تبسّـمَ الصُّبحُ في آفاقِنا وبَدا
يا ربِّ هيِّئ لنا من أمرنا رشـدَا
حققّ لنا خير ما نهوَى ونأمُله
وجُـدْ بأرزاقنـا يا ربـنا رغـدَا
يا ربِّ هيِّئ لنا من أمرنا رشـدَا
حققّ لنا خير ما نهوَى ونأمُله
وجُـدْ بأرزاقنـا يا ربـنا رغـدَا
أرجو أن يُحبَّني الله لدرجة أن يضعني في أدعية
شخصٍ ما، لا يدعو لنفسه إلاّ ويدعو لي معه.
شخصٍ ما، لا يدعو لنفسه إلاّ ويدعو لي معه.
"رأيتُ أن السرائر النقيّة والنوايا الطيّبة تُرتّب لصاحبها أجمل الأقدار، وترسم له خرائط من نور، وتحيطه بالهناء والسرور، وتصرف عنه الكثير من الشرور، فعلى الدوافع تُلقَى الغايات وتُجنَى الثمار، ومن هنا: حريّ بالإنسان أن يُركِّز بعناية على أعماقه، فهي الجوهر والأساس".