“فرص الحياة عديدة والخيارات كثيرة لكنّني أنحاز دائما لمكانٍ تألفه روحي، ولبابٍ ينتظر وصولي وشخص يميّز خطوتي أنحاز لوسادة ناعمة في منزلي ولنهايات أعرفها وتعرفني“.
“ تفاصيل الخير التي تقوم بها في يومك ولا يُلاحظها أي أحد هي نفسها ثمرة دفئ قلبك الحقيقي “.
“إنني أُحسن الظن بالله وأرى جمالهُ في كلّ شيء وما دامَ نور الله في الدرب الدليل فنحنُ آمنون“.
“يمكن لأي شخص أن يختارك في توهجك لكني أنا سأختارك حتى حين تنطفىء تأكد بأني وإن رأيت النور في غيرك سأختار عتمتك“.
الحقيقة التي يحملها الأوفياء الصادقون في مودّتهم يترجمها الرافعي في هذه الجملة :
“والقلب الكريم لا ينسى شيئًا أحبّه ولا شيئًا ألِفه“.
“والقلب الكريم لا ينسى شيئًا أحبّه ولا شيئًا ألِفه“.
“ إهتمامات الإنسان لا تعبر عن عقله وعلمه فحسب وإنما تعبر عن خُلاصة توجهه في الحياة وعن تفاعله مع المبادئ والقيم وطريقة فهمه لها”.
“الجمال الذكيّ لا يكشف عن نفسه أبداً من أوّل وهلة، جمال يتبدّى ببطء حسب عمق من يتأمّله“.
“أعرف أنني أمنح الأشياء حباً خاصاً يفوق طاقتها على التحمل في بعض الأحيان لكن لم أعرف طريقة للتوازن بعد “.