يا حبيبًا غابَ عنِّي حتى أنِّي
ذبتُ من وهجِ الحنينِ وذابَ منِّي
و أنتظرتُ الليلَ أن يدنيكَ لكن
خابَ ظنُّ الليل فيكَ وخابَ ظنِّي
ذبتُ من وهجِ الحنينِ وذابَ منِّي
و أنتظرتُ الليلَ أن يدنيكَ لكن
خابَ ظنُّ الليل فيكَ وخابَ ظنِّي
وَكُل مُناي أن أنساك حقًا
وأن أمحوك مِن نَصّي وشِعري
ولَكِن كُلمَا خَطَيت سَطْرًا
وَجَدتُك مُلهِمي وإمام فِكرِي
وأن أمحوك مِن نَصّي وشِعري
ولَكِن كُلمَا خَطَيت سَطْرًا
وَجَدتُك مُلهِمي وإمام فِكرِي