واذا شفتك ياگلبي انوب فرحان !
هذا اول عتب واخر انذار .
Forwarded from إقتِباسات
✺ صيام مقبول وافطار شههـي |✿💛🌙
لمحبي الخيل ❤️‍🔥👆
Forwarded from إقتِباسات
يارب اذا مانجحت ، ترسب الدفعة كلها
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
𝟚𝟘𝟚𝟝-𝟘𝟝-𝟚𝟝 | 𝟝:𝟚𝟝
اللهم لا تجعل حاجزاً بين دعائي واستجابتك واجبرني جبراً يليق بعظمتك
Forwarded from إقتِباسات
كل عام وانتم سعداء اتقياء، بقلوب بيضاء ووجوة مشرقة مبتسمة، كل عام وانتم امنين مطمئنين، كل عام والفرح يعم حياتكم والعافية تغلف اجسادكم، كل عام وقلوبكم مليئة بالسعادة، تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال .
-كل عام وانتم بالف خير❤️

-عيد اضحى مبارك🌻🤍
#مصعب_المجيد
كيف يُمكن لهذا الدماغ الذي لم يكن يتسع لحفظ كتاب التاريخ قبل سنوات، أن يتسع لكل تلك الأفكار والخطط والذكريات ، المخاوف ،اليوميات وأسماء الاشخاص ، ميلاد أعزهم ورقم هاتفه وحتى تفاصيل حياته ، لعدد الشامات .. لأختلاف نبرات صوته .. لذكريات اللقاء ،
كيف يمكن لهُ حتى أن يتسع هماً لذلك الجرح الذي على اصبع يده ،
أو حتى لفوضى حياتك .. امراضك التي تخشى الحديث عنها .. فقدانك المستمر لكل ما أحببت .. خوفك من العتمة ومن كل الاماكن الضيقة .. وهشاشة رُوحك رغم صلابتها !
لا يهم ، قد اتسع الآن وهذا ما يهم .
"‏عند النهايات عموماً ستتذكر وجود تفاصيل صغيرة همست لك بالحقائق في البداية ، لكنك لم تنتبه لها."
‏"ليست أول هزائمي لكن لربما هذه هي المرة الوحيدة التي وضعت عليها كل الأمل في أن لا أُخذل، لا أهزم، لا أنكسر، وحدث ما لم أتوقعه، الهزيمة والخيبة في لحظة واحدة"
‏"كالسّفن، يغرق الناس مرارًا وتكرارًا، وحدها
‏الذاكرة تُنقذهم من التبدّد الكامل."
‏«من السهل ان يكون المرء عميقاً, يكفي ان يستسلم لفيض ثغراته الخاصة»
‏"يشقى الإنسان باالندم، يشقى كلما بات عالقاً في لحظة ماضية، وغاب عن لحظته الآنية."
"‏أمام الأبواب الخاطئة ماذا نفعل بالمفتاح؟"
"‏ومن جرحًا إلى آخر، يتنقل المغرم
‏على أمل إيجاد نهاية الجراح لكن لا أمل
‏لا شيء ينتهي سواه"
"الشجاعة معناها أن تكون خائفاً، خائفاً جداً، خائفاً للغاية، لكنك تفعل الصواب رغم ذلك"
‏ما لديّ لِأقوله صار اقلّ فأقلّ
لم يبق سوى ذلك ، الذي لا استطيع
قوله لأحد .
‏"لا تكن المضحّي دائماً، تمرّد لمرة واحدة واستعد كل الأشياء التي سُلبت منك عندما كنت مثالياً."
‏تحيط به الرغبة في أن يغادر
بيته ومدينته ذاكِرَتُه وحياته
2025/09/18 22:36:00
Back to Top
HTML Embed Code: