Telegram Web Link
”أنتَ هنا، وحدك أو أقلّ، تفتقد شيئاً لا تراه. تحنُّ إلى شيءٍ، ولا تجد ما يرفع عنك هذا الحنين“
— بسام حجار
عندي تساءُل هل ممكن؟
Anonymous Poll
77%
ايوا
23%
لا.
ماذا لوْ جاءت الصين مُعتذرة؟
أبهروني بالرد.
Send me Tells! https://tellonym.me/Aiil_0
أنت تراه خدش بسيط، لكني أنزف منه كل يوم
‏إنك تسقُط في نصوصي دائماً أترى ذلك؟.
Forwarded from 
إلى أين تذهب النداءات التي لم يجبها أحد؟
‏لكنك لا تعرف مرارة التجاوز لشيءٍ ظننته أبديًا.
مشاعر الإنسان هشة، لدرجة أن يومه الكامل قادر أن يتغير بسبب كلمة أو نبرة صوت أو حتى نظرة.
‏إلى أين تذهب كل الكلمات التي كدنا أن ننطق بها ثم قتلناها في اللحظة الأخيرة؟
"‏لا أنتظر أن تعطيني أيّ شيء، أو أن تغمرني بالأشياء الكبيره، فقط أعطِني الوضوح، الوضوح الذي يُطفئ كل شكوكي نحوك".
أي شيء تخبئه، يستمر بالنُّمو
‏-أوشو
‏لو أَنكَ تدري، كم تسوءُ الأمور مِن ناحيتي، كمّ أصلح شيئًا فتفسّد آلافُ الأشياء و كم أحاول، و كم أركضُ في كُل إتجاه ، في كُل اتجاهٍ و لا أصِل .
‏وأحيانًا، كل مايتمناه المرء أن يخلع مشاعره، كما يخلع ثيابه.
عندما اقرأ أشعر أن الكلمات تصرخ في وجهي.
‏"كيف ينام الإنسان عندما يكتشف أنّ الحقيقة المطمئنة التي آمن بها، مجرّد وهمٌ آخر؟"
الإنسان لا ينسى، أنهُ يكبت.
2024/05/19 05:33:46
Back to Top
HTML Embed Code: