أتاهُ وحيُ قديمٌ
كانَ يرقبهُ
أيّامَ كانَ نقياً في الصِبَا
نَزَلا
أبقاهُ منتظراً:
عمراً وعاد لهُ
لمّا الضياءُ ونَجمٌ العمر
قَد أََفَلا
ندمان يحملُ
في عينيهِ أجوبةً
صارَ السؤالُ على أعتابها كَهِلا
شاخ السؤال وما جاءت إجابتهُ
إلاّ وذاك الفتى من روحهِ رَحلا
كانَ يرقبهُ
أيّامَ كانَ نقياً في الصِبَا
نَزَلا
أبقاهُ منتظراً:
عمراً وعاد لهُ
لمّا الضياءُ ونَجمٌ العمر
قَد أََفَلا
ندمان يحملُ
في عينيهِ أجوبةً
صارَ السؤالُ على أعتابها كَهِلا
شاخ السؤال وما جاءت إجابتهُ
إلاّ وذاك الفتى من روحهِ رَحلا