أحبّ وجود الله الدافئ، هذه المعرفة التامة بأنه دائمًا معي، هذا اليقين بداخلي يشبه الأمان الذي يتسلل إليك في كل لحظات الخوف، لأنني في كل مرة أشعر فيها ببعثرة أيامي أجدها قد ترتّبت، فقط لأن الله هنا قريب، ويسمعني.
في كل مرة تشعر بالتشتت الذي لا وجهةً له، يرمم الله إليك طريقًا فريدًا، يخصّك وحدك.
ثمَ تدرك أن عظمة المَحبة في أن تجد من يراعي مخاوفك
يحتويها متفهمًا دون أن يضاعفها..
يحتويها متفهمًا دون أن يضاعفها..
- الصَّباحاتُ تمهِيدٌ لِما بَعدها ،
وَ ما بُني عَلىٰ سَعادةٍ . . فَـ هُوَ سَعادةٌ 🤍.
وَ ما بُني عَلىٰ سَعادةٍ . . فَـ هُوَ سَعادةٌ 🤍.
في وقتٍ سابق لم يفصل بيننا سِوى حرف عطف .. والآن كلُّ شيء بيننا الحياة والمسافة ونحن.
بمُجرد أَن يضيق عليَّ المكان ، أتوقف بغض النظر عن مدى تولعي بهِ .. وهذا خط العودة الذي لطالما أنقذني .
أني انسانة أعيش وأموت بالتفاصيل تگدر تفصيلة صغيرة تخليك أقرب الناس الي ونفسها هاي تفصيلة تنزلك من اعلى مكانة بگلبي، التفاصيل الصغيرة بعمرها ما چانت تافهه بالعكس اكبر مصداق لكل قول وفعل تلگونة بين هاي التفاصيل، "بحچاية تنگال بوقتها ، بنظرة تحضنا واحنا ماندري ، بـ اتصال وسط الزعل ، بـ كلمات حنينة بنص عركة چبيرة والخ.." يبقى كلامك مجرد حروف ساكنة ، لحد ما تجي هاي التفاصيل تحركها.
"كُنت كثيرة
كثيرة عليك
لم أعد أشعر بِك
تبدو الآن كشيءٍ
لا يستحق الإلتفات
ولا يستحقنّي."
كثيرة عليك
لم أعد أشعر بِك
تبدو الآن كشيءٍ
لا يستحق الإلتفات
ولا يستحقنّي."