكفي أن يسمع الخصم صوت القصف وهو يُفرغ القاعدة، ليدرك أن الرسالة وصلت وأن المرة القادمة قد لا تكون بلا ثمن. كما حدث في مراحل الرد على ازراىل
ما نعيشه ليس تمثيلية... بل تدوير ذكي لآلة الصراع على رقعة ملتهبة. والمطلوب منا ليس السخرية من المشهد، بل اليقظة، وفهم التحولات التي تُعاد كتابتها بالصواريخ لا بالكلمات.
هنا يظهر لنا ترامب و خطوته اللاحقة ستبين ماذا نستطيع ان نقول لاحقا .....
ملاحظة قد تتجاوز كلفة اخلاء القاعدة مليار دولار ، لاجل ست صواريخ لا تتجاوز قيمتها ستة ملايين دولار او اكثر بقليل
-منقول
سلطنة عُمان في بيانٍ رسمي تعتبر العمل الإسرائيلي سببًا رئيسيًا في التصعيد الذي أدى إلى الهجوم الإيراني على قطر.
عفية
عفية
كميل
ترامب: حان وقت السلام! ترامب ينكط أخلاق
مسؤول في البيت الأبيض: هدف ترمب الآن هو إنهاء الحرب وسيوضح ذلك لنتنياهو
احييييييييي
احييييييييي
كميل
مسؤول في البيت الأبيض: هدف ترمب الآن هو إنهاء الحرب وسيوضح ذلك لنتنياهو احييييييييي
ترمب: نأمل ألا يكون هناك مزيد من الكراهية
من تتعشه طن حشيش وكيلوين كرستال
من تتعشه طن حشيش وكيلوين كرستال
كميل
ما هي الا دقائق ويطل علينا جماعة مسرحية وفرغوا القواعد وكيزرات فاستقبلوهم بالشباشب
تصدت دفاعاتنا اللسانية لمثل هشكول
ونعدهم المرة الجاية بالحصو
ونعدهم المرة الجاية بالحصو
كميل
هسه شنو وكفت لو بعدها شو كلمن يصرح شكل
ملاحظة نحن مع الجمهورية
في السلم
ومعها في الحرب
ليش؟
لانها خلت اليسولفون بصواريخ صدام يصيرون مضحكة لامة محمد
في السلم
ومعها في الحرب
ليش؟
لانها خلت اليسولفون بصواريخ صدام يصيرون مضحكة لامة محمد