‏بيني و بينك
‏جرح ما لمّه ضماد
‏و غربة مشاعر و أنكسار و حسافه

‏هذا طبع الردايا إن ماطالوك عابوك

‏راعي الطير يزعل لا طار طيره
وشلون لو شافه على كتف غيره !

لا بأس يالقلب الشُجاع

رماكً الحاسدّون بكلِ عيب
وعيبُك أن حُسنكَ لا يُعاب

‏الخيبه تأتينا دائمًا من الذين قدمنا لهم كُل شيء.

‏كلهم كانوا ندوب أنت كنت الطعنة

‏ظنّك بسامحك على كل" ليه " خليتها بقلبي ؟

‏لو انحبينا زي ما حبينا كنا بخير.

واذا لقيت شخص يحبك كثري
‏اوعدك بعد هاليوم ما احبك

لا تختارني لأنني الشخص المُناسب أو لأنني الخيار الأفضل ، أُريدُ أن أكون الشخص الذي تُصرّ عليه رغم كُل السوء الذي تراهُ فيه.

وين أروح وكل خطواتي تدّلك ؟

راعوا المشاعر ، واجبروا الخواطر
‏وإحذروا التراكمات ، فهي لا تعرف عزيز .

‏عنوان السنة الجديدة يبدأ في:

‏كل ليلة عشتها منّت معي.. غيرتني والعمر يمضي بلاك.

الأهتمام حُب..
‏ولكن بطريقه راقيه جداً..

حسيت بمعنى مقوله " طعن السيف ولا كلمه تجرح "

‏خليك جنبي ، حبيت الحياة فيك.

‏والله لو بيننا ألف زعل مستحيل تجيني واكسرك

آخر الحلول المؤسِفة -التأقلم-