Telegram Web Link
أنا فقط أخاف أن يهتم بي شخصٌ ما، أن يتعمق في سطحيّة روحي الخارجية ويستحل روحي، أن يعلم ذاتي الوحيدة، شخصيتي الفريدة وغريبة الأطوار، وحدتي التي أُحبها، أفكاري التي لا تُفارقُني، ورغبتي في اللاوجود، أنا أخاف فقط أن يكتشف ذلكَ، ثُم يبتعد بعد أن تتعلق وحدتي فيه.
كانت جميع احلامنًا بسيطةً وليست مُبالغ فيها ! مُجرد منزل صغير ، وراتب بسيط ، ومعكَ الفتاة التي تُحبها ، لكِنكَ عندما تأتي للواقع سوف ترى مُجتمع مُتخلف همجي بائس ! اساسهم خطأ ، فِكّر عاهر ، ولو شاهدوكَ وانت مُتفائل او سعيد سيقولون انهُ تافه ! ، يضعون الف خطًأ ، وأنهم من الاصل خطأ منذ نشأتهم ، منذ تلقيها الافكار السيئه ، منذ تعليمهم في المدارس ، أنهم يوثرون تلك العادات السيئه ! لا مفر منهم ، حتى الموت ، وانت في قبركَ يتكلمون عنكَ ، ولو فعلت اشياءً صحيحه وبادرت بأشياء جميله ، لا احدً سيتذكرك ولو بشيئًا بسيط ، اما إذا فعلت شيئًا خطأت انهم اول الذين بجانبُك ، للسُخرية عليكَ ، هذه الحياة من الأصلِ خطأ ، لا مَفّر ".
"‏لا أحد سيعرف إلى أي مدى أنت تتعب ، فظاهرك منظم ، وتفاصيلك الهادئة لا تشير بمقدار التعب الذي تضمره ، ولأنك تبتسم كثيراً لن يشعر بك أحد" ..!
‏بين اليأس والأمل، بين اليقين والقلق، بين العودة واللا عودة، وبين اللامبالاة والشعور...
هل تفهم فزع أن تُبقيك الأشياء عالقًا في دوّامة المنتصف دون أن يكون بِمقدورك فعل شيء؟
"ليست النهايات سبب أرقك ،بل المساحة التي كان يجب أن تحتلَّها تلك النهايات،تلك التفاصيل التي تلاشت ببساطة دون وداعٍ أخير كما كتاب مشوّه مُزّقت صفحاته،أن تنسى ما كنت على يقينٍ منه يومًا، أن تبقى ذاهلًا مثل سؤالٍ دون إجابات، كما أغنية توقّفت في المنتصف. حتى عندما يحاول عقلك تخزينها لا تتناسب هيئتها الفوضوية معه لكنها تبقى قابعة في وعيك الى الأبد".
لَقَد كنتُ جباناً لأردُ عليّه ، حيث صُممت
أنامليّ ذاك الوقت التوقُف عن الحركة وعدَم كتابة أي شيٌء ، حيثَ عجز لساني عن الرد كم تمنيت أن تكون هذِه مجرد مزحة مزحة لا غير أو فقط مشكلةٍ صغيرة ونعود لسابق عهدُنا ل-لكن كانت النهاية التي كنت أخشى ان تحدُث أخشى ان يذهب ولا يعود ويتركنيّ أصارع هذه الحياة وحدي كان يوعدنيّ بأنهُ سوف يبقىٰ معي مهما حدثَ بيننا مهما حدث ل-لكنه ذهَب! وعندما رحل أخذ روحيّ معه وأصبحت جثّة هامدة بلا روحٌ فقط أتمنىٰ أن تسلب حياتيّ مني وأن يتوقف هذا العذاب الذي أعيشه .
"أسوأ العلاقات هي التي تخرج منها وأنت تشعر بالذنب لأنك اهتممت كثيرًا وسألت دائمًا وأعطيت كل ما لديك، العلاقات التي تجعلك تشعر بأنك كنت تفعل كل هذا لشخص لا يهتم وأنك ناقص ولا تستحق الحب والاهتمام، أنك تعاني من خطبٍ ما يجعل الآخر لا يريدك كما تريده أنت. هذه هي العلاقات التي تدمّرك"
"انّها التاسعة مساءً لم تكتب لي مساء الخير ولم تأتي لي بصوّتك لذا انت مسؤول بشكل ما عن توقّف عجلة الحياة حتى هذه اللحظة ربما تظُن بأنني ابالغ ولكنني لستُ كذلك وربما تظُن بأن احاديثك عادية لكنها تسقط في قلبي بشكل غيّر عادي".
‏"كان أنطوان لفرط التفكير، وتورُّم الوعي، يحيا حياةً بائسة. وهو يريد الآن أن يكون أقل وعياً وأكثر جهلاً بالقضايا والحقائق والواقع.. لقد عانى ما يكفي من حدة النظر التي منحته صورة رديئة عن العلاقات الإنسانية. يريد أن يعيش، لا أن يعرف حقيقة الحياة، أن يعيش فقط".
ٰ

الشـــيء الوحـــيد الذي ينــــمو مــع مرور الأيـــام هـــو يأســـك مـن البشــــرية.💔
خإطري بشخص يقؤل لؤ ٺضيق
וلدنيإ عليك וنإ لك دنيإ جديدهه💔😔
أتـمنى أن أڪتب ؏ ڪـل الاحـجار ڪـم أنـا مـشتـاق الـيـڪ وتـقـع احـدهـا ؏ راسـڪ ڪـي تـ؏ـلـم ڪـم هـو مـؤالـم غـيـابـڪ
ء ̯ 💔
"أنا مشوش لا يمكنني الرؤيه جيداً ، قد أحاط الظلام كل شيء إختفت الالوان بدأ كل شيءٍ يبهت .. يَشحُب لا حياة لا ألوان لا وجود حتى ، بقعه كبيره من السواد تحيطني"
لم أشعر يوماً بالوحدة، فلقد كنت مُنعزلاً في غُرفتي دائماً، وكنت في أوقات كثيرة أشعر بالكثير مِن المشاعر المُزعجة، ولكن مع كل ذلك لم أشعر يوماً أن هناك شخص ما يستطيع أن يدخل إلى غرفتي ويعالجني مما أنا مُنزعج بشأنه، بمعنى آخر فإنني دائماً ما لدي هذه اللهفة للوحدة والإنعزال.
- ألا تتألم ؟
- تألمتُ كثيرا ً، ولكن لم أعُد أشعُر ،والشعور المُبهم ما بين الشيء واللاشيء، مليئ بالهدوء ومنهلك ما بين رغبة وتبلّد، أرغب بالعزلة وأحتاج لحديث مع شخص ما،أما الآن، أرى بكل وضوح أن سدًا أُقيم بيني وبين العالم، وأن الأشياء لم تعد تبدو لي كما بدت لي من قبل .،أمرٌ منتهي تماماً ، لكنه مازال يطفح بوضوح في واجهة أيامي و أنا أجاهد في أن لا أكترث.
‏أحيانًا أشعر بأني لن أكتب مرة أخرى مثلما كتبت سلفًا.. لأني خرجت من الحالة التي كتبت معظم النصوص تحت تأثيرها.. أقرأ بعض مقاطعي القديمة مصادفة أحيانًا وتسري رعشة ما في جسدي.. نعم أخاف، متى كتبت هذا؟ وكيف كتبته؟ وأحيانًا أشعر بالأسى تجاهي، مؤكد أنني فيما مضى تحملت الكثير من الألم.
- وش حيّلة إلي ضاقت عليُه وماشكى ؟ . ‏- أن سِكت مفضوح وإن سُولف بكِـى ! .
- فقدّتُ إهتمامي بهذا العالم خاب أملي وأُحبطت وفقدت شغفي ولذلك تخليتُ عن حياتي المادية وذهبت للعيشُ بعالم مُنعزل أُحلق فيه بمُفردي عالم يوجد بداخلي فقط."
أحيانًا، أتمنى أن أفقد نفسي وأنا أسير في طريق مزدحم دون أن أنتبه. وداعًا لللقلق المعمم، للضجر المفاجئ، للعصبية الشديدة التي تندلع وتنطفئ بسرعة بعد أن تورطني فيما لا أستطيع إصلاحه،  للسيناريوهات الكارثية التي تحاصرني في كل موقف، للألعاب النفسية التي يوقعني عقلي فيها، أريد عيوبًا جديدة غير تلك التي مللت منها، عيوبًا أكتشفها ببطء وأحاول، مرة جديدة، دون أي نجاح، أن أتخلص منها. ليس في الأمر على الإطلاق، على ما أعتقد، أي كراهية أصيلة للذات، غير أني مرهق وقلق وضجر وعصبي، والمشقة في قلبي وفي الطريق، ومع كل هذا أحاول فعلًا، بكل ما أملك الوصول إليك."
💔 "



-‏قد اكون حزين جدًا ولكن لا بأس
لقد علمني هذا الحزن انه لا احد
سندًا لِـ احد على المرء ان يسند
نفسه بنفسه وإلا سيقع🙇🏾‍♂💔"
2025/07/13 18:30:13
Back to Top
HTML Embed Code: