أحاولُ العَيشَ
مثلَ الناسِ لو كذبًا..
وأستعينُ على الدنيا بباريها
ماتت بروحيَ آمالٌ حييتُ بها
وليسَ غيركَ يا اللهُ يُحييها..
- حذيفة العرجي.
مثلَ الناسِ لو كذبًا..
وأستعينُ على الدنيا بباريها
ماتت بروحيَ آمالٌ حييتُ بها
وليسَ غيركَ يا اللهُ يُحييها..
- حذيفة العرجي.
Forwarded from غزلياتٌ فصحى (عبدالزهره الطويل)
_
"لا بُدَّ لليلِ من صُبحٍ يبدّده
ويسطعُ النُّور والظلماء ترتحلُ
ويرجِعُ الحقُّ فوق الكونُ عاليةً
راياته البيض لا كفرٌ ولا دجلُ "
#نادر_شاليش
"لا بُدَّ لليلِ من صُبحٍ يبدّده
ويسطعُ النُّور والظلماء ترتحلُ
ويرجِعُ الحقُّ فوق الكونُ عاليةً
راياته البيض لا كفرٌ ولا دجلُ "
#نادر_شاليش
"فَاجْبُر إلٰهِي كَسرَ قَلبٍ مُتْعبٍ
مُستسلمٍ راضٍ بما تخْتَـارُ"
مُستسلمٍ راضٍ بما تخْتَـارُ"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من القصف العنيف الذي شنه جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
فلكُل فرعون بحر سيُغرقه
و لكل موسى رب سيُنجيه
🤲اللهم كن مع أهل غزة الأبرياء.
🤲اللهم نصرك لأهل غزة،
حسبنا الله ونعم الوكيل
فلكُل فرعون بحر سيُغرقه
و لكل موسى رب سيُنجيه
🤲اللهم كن مع أهل غزة الأبرياء.
🤲اللهم نصرك لأهل غزة،
حسبنا الله ونعم الوكيل
Forwarded from حكم وطرائف العرب (عبدالزهره الطويل)
"المجدُ لمن قالَ: لا، في وجهِ من قالوا: نعَم"
• | ❤️
• | ❤️
Forwarded from حكم وطرائف العرب (عبدالزهره الطويل)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شهادة حية من شمال قطاع غزة في ظل انقطاع الاتصالات والإنترنت وسط قصف عنيف جدا.
سنتدخل إذا تطلّب الأمر ..
جملة قالها أحمق وصدقها مجنون..
••
سنتدخل إذا تطلّب الأمر ..
جملة قالها أحمق وصدقها مجنون..
••
Forwarded from حكم وطرائف العرب (عبدالزهره الطويل)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
اليهود في هذا العالم مثل العاهرة من مواليد برج العذراء،
كما الذين يتاجرون بالدين: لا تنبت للعاهرة لحية لتستر نفسها.
كما الذين يتاجرون بالدين: لا تنبت للعاهرة لحية لتستر نفسها.
Forwarded from غزلياتٌ فصحى (عبدالزهره الطويل)
••
كلَّما تعبتَ مِن مشاهِد قتلِهم، ومنظرِ دمائهم، وساءك صوتُ صُراخهم، وضاقَ صدرُك من حالهم.. تذكر أنَّ هذه المأساة التي لا تستطيعُ احتمالَها، هم يعيشونها!
• لا تنسَ غزَّة!
كلَّما تعبتَ مِن مشاهِد قتلِهم، ومنظرِ دمائهم، وساءك صوتُ صُراخهم، وضاقَ صدرُك من حالهم.. تذكر أنَّ هذه المأساة التي لا تستطيعُ احتمالَها، هم يعيشونها!
• لا تنسَ غزَّة!
Forwarded from غزلياتٌ فصحى (عبدالزهره الطويل)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا مُدْرِكَ الثَارَاتِ أَدْرِكْ ثَارَنا
وَاْحْفَظْ عَلَى أَوْلادِنَا أَخْبَارَنا
قَدِ اْعْتَبَرْنَا المَوْتَ ضَيْفَاً زَارَنا
قُمْنَا وَقَدَّمْنَا لَهُ أَعْمَارَنا
وَمَا اْسْتَشَرْنَاهُ وَلا اْسْتَشَارَنا
نَخْتَارُهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَخْتَارَنا
وَاْحْفَظْ عَلَى أَوْلادِنَا أَخْبَارَنا
قَدِ اْعْتَبَرْنَا المَوْتَ ضَيْفَاً زَارَنا
قُمْنَا وَقَدَّمْنَا لَهُ أَعْمَارَنا
وَمَا اْسْتَشَرْنَاهُ وَلا اْسْتَشَارَنا
نَخْتَارُهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَخْتَارَنا
Forwarded from غزلياتٌ فصحى (عبدالزهره الطويل)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ومن الدليل على القضاء وحُكمه
بؤس اللبيب وطيب عيش الأحمقِ!
بؤس اللبيب وطيب عيش الأحمقِ!
سئل دعبل: ما الوحشة عندك؟
قال: النظر إلى الناس.
ثمّ أنشد:
ما أكثر الناس لا بل ما أقلّهمُ...
قال: النظر إلى الناس.
ثمّ أنشد:
ما أكثر الناس لا بل ما أقلّهمُ...
"يَا قَاضِيَ الحَاجَاتِ جِئتُكَ رَاجِيًا،
هِي حَاجَةٍ انطوت عَليهَا أضلُعِي"💛
هِي حَاجَةٍ انطوت عَليهَا أضلُعِي"💛
"ياربّ في الليلِ أحلامٌ تؤرّقنا
أنتَ الكريمُ فيسّرها مع الفجرِ"
أنتَ الكريمُ فيسّرها مع الفجرِ"
هذا هو الزمنُ المقلوبُ يا أبتِ
الحُرُّ مُتَّهَمٌ والعبدُ سُلطـانُ!
••
الحُرُّ مُتَّهَمٌ والعبدُ سُلطـانُ!
••
••
قصيدة رائعة من القصائد الخالدة لأحد شعراء الدولة العباسية ( يوسف بن عبد القدوس )
المتوفى عام 776
وكل بيت فيها يعدل كتاباً من الحكم والنصائح ...
فدَعِ الصِّبا فلقدْ عداكَ زمانُهُ
وازهَدْ فعُمرُكَ مرَّ منهُ الأطيَـبُ
ذهبَ الشبابُ فما له منْ عودةٍ
وأتَى المشيبُ فأينَ منهُ المَهربُ
دَعْ عنكَ ما قد كانَ في زمنِ الصِّبا
واذكُر ذنوبَكَ وابِكها يـا مُذنـبُ
واذكرْ مناقشةَ الحسابِ فإنه
لابَـدَّ يُحصي ما جنيتَ ويَكتُبُ
لم ينسَـهُ الملَكـانِ حيـنَ نسيتَـهُ
بـل أثبتـاهُ وأنـتَ لاهٍ تلعـبُ
والرُّوحُ فيكَ وديعـةٌ أودعتَهـا
ستَردُّها بالرغمِ منكَ وتُسلَـبُ
وغرورُ دنيـاكَ التي تسعى لها
دارٌ حقيقتُهـا متـاعٌ يذهـبُ
والليلُ فاعلـمْ والنهـارُ كلاهمـا
أنفاسُنـا فيهـا تُعـدُّ وتُحسـبُ
وجميعُ مـا خلَّفتَـهُ وجمعتَـهُ
حقاً يَقيناً بعـدَ موتِـكَ يُنهـبُ
تَبَّـاً لـدارٍ لا يـدومُ نعيمُهـا
ومَشيدُها عمّا قليـلٍ يَـخـربُ
لا تأمَنِ الدَّهـرَ فإنـهُ
مـا زالَ قِدْمـاً للرِّجـالِ يُـؤدِّبُ
وعواقِبُ الأيامِ في غَصَّاتِهـا
مَضَضٌ يُـذَلُّ لهُ الأعزُّ الأنْجَـبْ
فعليكَ تقوى اللهِ فالزمْهـا تفـزْ
إنّّ التَّقـيَّ هـوَ البَهـيُّ الأهيَـبُ
واعملْ بطاعتِهِ تنلْ منـهُ الرِّضـا
إن المطيـعَ لـهُ لديـهِ مُقـرَّبُ
واقنعْ ففي بعضِ القناعةِ راحةٌ
واليأسُ ممّا فاتَ فهوَ المَطْلـبُ
فإذا طَمِعتَ كُسيتَ ثوبَ مذلَّةٍ
فلقدْ كُسيَ ثوبَ المَذلَّةِ أشعبُ
وابـدأْ عَـدوَّكَ بالتحيّـةِ ولتَكُـنْ
منـهُ زمانَـكَ خائفـاً تتـرقَّـبُ
واحـذرهُ إن لاقيتَـهُ مُتَبَسِّمـاً
فالليثُ يبدو نابُـهُ إذْ يغْـضَـبُ
إنَّ العدوُّ وإنْ تقادَمَ عهـدُهُ
فالحقدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَّيبُ
وإذا الصَّديـقٌ لقيتَـهُ مُتملِّقـاً
فهـوَ العـدوُّ وحـقُّـهُ يُتجـنَّـبُ
لا خيرَ في ودِّ امـريءٍ مُتملِّـقٍ
حُلـوِ اللسـانِ وقلبـهُ يتلهَّـبُ
يلقاكَ يحلفُ أنـه بـكَ واثـقٌ
وإذا تـوارَى عنكَ فهوَ العقرَبُ
يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً
ويَروغُ منكَ كمـا يـروغُ الثّعلـبُ
وَصِلِ الكرامَ وإنْ رموكَ بجفوةٍ
فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصـوَبُ
واخترْ قرينَكَ واصطنعهُ تفاخراً
إنَّ القريـنَ إلى المُقارنِ يُنسبُ
واخفضْ جناحَكَ للأقاربِ كُلِّهـمْ
بتذلُّـلٍ واسمـحْ لهـمْ إن أذنبوا
ودعِ الكَذوبَ فلا يكُنْ لكَ صاحباً
إنَّ الكذوبَ يشيـنُ حُـراً يَصحبُ
وزنِ الكلامَ إذا نطقـتَ ولا تكـنْ
ثرثـارةً فـي كـلِّ نـادٍ تخطُـبُ
واحفظْ لسانَكَ واحترزْ من لفظِهِ
فالمرءُ يَسلَـمُ باللسانِ ويُعطَبُ
والسِّرُّ فاكتمهُ ولا تنطُـقْ بـهِ
إنَّ الزجاجةَ كسرُها لا يُشعَبُ
وكذاكَ سرُّ المرءِ إنْ لـمْ يُطوهِ
نشرتْـهُ ألسنـةٌ تزيـدُ وتكـذِبُ
فاضرعْ لربّك إنه أدنى لمنْ
يدعوهُ من حبلِ الوريدِ وأقربُ
كُنْ ما استطعتَ عن الأنامِ بمعزِلٍ
إنَّ الكثيرَ من الوَرَى لا يُصحبُ
واحذرْ مُصاحبةَ اللئيم فإنّهُ
يُعدي كما يُعدي الصحيحَ الأجربُ
واحذرْ من المظلومِ سَهماً صائباً
واعلـمْ بـأنَّ دعـاءَهُ لا يُحجَـبُ
وإذا رأيتَ الرِّزقَ عَزَّ ببلـدةٍ
وخشيتَ فيها أن يضيقَ المذهبُ
فارحلْ فأرضُ اللهِ واسعةَ الفَضَا
طولاً وعَرضاً شرقُهـا والمغرِبُ
فلقدْ نصحتُكَ إنْ قبلتَ نصيحتي
فالنُّصحُ أغلى ما يُباعُ ويُوهَـب🍂
قصيدة رائعة من القصائد الخالدة لأحد شعراء الدولة العباسية ( يوسف بن عبد القدوس )
المتوفى عام 776
وكل بيت فيها يعدل كتاباً من الحكم والنصائح ...
فدَعِ الصِّبا فلقدْ عداكَ زمانُهُ
وازهَدْ فعُمرُكَ مرَّ منهُ الأطيَـبُ
ذهبَ الشبابُ فما له منْ عودةٍ
وأتَى المشيبُ فأينَ منهُ المَهربُ
دَعْ عنكَ ما قد كانَ في زمنِ الصِّبا
واذكُر ذنوبَكَ وابِكها يـا مُذنـبُ
واذكرْ مناقشةَ الحسابِ فإنه
لابَـدَّ يُحصي ما جنيتَ ويَكتُبُ
لم ينسَـهُ الملَكـانِ حيـنَ نسيتَـهُ
بـل أثبتـاهُ وأنـتَ لاهٍ تلعـبُ
والرُّوحُ فيكَ وديعـةٌ أودعتَهـا
ستَردُّها بالرغمِ منكَ وتُسلَـبُ
وغرورُ دنيـاكَ التي تسعى لها
دارٌ حقيقتُهـا متـاعٌ يذهـبُ
والليلُ فاعلـمْ والنهـارُ كلاهمـا
أنفاسُنـا فيهـا تُعـدُّ وتُحسـبُ
وجميعُ مـا خلَّفتَـهُ وجمعتَـهُ
حقاً يَقيناً بعـدَ موتِـكَ يُنهـبُ
تَبَّـاً لـدارٍ لا يـدومُ نعيمُهـا
ومَشيدُها عمّا قليـلٍ يَـخـربُ
لا تأمَنِ الدَّهـرَ فإنـهُ
مـا زالَ قِدْمـاً للرِّجـالِ يُـؤدِّبُ
وعواقِبُ الأيامِ في غَصَّاتِهـا
مَضَضٌ يُـذَلُّ لهُ الأعزُّ الأنْجَـبْ
فعليكَ تقوى اللهِ فالزمْهـا تفـزْ
إنّّ التَّقـيَّ هـوَ البَهـيُّ الأهيَـبُ
واعملْ بطاعتِهِ تنلْ منـهُ الرِّضـا
إن المطيـعَ لـهُ لديـهِ مُقـرَّبُ
واقنعْ ففي بعضِ القناعةِ راحةٌ
واليأسُ ممّا فاتَ فهوَ المَطْلـبُ
فإذا طَمِعتَ كُسيتَ ثوبَ مذلَّةٍ
فلقدْ كُسيَ ثوبَ المَذلَّةِ أشعبُ
وابـدأْ عَـدوَّكَ بالتحيّـةِ ولتَكُـنْ
منـهُ زمانَـكَ خائفـاً تتـرقَّـبُ
واحـذرهُ إن لاقيتَـهُ مُتَبَسِّمـاً
فالليثُ يبدو نابُـهُ إذْ يغْـضَـبُ
إنَّ العدوُّ وإنْ تقادَمَ عهـدُهُ
فالحقدُ باقٍ في الصُّدورِ مُغَّيبُ
وإذا الصَّديـقٌ لقيتَـهُ مُتملِّقـاً
فهـوَ العـدوُّ وحـقُّـهُ يُتجـنَّـبُ
لا خيرَ في ودِّ امـريءٍ مُتملِّـقٍ
حُلـوِ اللسـانِ وقلبـهُ يتلهَّـبُ
يلقاكَ يحلفُ أنـه بـكَ واثـقٌ
وإذا تـوارَى عنكَ فهوَ العقرَبُ
يُعطيكَ من طَرَفِ اللِّسانِ حلاوةً
ويَروغُ منكَ كمـا يـروغُ الثّعلـبُ
وَصِلِ الكرامَ وإنْ رموكَ بجفوةٍ
فالصفحُ عنهمْ بالتَّجاوزِ أصـوَبُ
واخترْ قرينَكَ واصطنعهُ تفاخراً
إنَّ القريـنَ إلى المُقارنِ يُنسبُ
واخفضْ جناحَكَ للأقاربِ كُلِّهـمْ
بتذلُّـلٍ واسمـحْ لهـمْ إن أذنبوا
ودعِ الكَذوبَ فلا يكُنْ لكَ صاحباً
إنَّ الكذوبَ يشيـنُ حُـراً يَصحبُ
وزنِ الكلامَ إذا نطقـتَ ولا تكـنْ
ثرثـارةً فـي كـلِّ نـادٍ تخطُـبُ
واحفظْ لسانَكَ واحترزْ من لفظِهِ
فالمرءُ يَسلَـمُ باللسانِ ويُعطَبُ
والسِّرُّ فاكتمهُ ولا تنطُـقْ بـهِ
إنَّ الزجاجةَ كسرُها لا يُشعَبُ
وكذاكَ سرُّ المرءِ إنْ لـمْ يُطوهِ
نشرتْـهُ ألسنـةٌ تزيـدُ وتكـذِبُ
فاضرعْ لربّك إنه أدنى لمنْ
يدعوهُ من حبلِ الوريدِ وأقربُ
كُنْ ما استطعتَ عن الأنامِ بمعزِلٍ
إنَّ الكثيرَ من الوَرَى لا يُصحبُ
واحذرْ مُصاحبةَ اللئيم فإنّهُ
يُعدي كما يُعدي الصحيحَ الأجربُ
واحذرْ من المظلومِ سَهماً صائباً
واعلـمْ بـأنَّ دعـاءَهُ لا يُحجَـبُ
وإذا رأيتَ الرِّزقَ عَزَّ ببلـدةٍ
وخشيتَ فيها أن يضيقَ المذهبُ
فارحلْ فأرضُ اللهِ واسعةَ الفَضَا
طولاً وعَرضاً شرقُهـا والمغرِبُ
فلقدْ نصحتُكَ إنْ قبلتَ نصيحتي
فالنُّصحُ أغلى ما يُباعُ ويُوهَـب🍂
لو يعلمُ الخلقُ ما للهِ من كرمٍ
لأفنوُا العمرَ في أفضالهِ طَلَبا!
لأفنوُا العمرَ في أفضالهِ طَلَبا!