Telegram Web Link
فتركتني في موضع لا أنتَ فيه ولا أنا .
لا تَرفع بَيِ أنَا دايَم رفيَع ،
دوَر اللي فيِ مقّامَك وأرفعَه
مو مهم أكون في وجه الحضور
أنا وين ما أجلس أشد الإنتباه"
جهزُوا أمانيكم ودعواتكم
‏فلكُم إِلَهٌ مُجيب.
لقد كان يعلم بأني حزين .
واليوم من بدايته متعب .
خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا
‏أمّا الفراقَ فما أقولُ لأمنعَك؟
‏أبقيتَني -رغمَ انتظاركَ- خائبًا
‏وأنا الذي لا شيءَ منّي أوجعَك
- لقد بلغ التعب منتهاه، لن تواسينا الكلمات .
‏"العلاقات لا يجب أن نشعر فيها بالواجب بل بفكرة العطاء أن تقول الكلمة اللطيفة لأنك تحب شعورها الذي سينجلي في قلب غيرك أن تساعدَ ليس لأنك فقط تلبي طلبا بل لأنك تشعر بحاجتك لأن تكونَ جزءً من تمكين شخص تحبه العلاقات الطيبة ليست بالمساومة إنما بجميل العشرة وطيب الأثر ولطف الود".
ماذا لو هناك شخصاً يختارك ، يعرف عيوبك ويختارك ، تزعجه وتغضبه ويختارك ، شخص يختارك كل يوم كأنما خلت الأرض إلا منك ؟
‏"الآخرين كانوا مجرد ندوب،وحدك كنت أنت الطعنة"
"وكما تعوّدنا، لا نندم على عطاءنا، يكفي أننا كنا صادقين"
‏كم دمعةٍ من الكتمان طاحت بلا إرادة .
أحيانا تستحق ما يحدث لك، كي تفيق من غبائك قليلا
- ‏بوسع الحنان أن يذيب أكبر الصخور تجمدًا في الكون، وبوسعه أن يؤلف القلوب، وينسف المسافات، ويضرب بالحواجز عرض الحائط، بوسعه أن يبدد الثلج ويصهر الجليد، وأن يجعلنا نشعر بلمسةٍ تبعد عنا آلاف الكيلو مترات، بوسع الحنان أن يغير كل شيء!
ظَنَنتُكَ مِن وُعُودِ النَّفسِ أوفَىٰ
‏فَسُحقًا لِلوُعُودِ وَحُسنِ ظَنِّي
2025/07/04 23:14:40
Back to Top
HTML Embed Code: