ويشرقُ النهار مجددًا
وأنا قد طُفحِت
من الأحزان،
فمَن يُبدل عُتمة هذا الجسد الخوّاء
بنورِ السمَاء !
وأنا قد طُفحِت
من الأحزان،
فمَن يُبدل عُتمة هذا الجسد الخوّاء
بنورِ السمَاء !
أحلمُ بلقاءٍ معكِ
حيث تشرق شمسُ مدينتنا
وأنتِ بين يداي
تعانقيني حتى مغيبها،
حينها لا أغادِرك.
حيث تشرق شمسُ مدينتنا
وأنتِ بين يداي
تعانقيني حتى مغيبها،
حينها لا أغادِرك.