ظنّوا بأني قد خلوتُ من الهوى
ما أبصروا قلباً عليك يهيمُ
نافقتُ حين تساءلوا عن حبِّنا
أظهرتُ كرهك والفؤاد متيمُ
ما أبصروا قلباً عليك يهيمُ
نافقتُ حين تساءلوا عن حبِّنا
أظهرتُ كرهك والفؤاد متيمُ
كم رفَّ قلبي حين كنتَ المتصل
يا مَن بصوتكَ كُل همٍّ يرتحل
والسّعدُ في روحي أقام خيامه
فرحًا وقلبي قد تراقصَ في خجل
بالحبِّ تسألُ كيف صارت حالتي؟
وأراكَ بين القلب أغلى مَن سأل
حتّى إذا نقّمت شكل إجابتي
تتلعثمُ الكلماتُ منّي والجُمل
يا مَن بصوتكَ كُل همٍّ يرتحل
والسّعدُ في روحي أقام خيامه
فرحًا وقلبي قد تراقصَ في خجل
بالحبِّ تسألُ كيف صارت حالتي؟
وأراكَ بين القلب أغلى مَن سأل
حتّى إذا نقّمت شكل إجابتي
تتلعثمُ الكلماتُ منّي والجُمل
صعبٌ علي الليلُ دونكَ والنوى
والعمر بعدك دون وجهك أصعبُ
لا الوقت يرحمني ولا سيف النوى
فمتى إليك من المواجع أهربُ ؟
والعمر بعدك دون وجهك أصعبُ
لا الوقت يرحمني ولا سيف النوى
فمتى إليك من المواجع أهربُ ؟
أَبيتُ وَعَيني بِالدُموعِ رَهينَةٌ
وَأُصبِحُ صَبّاً وَالفُؤادُ كَئيبُ
إِذا نَطَقَ القَومُ الجُلوسُ فَإِنَّني
أُكِبُّ كَأَنّي مِن هَواكِ غَريبُ
وَأُصبِحُ صَبّاً وَالفُؤادُ كَئيبُ
إِذا نَطَقَ القَومُ الجُلوسُ فَإِنَّني
أُكِبُّ كَأَنّي مِن هَواكِ غَريبُ
وإنّي أحِبك حبّاً أنتَ تجهلهُ
ما بالَ قلبك لا يعرفُ حبّي لهُ؟
هل تعلمُ أنّي عندما أحادِثك
يُرفرف قلبي مُنبسط ومُبتهج
ربّاه انّي أحبّه حُباً كأنّما
لَم أحبُ أحداً مِثلما أحببتُه
ما بالَ قلبك لا يعرفُ حبّي لهُ؟
هل تعلمُ أنّي عندما أحادِثك
يُرفرف قلبي مُنبسط ومُبتهج
ربّاه انّي أحبّه حُباً كأنّما
لَم أحبُ أحداً مِثلما أحببتُه
"يا آيةً في الحُسْنِ ليس كمثلِها
خُلُقًا وخَلْقًا في النِّساء حَسناءُ
البدرُ أنتِ ومَن سِواكِ كواكبٌ
والغَيثُ أنتِ ومَن سِواكِ غُثاءُ"
خُلُقًا وخَلْقًا في النِّساء حَسناءُ
البدرُ أنتِ ومَن سِواكِ كواكبٌ
والغَيثُ أنتِ ومَن سِواكِ غُثاءُ"
وضِيئةُ الوجهِ لا بدرٌ يُشابِهُها
مُحمرّة الثّغرِ لا وردٌ يُدانِيها
بيضَاءُ حمراءُ لا وصفٌ يُطابِقُها
كأنَّها الشّمسُ قَد مالت خطاوِيها
مُحمرّة الثّغرِ لا وردٌ يُدانِيها
بيضَاءُ حمراءُ لا وصفٌ يُطابِقُها
كأنَّها الشّمسُ قَد مالت خطاوِيها
سأحفظُ حُبَّهُ بينَ الحنايا
وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ
نداءُ عُقُولِنَا يعلوهُ ريبٌ
ونبضُ قُلوبنا .. لا ريبَ فيه
وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ
نداءُ عُقُولِنَا يعلوهُ ريبٌ
ونبضُ قُلوبنا .. لا ريبَ فيه
"مابال قمري في غُيومهِ عالقٌ
مَن أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ
لا تَحزني فالحُزن لم يُخلق لكِ
صدري لهَمكِ قبلَ حُضنك يحملُهْ
مَن ذا الذي يطغى عليك ويُحزنك
أولم يَرى حُسنً تجلَّا فأخجله ؟"
مَن أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ
لا تَحزني فالحُزن لم يُخلق لكِ
صدري لهَمكِ قبلَ حُضنك يحملُهْ
مَن ذا الذي يطغى عليك ويُحزنك
أولم يَرى حُسنً تجلَّا فأخجله ؟"
لو نلتقِي في نجد، عاصمةُ الهوى
لو ألتقي عينيكَ ما سيضرّني؟
لو ألمسُ الكفّينِ كي أصل السّما
حلمٌ حلمتُ به لعلّ يسُرّني .
لو ألتقي عينيكَ ما سيضرّني؟
لو ألمسُ الكفّينِ كي أصل السّما
حلمٌ حلمتُ به لعلّ يسُرّني .
"لِماذَا ؟
لماذا أُحِسُّ
بأنَّكِ أقربُ مِني إلَيْ
وأنكِ حُبٌ يَفوقُ احتِمالي
وحُبَّكِ دَومًا كَثيرٌ عَلَيْ
وأنَّ قرارَ هوانا سَيبقى
فلا بِيديكِ ولا بيدَيْ
لماذا أُحِسُّ
بأنكِ دَومًا طَريقُ البِدايةْ
وأني ضَلَلْتُ كثيرًا كثيرًا
وبين َيديكِ عَرَفتُ الهِدايةْ
لماذا أُحِسُّ
بأنَّكِ أقربُ مِني إلَيْ
وأنكِ حُبٌ يَفوقُ احتِمالي
وحُبَّكِ دَومًا كَثيرٌ عَلَيْ
وأنَّ قرارَ هوانا سَيبقى
فلا بِيديكِ ولا بيدَيْ
لماذا أُحِسُّ
بأنكِ دَومًا طَريقُ البِدايةْ
وأني ضَلَلْتُ كثيرًا كثيرًا
وبين َيديكِ عَرَفتُ الهِدايةْ
وبأي حرفٍ قد اصوغ جمالكَ
وبأي شعرٍ احتوي عيناكَ
ذهب الجمال بكل دارٍ يبحثُ
حتى أتاك مقبّلاً يمناك
لا والذي وضع العيون بحجرها
ماسرتْ العينان قبل رؤاكَ
وبأي شعرٍ احتوي عيناكَ
ذهب الجمال بكل دارٍ يبحثُ
حتى أتاك مقبّلاً يمناك
لا والذي وضع العيون بحجرها
ماسرتْ العينان قبل رؤاكَ