‏" انا لازلت في رهبة لقاك وقو ْ ترحابك
‏ألملم بسمتي في طارف شفاتي و أخّبيها "
ولا ودّك
إلا تمسك إيدينه
وتروح به لإرضٍ بعييييييدة
مافيها إلا أنت وهو
يا عسَى السنين من وجودك ماتخلى .
حتى وأن كثرت الوجيه والناس
قلبي وأنا عارف "دواه وين"..
"على سور قلبي لا تغرّك جموع الناس
‏ ترى ما ورا بيبانه إلا مداهيلك".
٢٢ فبراير ١٧٢٧م
في جذور التاريخ ومنذ ثلاثة قرون:
كُتبت الحكاية،
ونُقشت أمجاد الأبطال
وبُنيت دعائم الدولة
واليوم نحتفي بها ونفرح 🇸🇦.
‏"يامُنى الروحّ .. ياغايّة سنينيّ ".
أغلى من عيوني الثنتين وأحبابي
‏وأغلى من النّاس حاضرها وغايبها
‏ثقة مساعد الرشيدي لما قال :
‏" وصلت ولا ما وصلت
‏ أعرفك ما أنت منتظر غيري "
أعذّب الأشياء في عمري ، أنت.
" مِثل ما الأرض ترتويّ وتليِن لا صبّت الغيمَه مَطر / كذلك قلبِي لا مرّته ضحكة محبوبِي "
2024/04/28 14:37:28
Back to Top
HTML Embed Code: