- 3:33 .

- خَذني يمك .
بعَد ماضل كُل عذر
لا تعتذر ..
ليل عُمري وعمرك مخلص
بعد مابي صبر
خل نلَم أحلامنه
ونأخذ صورهن گبل لاياخذهن
بدربه الفجر
خل نلَم الباقيات
سنيني وسَنينك نسويهن عُمر
وهَنه مايكَفن عُمر
ونبدي مِن جَده وجَديد
بوأهس سَنين ألزغر
ولو وازانه الكبُر

- 9:09 .

في الساعة الواحِده والنصف تحديدآ
من نهار الضهُر
في كافتريا " Nice day "
جالسه احُدق وأغرق تفكيرآ
بك
أكتشفت أن ليس
من المُستحيل ان لا نلتقي
ربُما اراك في اغنية
لغيث او لِـ محمود
ليس صعبآ ان اراك في خيالي
ولا ان اتخيل جلوسك امامي
كـ اي اثنان عاشقين
مثل الذين جالسين على يساري في الطاولة
وكلاِهما يتأملان الاخر
بالمناسبه
وددتُ كثيرا أن امسك بيديك
وحقيقتآ اصبحت مرات عديده لكن في خيالي
في أحلامي
وتأملتها واقعآ
ارى انني احُب ادق
تفصيله لديك
ومتعمقه لأبعد حَد من الخيال
لِـ ملامحك
وممتنُه كوني لدي
أنتَ ، في طيفي
ولهِذا أنتقلتُ للعيش
في الخيال
لأن كُلفه الواقع بدونك
باهِظه

أيهَ .

- 1:11 .

أحبيني .
بعيدآ عن مدينتُنا التي شبعت من الموت
بعيَدآ عن فوضتها
بعَيدآ عن تخشبها
أحبيني..
بعيَدآ عن الذي مر وسيمر
بعيَدآ عن وحشه الدُنيا
وما بِها
بعيدآ عن حراره ابريل
وطقسهُ الكئيب
أحبيني ..
بعيَدآ عن مدينتنا
التي من يوم أن كانت
إليها الحب لا يأتي
أحبيني..
رغُمآ عن كُل شيء
فقط أحبيني وكفىٰ !
احبيني .
فـ أنا استاهل الذي
مَثلكِ .
وَبعيدآ عن حديثي لكِ
بات سؤالي عالق بذهني
- هَل تحبيني ؟

أيهَ.

- 8:08 .

أسَال ليش أحبكَ
حتىٰ اكُلك ليش ؟
وليش شما تسوي وياي أقبلك
لحَضه مَوت عُمري
سنيني كُلهن خوف
وَبس وياكَ أمِن لمِن أوصلك
وانت اخَر نفس
وشگد عزيز يصير ؟
وبلحضه ألموت تريدنهَ نملك
خيط اعلىٰ الجرح
بلحَم صِرت وياي
لو كُل الجروح تطيب
مافِلك