”إنها لعافية أن ينشغل الإنسان بنفسه بأفكاره بأحلامه أن يكون وقته ضيقًا لا يتسع للتفتيش عن الآخرين “.

‏”وأكثر نعمة سأظل ممتناً لها في حياتي هو الحب الخاص الذي غمرني من أمي هذا الحب أنقذني وصنعني وكفاني “.

‏”كنت دائمًا محاطة بالحذر آخر من يقترب أقل من يتحدث وأول من يفرّ هاربًا إن لم يطمئن “.

”ما لقلبي في الهوى ذنبٌ سوى
منكمُ الحُسنُ ومن عيني النظر “.

”ونوركُم يهتدي الساري لرؤيتهِ
‏كأنكم في ظلام الليلِ أقمارُ “.

”فلو فهمَ الناسُ التلاقي وحسنهُ
لحُبّب من أجلِ التلاقي التفرقُ “.

”انشغل بجمال باطنك احرس قلبك من أن يشيخ و بساتينه من أن تذبل لا تفقد حسّك بالجمال و لا تفرط بمزاجك ابدًا “.

”نحن لا نسكن المناطق ولا حتى الأرض قلوب الذين نُحبهم هي موطننا الحقيقي “.

‏”إلى الله أفزع من كل ريثٍ وعجل و عليه أتوكل في كل سؤل وأمل وإياه أستعين في كل قول وعمل “.

‏”سعوديون تحمدنا السجايا
‏لكل سجيةٍ في الخير رمزُ
‏ألا يا أيها الوطن المُفدى
‏ولاء قلوبنا لك لايُهــز “.

”ولكنها بلادي لا أبكي من القلب ولا أضحك من القلب ولا أموت من القلب إلّا فيها “.

”لا يهون المؤمن عند الله وإن كثرت عثراته ما دام حريصًا على الإستقامة ما استطاع “.

‏”إن كل ما يهم ليس أن تكون رائعًا ولا أن يأبه العالم لوجودك لكن أن تبقى أصيلاً ألا تُشبه إلا نفسك “.

‏”بها من الحنان ما يجعلك تحفظ أثر كلماتها إلى الأبد “.

”بمرور الوقت نكتسب الصلابة ليس وكأن الأشياء المزعجة ستتوقف عن الحدوث لكن وقوعها لن يعود مؤثراً “.

‏وإنْ طالَ فينا خريفُ الحياةِ
فما زالَ فيكِ ربيعُ الزّهَر
–فاروق جويدة

‏”شعار جميع البحارة رغم كل حوادث غرق السفن وكل الخسائر هو لابدّ للمرء أن يُبحر “.

”لأننا نعرف الظروف التي لابست أفعالنا فإنه يسهل علينا أن نبرر من تصرفاتنا ما لا نبرره من تصرفات الآخرين “.

”اللهم هب لنا خير ما تهبُه للسائلين وقرّب إلينا صلاح الدنيا والدين واجعلنا في حِرزك المكين وتحت فضلك المبين “.