أتعرفين معنى أن يستريح المرء في كلمة واحدة منك؟ لا أخفيك حبًا، إنك بذلك الدفء.

لأنك أنت، لا أحتاج إلى أي شيءٍ آخر، بمجرد وجودك معي أشعر أن الوجود كله رهن إشارتي.

أدركت بأنه يمكن للمرء بأن يركض من أقصى قطب في الكرة الأرضية إلى القطب الآخر فقط لأنه يُحب وأدركت أيضًا بأنه قد يستثقل حتى خطوة الخروج من غرفته فقط لأنه خُذل.

الأمان، أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث، أن تأمن وأنت تتحدث، وتنفعل، وتعبر عن مشاعرك، أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوبًا، وأن كل ما تعانيه من نفسك، لا يمثل مشكلة للآخر.

عن كلِّ حزنٍ قد ندير وجوهنا، لكنَّ وجه القلبِ كيف يدارُ ؟

دائماً ينطفئ إنبهاري بالأشخاص سريعاً
‏لكن ⁦ الكتب⁩ تفعل العكس، يبدأ إنبهاري بها
‏بشكل بطيء ويزداد يوماً بعد يوم .

"غازلها
‏ترى غيرك وده بس .. يقابلها".

‏انا ما احب العيون اللي عليها العيون، انا حبيب العيون اللي محد شافها.

ما فيه حاجز مُمكن يمنعني عن أحد إلا حاجز وشعور الـ : " هذا المكان، ما يستاهلني "

‏ما تناسبني الأيام العاديَّة ..
أنا أبهى وأَجمل وأستحق أكثر !

من أبلغ ماقيل في حيرة النهايات المفتوحة:"ماضرّ لو ودعتني! ومنحتني فصل الختام."

‏"ما كنتُ أعرف أنّ أحداً يحتلُّ أحداً كبحر،
‏ و يَسكنه كهاوية"

‏"كانت طباعُها مرحة جدًا لدرجة أنها تُفتِّشُ عن أقلِّ سبب في الحياةِ لكي تجدَ ما يظهر ضحكتها دائمًا."

‏"لا تليق بنا المقارنات إما الأولوية أو العدم."

ولا عيب فيها غير أن عيونها تسبي قلوب الناظِرين إليها .

كتبت عنك كثيرًا لدرجة أنّي جعلت الجميع يُصاب بالفضول لمعّرفة من أنت !.

ما بالُ طيفكِ غازيًا كُلّ الوجوهِ ، ما بالُ عيني غيرَ حُسنكِ لا ترى؟

والحُسن فيك يا بهاء الحُسن ، فاق الأغنيات .

ولمحتُ طيفك خلفَ أستارِ السحَر وكأنهُ قمرٌ من الخجَلِ استتَر .