Telegram Web Link
Channel created
أولئكَ الذينَ ناديناهم في الأيام الصعبة دون أن يردوا علينا، بقيت أسمائهم جراحًا في حناجرنا.
‏لما أدركت دناءة ماحصل بكل بساطة مسكت زمام الرحيُل ورددت مالي خلق أستدرك الباقي
‏- يا بساطة التخلي.
ماعادت التساؤلات ولا حتى الإعتراضات تلُج داخل رأسي يمكن صرت قنوعة، أو غسلت يديني خلاص.
أعرف مُتصنع الود وأعرف إلليّ يودني من قلبه لذلك يا لابس عباة الود مقلوبه لا تمثل لأني أعرفك.
والله يا أصحاب بينما كنت أتحاشى النسمة الأشد رِقة حتى لا تجرحني صرت أمشي بوجه العاصفة انتصار ولا مو انتصار؟.
فيه قناعة يوصلها الأنسان تخليه يحط نقطة أنتهاء أو حدود في شتى علاقاته هالقناعة هي نفسها إللي تخليك تدرك معنى:"الغياب أحيان حفظًا للوجيه.
أنا اخاف الوضوح إللي يعوّدني على التجريح أنا الهاربه إلى التلميح وأنا الواقفه على باب الجواب وما اطق الباب.
‏في حال حسيت ولو مره إن شخصك طاح من قلبك وتزعزت مكانته وماتلهّفت لإنقاذه ترا ماعاده شخصك ولا عاده شخصك إللي تحبه وطاح الشر معاه.
وحتى لو فاضت بي الدنيا ولجأت للإستسلام إستسلامي أعظم من إنيّ أمشي نفس الطريق مره ثانيه ولو كان الوحيد المتاح.
اللي يحس ان مافيه خير لي لا يحوم حتى
على أطراف حياتي لأن والله خلاصّ.
ماعندي استعداد احتار ومالي خلق إلتباسات وتيْه وتشويش ومو انا إلليّ يسعى جاهداً لإكتشاف الغامض المثير ياخي أنا يادوب ألاحظ الواضح المُبين.
هو احتمال كبير تكون فكرتك صح بس أخلاقك غلط وعشان احنا ناس عبيطين شوية بنركز في أخلاقك ونتناقش فيها ونحاسبك عليها ضاربين فكرتك في عرض الحائط.
رغم الخراب الليّ عامل عمايله ورغم تكرار المواقف الليّ تحز بالخاطر إلا أن الثبات ما أهتز وهذي اهم نقطه.
Channel name was changed to «أفترقَنا.»
2024/05/29 01:10:46
Back to Top
HTML Embed Code: