«قبل أن تيأس تذڪر بأن الله أڪبر من المتاعب والمصاعب التي تواجهك، أحيانًا ومن ڪثرة المواقف العصيبة تظن أنها النهاية، تظن أنك على حافة الإنهيار، وفجأة ترى الإنفراج وتبشّر بزوال الغمّة، فڪلما أظلم الليل وأشتد سواده بزَغ نور الفجر وأنفلق صباحه، هون عليك مابقلبك وتذڪر أن الله معك ♥️!
❤2
ستدرك مع مرور الأيام ..
أن الله يختار لك عند إجابة الدعاء
أصلح الزمان لا أسرعه .. !
أن الله يختار لك عند إجابة الدعاء
أصلح الزمان لا أسرعه .. !
اللهمَّ اجعل ڪل ما نسعى إليه من خير يسعى إلينا في خير و اجعله قريبًا غير بعيد و عاجلًا غير آجل يا واسع الفضل 🩵.
- سيعوّض الله توتر مشاعرك و اضطراب الأمل بداخلك و سيمضي ڪل هذا الثقل الذي في قلبك ، و ستڪون افضل ، فأنت بالتأڪيد تستحق الافضل
1❤1
سيُرضينا الله بما هوَ اڪمَل واعظم، سيواسينا بعد حُرقة الشعور وبحّة البڪاء، سُيمهلنا من الوقت مَا يڪفي، لأنّ نرمم شتات مَا تبقّى من حزن قلوبنا، عندما تغِرق في بحر اليأس، تذڪر رجفة الفؤاد حين الدُعاء، هل ينساكَ الله؟ ڪلا 🤍.
"يدبِّر أمرك بينما أنت تحارب قلقك، يدبِّر أمرك بينما أنت غارق في أفڪارك، يدبِّر أمرك بينما تخشى وقوع مخاوفك، يدبِّر أمرك بينما أنت مُڪتف بعجزك، يدبِّر أمرك بينما أنت تسعى خلف رغباتك، يدبِّر أمرك بينما أنت في تمام الضَياع ويقين الرجوع، يدبِّر أمرك لأنه أعلم منك بحالك
🥰2
﴿وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ﴾
🍓3❤1
قد تنتابك مخاوف حول مستقبلك ولكنها
تتلاشى عندما تتمعن في قوله تعالى:
(أليس الله بكاف عبده )
فتعلم يقينن أن الدنيا لله ، وأن الرزق من الله ، وأن مستقبلك بيد الله وحده ، لاعليك إلا أن تحمل هما واحدًا وهو كيف ترضي الله ، فإنك إن أرضيت الله ، رضي الله عنك وأرضاك وكفاك❤️!
تتلاشى عندما تتمعن في قوله تعالى:
(أليس الله بكاف عبده )
فتعلم يقينن أن الدنيا لله ، وأن الرزق من الله ، وأن مستقبلك بيد الله وحده ، لاعليك إلا أن تحمل هما واحدًا وهو كيف ترضي الله ، فإنك إن أرضيت الله ، رضي الله عنك وأرضاك وكفاك❤️!
🍓3
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
سبعة أشياء أمر النبي ﷺ بها عند الخسوف
وكلها ثابتة في صحيح البخاري، وهي:
الصلاة، الدعاء، الاستغفار،
التكبير، الذكر، الصدقة، العتق.
سبعة أشياء أمر النبي ﷺ بها عند الخسوف
وكلها ثابتة في صحيح البخاري، وهي:
الصلاة، الدعاء، الاستغفار،
التكبير، الذكر، الصدقة، العتق.
وأنا يا رب مفزوع من فوات الأوان وعناء السعي، خائف من تڪرار الخطوات وغياب الوجهة، أرني الدروب وامنحني من الطرق أيسرها، أسألك بنورك أن تنير بصيرتي وتمدني بالقوة لأڪمل المسير، وأن تجنبني مشقة الرحلة وتيهها، وتمد لي يد العون لأصل ولا أضلّ بعد وصولي أبدًا