Telegram Web Link
نسأل الله أن لا نقع في حُبّ الجبناء .
لا ضاقت بي الدنيا عادي أجيك ؟
يا حبيبًا غابَ عنِّي حتى أنِّي
‏ذبتُ من وهجِ الحنينِ وذابَ منِّي
‏و أنتظرتُ الليلَ أن يدنيكَ لكن
‏خابَ ظنُّ الليل فيكَ وخابَ ظنِّي
كم قد كتبتُ إليكَ ثم محوتها
‏خجلاً وملءُ القلبِ شوقٌ يحرقُ
أسُتمع إلى الصمت، فلديه الكثير ليقوله.
مثل شجرة
يضحكها الريح
شعرك.
‏أريدك جدًا
‏أريدك للحد الذي
‏لا أشعر فيه بمعنى الحياة
‏إلا حين تكونين معي.
وَكُل مُناي أن أنساك حقًا
‏وأن أمحوك مِن نَصّي وشِعري
‏ولَكِن كُلمَا خَطَيت سَطْرًا
‏وَجَدتُك مُلهِمي وإمام فِكرِي
عَجيبٌ أن أراكَ وأن تَراني
‏ونحنُ عنِ الهوى متباعدانِ
‏ويدفعُنا الحَنِينُ إلى وصالٍ
‏فنذكرُ أنّ وصل الحُبِّ فانِ
‏سنبقى في الحياةِ كطيفِ حُزنٍ
‏لأنَّا نَحْنُ مَنْ قَتلَ الأمَانِي
"حين أتغير، سأجعلك تبحث عني وأنا أمامك."
‏حتى في نُصوصه كان يخاف أن يجرحها .
‏"تعرضت أمورٍ صعاب ماني بها مكلوف
‏بعضها.. ظلمني كبرها مع صغر سني"
‏احبابه كثير ماهمه غيابي
‏منذ أن عرفتكِ
‏لم أعد أنتظر أحد ابدًا
‏أنا متباهي جدًا بما أملك.
مواساتي الوحيدة إن الصديق اللي ظّنيت فيه خير هو صديقي .. إلى الآن .
قال أحدهم؛ إنّه الفقدان لا يؤلم
ثم بكى.
ألا يمرض هذا الحزن؟
بكيتك طوال اللّيلة،
لعلك تسقط
مع هذه الدمعات
وتغادر قلبي للأبد.
‏"منذ متى وهذا الحزن يبني نفسه فيِّ؟"
‏"أنتِ تملئينَ كلّ شيء"
2025/07/01 09:48:28
Back to Top
HTML Embed Code: