دعني أحبك مثلمَا أحبَبتني
من دونِ خوفٍ من نهاياتِ الغدِ
فضياعُ عمري في سبيلكَ هيّنٌ
لكنني أخشى ضياعَكَ من يَدي
من دونِ خوفٍ من نهاياتِ الغدِ
فضياعُ عمري في سبيلكَ هيّنٌ
لكنني أخشى ضياعَكَ من يَدي
وما أدراكَ أني لا أحنُّ؟
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟
وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ
تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ
وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟
وأني ليسَ يُضنيني حنيني
وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ
تمنيتُ اللقاء وكان ظني
بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ
فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي
وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ
"من المُتعب أن يصمت المرء رغم أنه يريد الكلام، ولكن يتجنبه خوفًا من خسارة آخر ماتبقى له"
أشتاقُ والأَشواقُ تذبحُ مُهجَتي
والحُبُّ ينزعُني مِنَ الأَعماقِ
سلوايَ في الهجرِ دعاءٌ خافِتٌ
وجداولٍ من مدمعٍ رقراقِ
عَتَبي إلَيكَ بأنّ قَلبكَ هاجِري
والنفسُ قَدّ تعِبَت من الإخفاقِ
ليتَ الَّذي بَيني وبَينك في يَدي
فأضمّهُ ضمّاً بغيرِ وثاقِ
والحُبُّ ينزعُني مِنَ الأَعماقِ
سلوايَ في الهجرِ دعاءٌ خافِتٌ
وجداولٍ من مدمعٍ رقراقِ
عَتَبي إلَيكَ بأنّ قَلبكَ هاجِري
والنفسُ قَدّ تعِبَت من الإخفاقِ
ليتَ الَّذي بَيني وبَينك في يَدي
فأضمّهُ ضمّاً بغيرِ وثاقِ
"أحيانًا كل ما يتمنَّاه المرء أن يضع أجمل
لحظاته في إطار ويتأمَّلها إلى الأبد"
لحظاته في إطار ويتأمَّلها إلى الأبد"