“ الشعر ليس معنى فحسب هو لغة صيغت ضمن قالب تجعل للكلام رنَّة ، يدركها ابن اللغة وتهز وجدانه“.

فلست الثياب التي ترتدي
‏ولست الأسامي التي تحمل
‏ولست البلاد التي أنجبتك
‏ولكنما أنت ماتفعل .

“‏يارب عاما بهيّا في طلائعهِ نهرٌ
‏من الخيراتِ يُسقينا ويروينا“.

“ما نضع انتباهنا عليه يتمدد في حياتنا ‏لهذا أحب أن يكون انتباهي دائمًا في صف الخير، الجمال ، الفرح، وكل لحظات الدفء“.

“ليس الوفاءُ أحاديثًا منمّقةً
‏إنَّ الوفاءَ مواثيقٌ وأفعالُ“.

“سيُعطيكَ الذي تدعوهُ حتى
‏ترى الأحزانَ قد عادت نعيمًا“.

”يكاد يكون من المستحيل عبور الحياة دون جذب أي أعداء مهما كنا مهذبين ونوايانا حسنة، مهما كنا نميل إلى السماحة واللطف، في مكانٍ ما على طول الطريق -بدون أي قصدٍ منا- سنجذب مستويات مرعبة من العداء والسخرية“.

«أُعيذك بالله أيا قَلبي من شح المعاني والسعي بلا روحٍ حاضرة
‏ وأن تمرّ اللحظات الباسمة من حولك من دون أن تثمّنها»

"صافحت بقلبي تكلمت من قلبي شددت الرقة على قلبي، وأعرف وأختار ولا أفرط بكل ما يأتي من القلب."

‏“لا تدركُ الأكبادُ سر وجودِها
‏حتى يجولُ الحبُّ في الأكبادِ“.

‏إذا شئتم أن تذوقوا أجمل لذائذ الدنيا، وأجمل أفراح القلوب فجودوا بالعواطف والحب كما تجودون بالمال
— علي الطنطاوي

“‏ أنت البلادُ التي تُعطي هويّتَها
‏من لا يُحبك يَبقَى دُونما وطنِ“.

“سبحان من وضع للسماحة علامة في الوجه، نعرف بها ملامحهم قبل مواقفهم، تتقبلهم أرواحنا بوداعة، كل هيّن، ليّن، قد توسَّمت صفاته في هيئته، فلا تكاد تلقاه حتى تعرفه روحك جيدًا وتألفه“.

‏«إذا تآلفت الأرواح فالعينُ تشبع، والقلبُ يقنع، وليس لهما من الدنيا بعد ذلك مطمع»

“‏أَغيبُ عنك بودٍ لا يُغيرهُ
‏نأيُ المحلِّ ولا صرفٌ من الزمنِ“.

“وكل مكانٍ -على سعته- بدونك ضيقٌ، كأن وجودك شرطٌ من شروط البراح “.

‏“كنتُ أسعى إلى التأمُّل لا الملل, وإلى الحكمة وليس اليأس، وإلى الصفاء وليس الركود“.

“قد بلغت بحبي فيك منزلةً
‏جلالها عن حضيضِ النطقِ قد رُفعا “.

" يمرُ عليّ الناس ولستُ بمبصرٍ
‏ سواك كأني في الزحام ضريرُ “.