يؤسفني ان الجروح اكبر من الاعذار مابي تعطيني من ايامك نهار ولا تجيب لي عمر الهناء في كفوفك بس لاتصير الغريب عقب ما والفتك ضلوعي
بدا الأمر واضحًا، لا يحتاج مغامرة لفهمه، لكنني ابتدعت عدم الفهم لأحظى بفرصة ضئيلة من الراحة
جرحتني وأنا الذي كان يعز عليه أن يخدشك ، أبكيتني وأنا من كان يعز عليه ان يرى حزنك ، خذلتني وأنا من كان يعز عليه إنكسارك ، جعلتني أرتجف وأنا من كان يعز عليه خوفك ، تركتني وحيداً وأنا من كان يعز عليه تركك بمفردك ، خيبت ظني كثيراً وأنا من قسوت على نفسي دوماً كي لا أخيب ظنك
مؤسف ان الذين نحبهم
هم غالباً سبب ما نشعر به من احزانٍ ،
وآلام وخذلان
مؤسف ان يكونوا هم سبب تعاستنا الحقيقية
مؤسف اننا حتى عندما ننوي الخلاص منهم
نتألم لأجلهم
هم غالباً سبب ما نشعر به من احزانٍ ،
وآلام وخذلان
مؤسف ان يكونوا هم سبب تعاستنا الحقيقية
مؤسف اننا حتى عندما ننوي الخلاص منهم
نتألم لأجلهم
لن تنساني ولو مرت أعوام
ولو تساقط الفرح من بين اناملك
لن تنساني ولو غيرت وجهة بأكملها
ولو عبرت بحورًا، وانتصرت في معركة
سأضل هزيمتك الوحيدة تلك التي تتخطاها طوال اليوم،
تأتيك واضحة جلية ليلًا، تشطر قلبك نصفين
ولو تساقط الفرح من بين اناملك
لن تنساني ولو غيرت وجهة بأكملها
ولو عبرت بحورًا، وانتصرت في معركة
سأضل هزيمتك الوحيدة تلك التي تتخطاها طوال اليوم،
تأتيك واضحة جلية ليلًا، تشطر قلبك نصفين
لا تؤلمني التضحيات ولا المجازفات ولا كوني الطرف المبادر دائما
لا يؤلمني التشبت رغماً عن هشاشة يدي ولا الثبات رغم انحاء كل شيءٍ حولي
يؤلمني فقط أني بعد كل هذا الركض لم أحظى بشخص واحد انهمر بالبكاء على كتفه بكل ما أوتيت من ثقل
لا يؤلمني التشبت رغماً عن هشاشة يدي ولا الثبات رغم انحاء كل شيءٍ حولي
يؤلمني فقط أني بعد كل هذا الركض لم أحظى بشخص واحد انهمر بالبكاء على كتفه بكل ما أوتيت من ثقل
حينما شعرت بأني افقد ذاتي، تفقدت ذاتي، حاولت التمعن في كل شيء، محزن متفرق، فرح مهمش، خيبات متتالية، وددت لو أن بإمكاني نسج خيوطي من جديد, اه لو أن أعيدني كما كنت من نسيم هادئ، لا يؤذي ولا يُضر
وأعلم اني كنت احبك اكثر من نفسي
أصبحت الان على شفا كلمة منك يا عزيز الروح كي أطمئن، أيكون هذا الجزاء منك خيبة !
أصبحت الان على شفا كلمة منك يا عزيز الروح كي أطمئن، أيكون هذا الجزاء منك خيبة !
حينما كنت احاكيك كُنت أبحث عن كلمة اطمئنان واحدة كُنت اريد ان تزيل غُبار الحزن الذي اثقلني، وددت لو أن تكون معي لا أكثر ولا أقل
كان ينقصني شخص يُشبه اندفاعي بالشعور وشغفي تجاه الأشياء التي أُحبّها، شخص يستحق مُبالغتي به