من مقامات التوكل العظيمة، أن لا يبالي الإنسان بإقبال الأسباب وإدبارها، ولا يضطرب قلبه ويخفق عند إدبار ما يحب وإقبال ما يكره، لأن اعتماده على الله لا على الأسباب.
عزّ علي أنني كنت دائمًا أعكف الطريق إليك عنوةً ولم أنتبه بأنك الطرف الذي يغير إتجاهه.
لست حزينًا لأن الأمور تغيرت، ولا لأننا أصبحنا أقل حديثًا، أنا حزين لأننا اعتدنا على ذلك.
إن كان لي نصيب سعيد في هذه الدنيا، يكفيني إنه يخصّ العائلة، أنا أشوف إن هذا هو هنائي ورضاي، هذا الجانب اللي في حياتي يسدّ كل احتياجاتي، إني أكون مع أهلي في مشهد سعيد، هذا المشهد هو بالغ عزاي.
هذه ليست أفضل أيامي لكني أعيشها ياربّ على يقينٍ تام
بأنك تراني كما لا يراني أحد أسعى في سبيل أن أجد في نهاية المطاف ما تجبر به خاطري وتعبي، وأن يشملني لُطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع.
بأنك تراني كما لا يراني أحد أسعى في سبيل أن أجد في نهاية المطاف ما تجبر به خاطري وتعبي، وأن يشملني لُطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع.
وجود الله مريح، من حيث أن هنالك دومًا شيءٍ ما أعلى من الإنسان، قوة كبيرة تتخطاه، عادلة ورحيمة.