" لا أعرف شيئًا
عن شعوري نحوه
سِوى أنني معه
أشعر بأني في المكان الصحيح
المكان الذي وجدت به ما أُحب
و ما أرغب."
عن شعوري نحوه
سِوى أنني معه
أشعر بأني في المكان الصحيح
المكان الذي وجدت به ما أُحب
و ما أرغب."
حدثت الله عنك ، أخبرته أن قلبي معقود بقلبك ، وانك أشد أشيائي حُبًا ، دعوته أن يُبقيك لي ومعي.
ويمضي العمر، وتبدو كما عرفتك عذبًا لا يقل من وهجك شيء، ولا تعرف الدهشة معك طريق النهاية
"أحبّ حدودي التي أصنعها، الأشياء التي لا أحد يعرفها عني، خصوصيتي مع نفسي وعدم وصول أي شخص لها مهما ظن أنه وصل."
أحس إني في حاجة ماسّة للحمد، أكثر من الطلب.. لك الحمد يا رب حمدًا يُوافي نعمك لا ينفذ أوله ولا ينقطع آخره .
- "اللَّه أڪبرُ ، اللَّه أڪبرُ ، اللَّه أڪبرُ ، لا إله إلا اللَّه ؛ اللَّه أڪبرُ ، اللَّه أڪبرُ ، وللَّه الحمّْد".
- "لبيك و إن قست القلوب ، لبيك و إن فاضت الذنوب ، لبيك إنّا عائدون ، تائبون ، نادمون".
- "أن نعانق دعواتنا التي همسَت بها قلوبنا قبل ألسنتنا، أن تكون العشر يالله مُفعمة بالنور، والسلام".
لكنني لم أود ابدًا أن أنساها، كانت هي السبب الوحيد لإستمراري في العيش، الشيء الوحيد الذي يثبت أنني حي .
احب ارتباطي الدائم بتلك الاشياء التي احبها وتشبهني انا لأني بكل بساطة احبني، احب كل مايتعلق بي وتفاصيلي جميعها.. هُنا شخص مغرم بنفسه جدًا.
"أريده أن يحبني كما أحب اللّغة والشعر الفصيح، أن يتأملني بالطريقة التي تغرق فيها عيني بالنّص".
انتِ لا تعرفين مدى جمالك، تظنين أن إنعكاس المرآة لوجهك هو حقيقتك، فاتكِ الكثير، يؤسفني أنكِ لا تستطيعين أن ترين إلتماع عينيكِ حين تضحكين، أو كيف تهرب منكِ أبتسامةٌ خجولة حين تتحدثين، نظراتكِ الحادة، وتلك المليئة بالعتب تفاصيلك الجميلة كثيرة كثيرة جدًا .
أحملكِ بداخلي بدلًا عن قلبي، وأحبّك في السرّ والعلن وفي الليل والنهار وحين تكوني نايمة أو مستيقظة، في وقت رضاك أو غضبك، وبهندمتك أو بكامل إهمالك لنفسك، ووجودك بقلبي سبب كافٍ للحياة والحب والرضا والإيمان وجريان الأنهار وبزوغ الشمس وهطول المطر