"الحمدلله على أنَّ الشعور يزول، وأنَّ التعب يُمحى، وأنَّ الشمس تتجدَّد عقب الليالي الحالكة، الحمدلله ﻷنَّ الإنسان مفطورٌ على القدرة على البدء من جديد، الحمدلله على مافات، وماهو آت."
ثم ماذا ...
ثم تخطيتك كجندي يتخطى جثث أصدقائه ليكمل الحرب 🖤.
ثم تخطيتك كجندي يتخطى جثث أصدقائه ليكمل الحرب 🖤.
{لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا}
"إياك أن تنسى، أنك في يوم من الأيام كنت تدعو الله في أشياء، أنت تمتلكها الآن"
"إن للمعصية أثرًا على العبد في بيته، وفي ماله، وفي أهله، وفي أعماله كلها ولا يشعر بهذا إلا أصحاب البصائر الذين لهم قدم صدق عند ربهم"
"أن يساندك أحد ما، ويعاملك برفق شديد في يومك الثقيل، أمورٌ كهذه لا تُنسى أبدًا"
الدّعاء طمأنينة؛ طمأنينة لا تتعلق بالإجابة بقدر ما تتعلق بالشعور الآمن بمعيّة الله. ثمة شيءٌ في الدعاء يجعلنا نتعافى بمجرد أن نرفعه إلى السّماء.
*قال الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله:*
الحمد شأنه عظيم وثوابه جزيل ويترتب عليه من الأجر والثواب ما لا يعلمه إلا الله وأهله هم الحريون يوم القيامة بأعلى المقامات وأرفع الرتب وأعلى المنازل.
فالحمد مطلوب من المسلم في كل وقت وحين؛ إذ إن العبد في كل أوقاته متقلب في نعمة الله وهو سبحانه خالق الخلق ورازقهم وأسبغ عليهم نعمه ظاهرة وباطنة دينية ودنيوية ودفع عنهم النقم والمكاره فليس بالعباد من نعمة إلا وهو موليها ولا يدفع الشر عنهم سواه فهو سبحانه يستحق منهم الحمد والثناء في كل وقت وحين.
كما أنه سبحانه يستحق الحمد لكمال صفاته ولما له من الأسماء الحسنى والنعوت العظيمة التي لا تنبغي إلا له فكل اسم من أسمائه وكل صفة من صفاته يستحق عليها أكمل الحمد والثناء فكيف بجميع أسمائه الحسنى وصفاته العظيمة ؟!
فقه الأدعية والأذكار: ( *٢٠١* )
الحمد شأنه عظيم وثوابه جزيل ويترتب عليه من الأجر والثواب ما لا يعلمه إلا الله وأهله هم الحريون يوم القيامة بأعلى المقامات وأرفع الرتب وأعلى المنازل.
فالحمد مطلوب من المسلم في كل وقت وحين؛ إذ إن العبد في كل أوقاته متقلب في نعمة الله وهو سبحانه خالق الخلق ورازقهم وأسبغ عليهم نعمه ظاهرة وباطنة دينية ودنيوية ودفع عنهم النقم والمكاره فليس بالعباد من نعمة إلا وهو موليها ولا يدفع الشر عنهم سواه فهو سبحانه يستحق منهم الحمد والثناء في كل وقت وحين.
كما أنه سبحانه يستحق الحمد لكمال صفاته ولما له من الأسماء الحسنى والنعوت العظيمة التي لا تنبغي إلا له فكل اسم من أسمائه وكل صفة من صفاته يستحق عليها أكمل الحمد والثناء فكيف بجميع أسمائه الحسنى وصفاته العظيمة ؟!
فقه الأدعية والأذكار: ( *٢٠١* )
_أخبر قلبك دائماً ، أن هذا الكون لن يسير على وتيرة واحدة و أن الله في كل حال يمر بك ، لن يتركك ، فآطمئن .