”أعتقد أن أفضل ما فعلتهُ هو أنني لا أُفضل أحد على نفسي كانت دائمًا وستكون في مقدمة الأشياء لدي“.

‏”وأحب الليّن لا يهمني شكلك ثقافتك محيطك دائمًا يُبهرني الشخص الذي يخاف من أثر كلماته في قلب غيره“.

”العلاقات التي تشعرك بأنك شجرة جافة اتركها رافق من يسقونك حبهم حتى تخضر“.

‏”ينسى الإنسان أتعابه في لحظة إنجازه ليعلم يقينًا أن لذة الوصول واستشعار مراحلها ما هي إلا نتيجة حتميه لسعيه “.

‏”المبالغة تجعل كل شيء يفقد بريقه حتى الضوء المُبالغ فيه يحجب الرؤية “.

“‏لا أميل إلى ما يميل إليه الناس بل أخلقُ مما لا يمال إليه أمرًا يذهل النفوس ويستلب الألباب و أنتحي إليه وحدي“.

‏“من علامات النضج أن الكلمات الجميلة لم تعد تؤثر بك أو تبهرك فقط وحدها المواقف والأفعال هي من تقوم بذلك “.

“أن نكون أوتادًا في أزمنة التردد وهطولًا في مواسم الجفاف نُبصر حيث لا شيء يُرى ويعتم داخلنا وما زلنا نضيء “.

“أن يتقدم بك العمر فهذا حتمي ولكن أن تشيخ روحك فهذا إختيارك أنت “.

”أعرف كيف تتحول اللهفة اتجاه أمرٍ ما إلى إشاحة النظر عنه تمامًا بلا شيء “.

”تقربني الأشواقُ إن سرتُ نحوكم
‏وإن سرتُ عنكم صارت الدارُ أبعدا “.

‏”أوكلما أنوي التجلُد جئتني‏ في
الصمتِ في الإلهامِ في الغفواتِ “.

‏”ولقد رأيتُ وما رأيتُ كحُسنِها
‏وجهًا أغر ومبسمًا وضاحا “.

‏”لا بأس قد يستسلم الإنسان من وقت لآخر يستريح ويشاهد الحياة وهي تعبر من أمامه وكأنها شيء لا يخصه “.

”من يعرف شخصًا يشبهه سيظل يتذكره حتى وإن لم تكن بينهم مُدّة طويلة سيظل ممتنًّا للعُمق الفريد معه “.

”ما كنّا لنحافظ على رمقٍ من حياة لو لم يوجد في قرارة نفوسنا ذلك اليقين بأن الله عادل“.

”لا شيء يحل محل شيء كل من يمضي يأخذ مكانه معه و كل من يأتي يبني مكانه بنفسه “.

”مهما كنت تمر بمرحلة تشعر بها انك باهت وبلا لون تذكر أن الأصل منك مشعّ والمسألة مسألة رجوع لا تحوّل“.

” كان لك أثراً بليغاً على الأشياء كل شيء يرتبط بك بصورة ما يتزن “.

‏”الإنسان بمفرده قد يصل ‏ولكن في حضرةِ من يحبّه ويؤمن به ‏يكون طريقه أيسر ووصوله أسرع ‏و خطواته أخفّ “.