Telegram Web Link
‏"صلُّوا على من قام يرفع كفَّهُ
‏يدعي برفقٍ: ربِّ سلِّم أمُّتي"
أهلّه الله عليكم بالأمن والإيمان وتقبل الله منكم صالح الأعمال وكل عام وانتم بخير 🤍
‏وأنا الذي ترك الوداع تعمُّداً
‏ من ذا يطيق مرارة التوديعِ.
‏بات يشكو فراقَ إلفٍ بعيدٍ
‏وينادي أنا الوحيدُ الغريبُ
‏هذا الدعاء كرروه وأكثروا منه حين تتهاوى طاقتكم، حين تشعرون بالعجز، حين تبهتون من دواخلكم وترون الحياة بعين العاجز
‏"اللهم أخرجني من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك، لا حول ولا قوة إلا بالله العليّ العظيم"
Forwarded from Q U R A N.
وعسى أن يأذن ربُّنا لدعواتنا فتكن.
‏ماذا لو أنك جاري
‏وفتحتُ لك بابًا بجداري
‏ماذا لو أنكَ تغفو الآن على كتفي
‏أو حتى بجواري؟
‏“يا أكثر عُمقًا من أن تُنسى
‏ يا أصعب من أن أتناساك"
للهِ دُرُّ جَمِيلَةٍ أحبَبتُهَا
‏فيهَا منَ الأوصَافِ مَا لم يُوصفِ
‏وَتَعطَّفَت بالحُسنِ تُبدِي زِينَةً
‏يا حُسنَ زِينتِهَا وَحُسنَ المِعطَف
‏فكأنَّهَا في طُهرهَا أبنَةُ مَريمٍ
‏وكأنَّهَا في حُسنهَا أبنَةُ يُوسفِ
‏"ماذا جنيتَ کي تَملُ وصالي ؟
‏إني سألتك هل تجيبُ سؤالي !
‏حاولتُ أن ألقى لهجرك حُجةً
‏فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالِ
‏كُنتُ القريب ، وكُنتَ أنتِ مُقرَّبي
‏يوم الوفاق وبهجة الإقبالِ
‏ فغدوتَ أشبه بالخصيم لخصمهِ
‏عجبًا إذًا لتقلبِ الأحوالِ "
مالصُبحَ دونَ سَلامهُ؟مالليلَ دُونَ ضِياهُ؟
‏أحبَبتُ حتّى إسمهُ،لولاهْ ما أَحببتهُ لولاهُ
‏وسَلكتُ يومًا دربهُ،كُل المُنى ألقاهُ
‏ودعيتُ ربيّ مُوتِراً، مِن الأسىَ يرعاهُ
‏أصَبوُ إليهِ بِوحدتي،ماليّ حبيبَ سِواهُ
‏اهٍ من محبُوبٍ لايعلمُ عن لهفَتي
‏ولابشوقي إليهِ ورغبتي
‏رغب عَني وعن قَلبي الذي
‏قد كانَ مِن الحُبِ متيمُ
‏"تَملّكت الفؤاد بدون عِلمِي
‏فما أزهَى الفؤادَ وأنت فيه"
‏يا من أراقبهُ والوصلُ مُنقطعٌ
‏كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقي؟
"تُراهُ يدري بأنَّ القلبَ مَسكنهُ
‏ولستُ أُبصرُ بالعينينِ إلاهُ
‏القلبُ يسأل عيني حينَ أذكرهُ :
‏يا عين قولي متى باللهِ نلقاهُ ؟
‏إن كان غاب لأنّ الحزن يسكنه
‏يا ليتني الحزن كي أحظى بسكناه"
‏فبِأيِّ حقٍ تِلكَ شمسٌ مُشرِقَه. وشُعاعُ وجهُكِ مالءُ الاكوانِ. تِلكَ الكَواكِبُ بِالسَمَاءِ بَرِيقُها. زَيفٌ يُزاحِمُ سِحرَكِ الفتَّانِ
‏قد كسَّر البعدُ أغصانًا لنا يبسَتْ
‏وجففَ الشوقُ نهرًا كان يروينا
‏كنا وكنتم وكان الحبُّ يجمعُنا
‏فهل تعيدُ لنا الأيامُ ماضينا ؟
‏أمسينا بنِعم العَظيم شاكرين حَامدين
‏اللهُمَّ تيسيراً لأيامنا، وتحقيقاً لأحلامنا🤍
‏لماذا لم تعد تأتي
‏وتُشعرني بما تشعر؟
‏تُرى لا زال لي حبُّ
‏بقلبك.. نادرٌ، أخضر؟
‏ولا زالت سماء الروحِ
‏بـ اسمي ليلها يُكسر؟
‏ولا زالت ورود الصبحِ
‏تشرحُ صورتي "الأعطَر"؟
‏أم الأيام.. أم حبُّ جديد
‏غيَّر المنظر !
‏ما ضرّ دارنا ، لو كُنت جارنا ؟

onyolo.com/m/CFCaMbBIFI
2025/07/06 23:49:07
Back to Top
HTML Embed Code: