Telegram Web Link
بالنهاية اقتنعت بشطر بيت
العطا لازاد عن حده خطـا .
القبول اللي من الله فالوجيه السمحه
‏صبّه الله في محيّا الجادل المملوحٍه .
‏طبطبة الليلة "ما تضيق الحياة .. وعند ربّي سِعَه"
" القوي اللي مايهاب الا خسارة والديّه "
لبيكَ وَإن قست القلوب
لبيكَ وإن فاضت الذنوب
لبيكَ إنا عائِدون تائِبُون نادِمُون
لبيّك إنّا مُتعبون اجبُرنا كأننا لم نرى حُزناً
الرمش سيّف و راعي الرمش سيّاف 
عاش حياته سِنين عجّاف لا عمل اللي حبه ولا حب اللي عمله ولمَا الفرصه جاتله خّااااف .
‏خلوني في عزلتي مافي دروبي رجاء
‏انا تعبت من المسافه والزمن والوجيه .
أخَاف أحيا وأنا مِيت من الحيرة .
‏آه لو ينال المرء ما يوّد .
لا يوجد عذاب أكبر من أن تحمل في داخلك قصة لا تُسرَد .
"حينما تتعافى .. تروي القصة بشكل مختلف."
ماعاد لي من سربة أفكاري مفر ولا نجاه
وش نهاية الحاصل متى نهدا ونستريح؟
أحيان احس اني جبل أصد في وجه الريح
وأحيان أحس إني غصون كل ريح تهزها
من وين أجيب لباقي العمر رغبة ؟
متى تصير الظروف المانعه ممكنه ؟
وين درب السعادة والحياة الهنيّه؟
﴿ ᷂وَاسْتَغْفِرُوا ᷂اللَّهَ ᷂إِنَّ ᷂اللَّهَ ᷂غَفُورٌ ᷂رَّحِيمٌ ﴾
﴿ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ﴾‏
2025/06/27 03:21:56
Back to Top
HTML Embed Code: