«لو كان في حصيلة حياتك شخص واحد يستشعر لذَّة القهوة بصحبتك، وليس بشربها، فالمعيَّة معك ممتعة، كن ممتن»
"تأكدت تمامًا أن الوقت كافي لأن يموت كل شيء، وأن من الممكن أن تهرول لشيء، من أقصى الأرض من فرط حماسك، ثم إذا خاب ظنك تتوقف، ولا تستطيع أن تسير ولو حبوًا"
«أتصالح مع خياراتي العجولة، وأتقبّل تبعات إخفاقي
وأعطف على الندبة في روحي، وأفهم كيف يستغرق الوصول أحيانًا بضعة فخاخٍ ومنعطفات خاطئة، وأعيش بفكرة أنّ كل ما مرّ بي هيأني لقادمٍ مختلف»
وأعطف على الندبة في روحي، وأفهم كيف يستغرق الوصول أحيانًا بضعة فخاخٍ ومنعطفات خاطئة، وأعيش بفكرة أنّ كل ما مرّ بي هيأني لقادمٍ مختلف»
إنني أعرف كم يبدو العطاء حزينًا، عندما تَمنح من الأشياء كل ما تتمنى أن يُمنَح لك، وعندما تقول دائمًا كل الكلام الذي تحتاج بشدّة أن تسمعه
«أتفكر في حال الإنسان إذا أحب إنسانًا ما
كيف يشركه في دعائه، حتى في صلته مع الله يتذكره
وقد يبدّيه على نفسه، وما رأيت أرَّق ولا أسمى من معنی للمحبة كهذا»
كيف يشركه في دعائه، حتى في صلته مع الله يتذكره
وقد يبدّيه على نفسه، وما رأيت أرَّق ولا أسمى من معنی للمحبة كهذا»
"خليلًا يمناك في يمناه، فؤادك على فؤاده، إذا ماحدت يومًا عن الطريق كان لك خير يد تعيدك برفق وتثبّتك"🤍
«راحة الصداقة ألا تشعر أنك مضطر لإثبات أصالتها مرة تلو الأخرى وحين تكون مضطرًا لإثبات وفائك مرة تلو الأخرى، تتلاشى الصداقة وحدها، لأنه لم تعد تلك المساحة الأليفة للراحة، بل أصبحت اختبارًا عليك أن تعبره كل يوم
تصبح أحد الأشياء التي تهرب منها لا إليها»
تصبح أحد الأشياء التي تهرب منها لا إليها»
«أنا أؤمن بالحب الذي يجعل الإنسان في حالة دائمة من الأمان مهما بلغت شدَّة تقلباته وعواصف الأيَّام من حوله، الحب الذي يحوله لطفل سعيد وضاحك، أو لشاعر، أو لفنان، أو حتى لإنسان يمارس سكينته التَّامة براحة بال، الحب الواضح في الصَّمت قبل التَّبرير، في الغضب والعتاب قبل الرِّضا»