Telegram Web Link
جِرحي عَنيد بلسعِ النارِ يلتئِمُ.
لِدى قلبه حاسة أُخرى يشعُر بالخيبة قبل حِدوثها.
كانت نِهايتنا مُبعثرة.
فتركتَني في موضعٍ لا أنت فيه ولا أنا.
قد يبدُو معك جافًا لأنهُ يهطلُ في مكانٍ ما.
لكنني كُنتُ أعلم مُنذ التردُد الأول إنَّ هذا الطريق ليسَ لي.
لكِن الحُب انقذهُما مِن الإكتِئاب.
وعِندما أتيتُك هاربًا مِن الأذى أذيتنِي.
كان سببًا في إبتِسامتي ولكِنهُ أبدع بِبكائِي.
لقد فهِمنا الدرس في المرّة الأولى،لِماذا تصرُّ الحياة على إعادة شرحهُ لنا؟.
2025/07/05 02:40:58
Back to Top
HTML Embed Code: