_ هل شعرتَ من قبل أنك أحببت ذاتك أكثر ، لأن أحدهم يُحبك بشكلٍ صحيح؟ بشكلٍ يعطيك شعور مختلف ..
يرى كيانك وكأنهُ الكون، ولولاك لما زانت هذهِ الحياة ؟ هل شعرت من قبل أن الحياة ابتسمت لك بمجرد أن شخصًا ما تُحبه من أعماقك؛ ابتسم لك ؟

‏" أثر الخذلان لا تُرممه الأيام ."

_ يا الله ، ساعدنا على الرؤية الواضحة منذ البداية، نحنُ الذين نرى الأمور بقلوبنا."

_ ‏ونعوذُ ي الله بك من تغيّر القلوب بدون حجّة, ومن عداوةٍ تأتي بعد المحبَّة..
ومن خيبة الظن فيمن أحسنّا يوماً الظن بهم. “

_ كمن يحمل ثقل السماء والأراضين فوق قلبه!
هوّن يارب “. 💔

‏اللهم اشفي كل جسد يضج به الوجع ، وكل روح تعج بها أنفاس الألم ، يارب اشفي كل مريض يتألم ولا يتكلم . 💔

_ كأن تترك -ثقبًا- عميقًا أشبَه بالهاوية في داخلك .. كانت هذهِ اليد ذاتها التي ضمّدت -خدوشك- يومًا ما.

_ ‏ببطء، ولكن بثبات ، وبنفس الطريقة التي يُحَوِّل
بها الخريف شكل الغابة ، حولتني آلاف
التغييرات الصغيرة الى شخص آخر. “

الخجل من ذاتك !!
_ هذا مايجب أن تشعر به كل صباح تستيقظ فيه وهناك عينًا لم تنام بسببك !!

‏___ عنوان الصباح :
"ما عاد الصبح يغريني ، ولا أشوفه رفيق آمال/
أحسه شرهة اللي بدد الهقوه بعد .. خيبه " .

_ .نحنُ الذِين نَعرفُ تماماً كيف تُرد الإِساءة، ونُجِيدُ التحدث عن الأشياءَ التي تخدِش المشاعِر، ونَعلمُ جيداً أين تكمّن نقاط ضَعف الأشخاص ؟!
_ نحنُ أصحاب القدرة على أَن نُحدِثكَ بِعيوبك مَازحاً ، وبِإمكانِنَا أن نَمشي على أطراف قلبك ونحنُ نبْتسم ، لا تظن أبداً أن صمتُنا عجزاً أو ضعفاً ، لكن لا أحد ينسلخ عن دينهِ وتربيتهِ"

_ مُنذ صُغرنا ونحنُ نظهرُ اللُطف ، رُغمَ أنّنا نعلمُ كيفَ نكونُ لاذعين ؛

لكِنّها التربية والأصل 🖤

‏| يَودْ لو أن هدوء اليل.. شَمل صدره ".

الا ياليل .. منت اللي تريّح خاطري المنزوح !

-






لله أنا ، وقلبـي ، وحيرتي ، وضياعي ، وأحلامي ، وآمــالي .. لله فرحي ، وحُزني ، وألمي ، وروحـي ، وراحتي ، وطمأنيـنة قلبي .. لله صبـري ، وقوتي ، وضعفي ، وتشـتتي ، وأفڪـاري .. لله في قلبي ، من حُـبٍ ، وودٍ ، وخذلان ووجع .. لله أمـري ڪـله وعليه إتّڪــالي ، وإتزاني ، وجمــيع أمور حيــاتي .
'

معياري الوحيد للبقاء هي الإلتفاته ، وأعني فيها اللحظة اللي يتضح لي مدى اكتراث انسان لي بمجرد مناداتي له او غيابي عنه .

‏وفي ليله الجُمعة : "اللهُم قدراً يُشبه كرمك".

| ‏صلّو عَلى من تَدخلُون بشفاعته دَار السلام .

رغم كثرة الخطايا في حقي والنكران إلا إني كنت :
"سعة صدر الصدُور الرحيبه"
وصولًا إلى " صرت أخاف لاتجيني لحظة يذبل فيها قلبي و كل اوراقي تموت "

كنتُ أواسِي النّفس أحياناً ، بقراءة علم الفلك الذي يؤكِّدُ أنَّ حجم الكرة الأرضية كلّها لا يزيد عن حجم حبّة رملٍ على ساحلٍ لا نهايةَ له ،
_ فأينَ داري وأين دارُك من هذه الحبّة الشّاردة؟ هكذا يستطيعُ المرء المُثقلُ بالفقدان والغياب أن ينام قليلاً.