‏وَتَظَلُ حِكْمَةُ اللهِ مَطْوِيَّةً فِي ظُلُمَاتِ الغيب.

‏-الرَافِعِي.

سُبحان الله ، الحمدُلله
لا إله إلا الله ، الله اكبر
استغفرالله ، لاحول ولا قوة إلا بالله
سُبحان الله وبحمده ، سُبحان الله العظيم
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد

"يُراودني الأسىٰ فيقولُ قلبي؛
لعلّك مُحدثٌ يا ربُّ أمْـــرًا .."

‏"عشرٌ فَيا سَعدَ الَّذي حَاز التُّقى
‏ صَلَّى وَصامَ وما تعثّرَ بالهوَى"

‏اللهمَّ بلغنا العشر بلوغًا حسنًا يرضيك عنّا، واجعل لنا فيها نصيبًا من الرحمة والمغفرة

‏أنت بعَواطفك رحمةٌ من الله لقلبٍ لولاك لجفَّ

سُبحَان الذي إذا ذَكرتَهُ ذكَرَك، و إن شكَرتَهُ زادَك، و إن توكّلت عليه كفَاك، سُبحانَ الله وَبِحمدِه، سُبحَانَ الله العَظِيم. 🤍

"ما الصوم إلا قربة ومثوبة نفحاته أُنس من الريانِ"
- صيام الاثنين

‏من لزم الذِّكر أكرمه الله بمعيَّته،فكيف تفرِّط في الذِّكر! كما قال جلَّ شأنه في الحديث القدسي :

‏«وأنا معهُ إذا ذكَرني»، وقال ﷺ : «ألا أخبركم بخير أعمالكم، وأزكاها عند مَليككم، وأرفعها في درجاتِكم، وخير لكم من إنفاق الذَّهب والفضَّة .. قالوا : بلى، قال : ذكرُ الله».

الحمد لله 🌱

وعلى سبيل البشارة :
"سيُكافئك اللّٰه حتَّى على الصمتِ بين الآيات، ذلِكَ النَفَسُ العَمِيق الذي تأخذه لتُكمِل التَّلاوة ؛ ستُؤجر عليهِ."

مجرد ثانية تنفعك :
أستغفراللّٰه العظيم وأتوب إليه🌿.

تساؤل اليوم وكل يوم: كيف حالك مع الإستغفار؟

‏قال ابن تيمية رحمه الله :
"الاستغفار =أكبر الحسنات.. فمن أحسّ بتقصير في قوله أو عمله أو رزقه أو تقلّب قلبه؛ فعليه بالتوحيد والاستغفار".

عساها تُقبل في عرفة
وعسانا نجبر في عرفة

“التكبيرَ” ذِكرُ جليل وعبادةٌ عظيمةٌ
دعا الله عبادَه إليها ورغّبَهم فيها

فقال عزّ شأنُه: ﴿ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ ﴾ وقال تعالى: ﴿ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا ﴾، آيات تستدعي النظر وملئ النفوس ثقة وطمأنينة.

كانَ حديثي مع الله
مختصرًا جدًا
بدأ ببكاء وانتهى ببكاء
وما بين البكاء، (بكاء)
لكنني على يقين
بأنه أستمع لقلبي

الوتر جنّة القلوب.

اقروا سورة الإخلاص ٣ مرات 🤍.

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

إيّاك أن يَعبُر ربيع العشر قلبك ثم لا يُزهر
كبّر ، هلّل ،استغفر ،صُم ،اسْجد .