Telegram Web Link
كُل نهاية لها بداية

12 حلقة جديدة ، 365 فرصة جديدة .
‏عن شرف المحاولة:
طالت على أكتافِ صبريَ شِدّةٌ
‏وتفرّعَتْ..لكنني طاوَلْتُ
‏ما نِلتُهُ! لا زلتُ مأسوراً له
‏وعفَفتُ عن كلِّ الذيْ ناوَلْتُ
‏سيقالُ مات ولم يصلْ لمرادِهِ
‏سأقولُ يا ربّيْ (لقد حاولْتُ)

- سلطان السبهان
"‏على امتداد السَّماء؛ أرى طيورًا راحلة إلى غاياتها البعيدة، وأسأل: كَيْف أدركتْ أوان الرّحيل؟"
"‏في توقف الطيور عن شَدْوها
‏وتَمَهُّل النهر في جريانه
‏أصغي إلى صمتك"
‏تسرقني منّي وأنا أرى سرقاتها
ولا نبتر يد السارق بل نقبّلها .
إلى ان يتعلم الذئب الكتابة، ستظل جميع القصص تمجد ليلى.
‏« كنت رغم كل هذا ألتمس إشراق الشمس في حياتي.. ألاحظ كل مايشعّ نورًا، وكل ماهو موجودّ وحي »
‏"تلهمني مرونة تحول الأقدار، وكيف أن السعي نحو الهدف والغاية ستجني ثماره في ليلةٍ ما، وأن الأحوال لا تدوم، وكل أرضٍ يابسة سيرويها المطر في أي لحظة وتخضرّ".
مِثْلَ مَن يُنصِتُ للمطَر..
لا زالَ النهارُ يمضي مُغادرًا،
والّليلُ لَم يصِل بَعْد..
ثمَّةَ أشكالٌ مِن سديمٍ
عِند عطفة الزاوية،
أشكالٌ مِن زمنٍ
عند ثنيةِ هذا التوقّفِ القصير...
إنها تُمطر،
خُطى أقدامٍ هيّنة، طنينُ ألفاظٍ متقطّعة،
هواءٌ وماء، كلماتٌ بلا وزن:
ما نحنُ عليهِ فعلًا،
الأيّامُ والسنين،
هذه اللحظة..
زمنٌ بلا وزنٍ وأسىً ثقيل...

أنصت لي مِثلَ مَن يُنصِت للمطر...

-أوكتافيو پاث
‏ها غبتَ أخرى إنما
‏ماعدتُ أشعرُ بالحنينْ

‏الفـقدُ يأتي مـرةً
‏ لا شيءَ يُفقد مرتين

‏لو كنتَ عيني وانطفت
‏لا بأس .. ليست غير عين

‏ما ضعتَ أنتَ .. أضعتُني
‏أهدرتُني ما بينَ بين

‏عيني على عيني بكت
‏قلبي على قلبي حزين
- ساري
إذا ترددت بين نعم أو لا ، فقل لا
لإن الرغبة الحقيقية ليست موضع شك.
الذين ماتوا أخيراً
الذين ماتوا كثيراً
عرفوا ميزة أن يأخذ الوقت وقته
أن يطول الأمر قليلاً
أدركوا متأخّرا
أن الطريق المختصرة
تؤدي إلى
نهاية سريعة.
1
‏قلبي، يا زهرةَ دوار شمس تفتِّشُ عن الضوء، لأيِّ بريق غابر سترفعُ رأسكَ في الأيامِ الحالكة؟
الحنونين دائمًا عيونهم حلوة
2025/07/09 20:17:23
Back to Top
HTML Embed Code: