الهم صلّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. 🌱🤍
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. 🌱🤍
«إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ»
- سمع رسول الله ﷺ رجلًا يدعو وهو يقول:
«اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله، لا إله إلا أنت الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكُن له كفوًا أحد»
قال: فقال ﷺ:
والذي نفسي بيده لقد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سُئل به أعطى وإذا دُعي به أجاب.
- صحيح الترمذي
«اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله، لا إله إلا أنت الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكُن له كفوًا أحد»
قال: فقال ﷺ:
والذي نفسي بيده لقد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سُئل به أعطى وإذا دُعي به أجاب.
- صحيح الترمذي
اللهمَّ صَلِّ على مُحَمَّدٍ، وعلى آلِ مُحَمَّدٍ، كما صَلَّيتَ على إِبْرَاهِيمَ وعلى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللهمَّ بَارِكْ على مُحَمَّدٍ، وعلى آلِ مُحَمَّدٍ، كما بَارَكْتَ على إِبْرَاهِيمَ وعلى آلِ إِبْرَاهِيمَ، في العَالَمِينَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
صَلُّوا عليه وسَلِّمُوا تسْلِيمًا كثيرًا ﷺ.
صَلُّوا عليه وسَلِّمُوا تسْلِيمًا كثيرًا ﷺ.
«كانَ النَّبِيُّ ﷺ طويلَ السكوتِ لا يتكلمُ في غيرِ حاجة، ولا يتكلمُ فيما لا يعنيه، ولا يتكلمُ إلا فيما يرجو ثوابه، وإذا كَرِهَ الشيءَ عُرِفَ في وجهه»
- ابن القيِّم.
- ابن القيِّم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 💚
من العادات الجميلة التي علّمها لنا الشيخ محمد خيري -جزاه الله عنا خير الجزاء- هي تذييل جميع الأدعية بِجُملة: "في عَفوٍ وعافية"
بمعنى إنك لما تدعي تقول اللهُم ارزقني "كذا" في عفوٍ وعافية، حتى إذا كان الدُعاء بأبسط الأمور وأصغرها..
أنْ يستجيب لك المولى سُبحانه وأنتَ بكامل صحتك و عافيتك، لم ينقصك شيء، ولم يَفتنك بِهَذه النعمة، ولم يَشغلك بها عن عبادته جلَّ عُلاه، فَهذا هو عين العطاء..
قال المُصطفىٰ ﷺ:
[ سَلوا الله العفو والعافية فإنَّ أحدًا لم يُعطَ بعد اليقين خيرًا مِنَ العافية ]
من العادات الجميلة التي علّمها لنا الشيخ محمد خيري -جزاه الله عنا خير الجزاء- هي تذييل جميع الأدعية بِجُملة: "في عَفوٍ وعافية"
بمعنى إنك لما تدعي تقول اللهُم ارزقني "كذا" في عفوٍ وعافية، حتى إذا كان الدُعاء بأبسط الأمور وأصغرها..
أنْ يستجيب لك المولى سُبحانه وأنتَ بكامل صحتك و عافيتك، لم ينقصك شيء، ولم يَفتنك بِهَذه النعمة، ولم يَشغلك بها عن عبادته جلَّ عُلاه، فَهذا هو عين العطاء..
قال المُصطفىٰ ﷺ:
[ سَلوا الله العفو والعافية فإنَّ أحدًا لم يُعطَ بعد اليقين خيرًا مِنَ العافية ]
رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ.