هنيئناً لكِ العيد الذي أنت عيدهُ
وأنك من فيض البهاء تزيده
وإني إذا أهداك غيري وردةً
سأهديك قلباً أنت فيهِ وريدهُ
وأنك من فيض البهاء تزيده
وإني إذا أهداك غيري وردةً
سأهديك قلباً أنت فيهِ وريدهُ
عجبتُ لمحبوبٍ أتاني مهنِّئاً
بِعيدي، وهل تدرون فيمَ التعجُب
لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ
فمَن منهما عيدي الذي أترقبُ؟
بِعيدي، وهل تدرون فيمَ التعجُب
لقد جاءني عيدي يهنئُني بهِ
فمَن منهما عيدي الذي أترقبُ؟
ما العيدُ إلا ما أطلَّ بِهِ الهوى
من وجنتيكِ، فليتَنا نَتَدَبَّرُ
فُتِنَ الزَّمانُ، ولم يَزَلْ مُتَأَمِّلًا
وربيعُ حُسْنِكِ كُلَّ حينٍ يُثْمِرُ
من وجنتيكِ، فليتَنا نَتَدَبَّرُ
فُتِنَ الزَّمانُ، ولم يَزَلْ مُتَأَمِّلًا
وربيعُ حُسْنِكِ كُلَّ حينٍ يُثْمِرُ
الناس تجتمع في يوم العيد وأحباب لنا غادرو الدنيا وتنقصنا لموتهم .. اللهم ارحم من رحلو عنا وبقيت ذكراهم يا عسى عيدكم بالجنه اجمل