"ويمنعني الحياء برغم أنّي
اكاد أموتُ من شوقي إليهِ
أقول له : أتيتُ لأطمئن
ويدري الله لاخوفٌ عليهِ
ولكني أتيتُ لضعف قلبٍ
تباكى لهفةً، ارفق عليه"
اكاد أموتُ من شوقي إليهِ
أقول له : أتيتُ لأطمئن
ويدري الله لاخوفٌ عليهِ
ولكني أتيتُ لضعف قلبٍ
تباكى لهفةً، ارفق عليه"
"مشكلتك أنك فياضة، والعالم بخيل جدًا، يشح حتى بابتسامة يتركها على وجهك المنهك في نهاية كل يوم"
ولم يهزمني كوني "خطةً احتياطية" في حياتك .. بل إنّ هزيمتي الكبرى هي حين أتذكّرُ "منظري البائس" وانا أُحاولُ لفتَ نظرك فوق رفّ الإحتياط .. لكنّك ببساطةٍ ؛ تتجاهلني !
"يا ليتَ أنّكَ مِنْ عُمومِ قبيلتي
أو ليتَ أنَّكَ من أخصِّ قرابتي
ياليت أُمِّي في عيونك خالةٌ
أو ليت أُمَّكَ في القرابةِ عمّتي
أو ليت تجمعنا عروق عمومةٍ
أو ليت بيتك واقعٌ في حارتي
ياليت يجمعنا جوارٌ دائمًا
لو أنّ بلدتك الحبيبة بلدتي"
أو ليتَ أنَّكَ من أخصِّ قرابتي
ياليت أُمِّي في عيونك خالةٌ
أو ليت أُمَّكَ في القرابةِ عمّتي
أو ليت تجمعنا عروق عمومةٍ
أو ليت بيتك واقعٌ في حارتي
ياليت يجمعنا جوارٌ دائمًا
لو أنّ بلدتك الحبيبة بلدتي"