إن لم تكُن صَدرًا
بأوَّلِ جُملةٍ
أو فاعلاً للمجدِ في إسْهابِ
إيَّاكَ أن تبقى
ضمِيرًا غائِبًا
أو لا محَلَّ لهُ منَ الإعراب
بأوَّلِ جُملةٍ
أو فاعلاً للمجدِ في إسْهابِ
إيَّاكَ أن تبقى
ضمِيرًا غائِبًا
أو لا محَلَّ لهُ منَ الإعراب
يَا فَالِقَ الإِصْبَاحِ هَبْ لِقُلُوبِنَا
فِي كُلّ صُبْحٍ مُـشرِقٍ تَوْفِيقَا
واجْعَلْ لنَا نوراً يُضِيءُ قُلُوبَنَا
حُبَّاً ويَرْسمُ لِلنَّجَاحِ طَرِيقَا
فِي كُلّ صُبْحٍ مُـشرِقٍ تَوْفِيقَا
واجْعَلْ لنَا نوراً يُضِيءُ قُلُوبَنَا
حُبَّاً ويَرْسمُ لِلنَّجَاحِ طَرِيقَا
"تراهُ ساهٍ كفردٍ ما لهُ أحدُ
وفي ارتباكٍ كمن في صدرهِ بلدُ
إذا تبسّمَ قلنا لم يذق ألمًا
وحين يحزنُ قلنا ويحَ ما يجدُ."
وفي ارتباكٍ كمن في صدرهِ بلدُ
إذا تبسّمَ قلنا لم يذق ألمًا
وحين يحزنُ قلنا ويحَ ما يجدُ."
عيناكِ فاتنتي بالحسن تأسرني
جل الذي ميز الحسناء بالعجبِ
عيناك سحرٌ وقلبي بات يعشقها
ولا شبيه لها في العُجمِ والعربِ
جل الذي ميز الحسناء بالعجبِ
عيناك سحرٌ وقلبي بات يعشقها
ولا شبيه لها في العُجمِ والعربِ
أرغب بأن أتجرد من كل أثر في حياتي من الأيادي التي لامستني والأعين التي ناظرتني
أرغب بأن أُبعث من جديد
أرغب بأن أُبعث من جديد
أَموتُ وَلا تَدري وأنتَ قتلتني
فَلا أنا أُبديها ولا أَنت تعلمُ
لِساني وقلبي يكتُمانِ هواكُمُ
ولكنّ دَمعي بالهوى يتكلمُ
ولو لم يبُح دَمعي بمكنونِ حُبكُم
تكلمَ جِسمٌ بِالنُحولِ يُترجِمُ
فَلا أنا أُبديها ولا أَنت تعلمُ
لِساني وقلبي يكتُمانِ هواكُمُ
ولكنّ دَمعي بالهوى يتكلمُ
ولو لم يبُح دَمعي بمكنونِ حُبكُم
تكلمَ جِسمٌ بِالنُحولِ يُترجِمُ
وجَبَ الرحيلُ
وصارَ هجرُكَ واجبا
لا تعتذر..
منذُ البدايةِ كنتَ حُلماً كاذبا
عذّبتني بكَ حاضراً
وذبحتني بكَ غائبا
ومنعتني كلّ الجهاتِ
ولم أزل أطوي إليكَ
مشارقاً ومغاربا
كنتُ ادّخرتُكَ للسلامِ
فكيفَ صرتَ مُحارِبا
وصارَ هجرُكَ واجبا
لا تعتذر..
منذُ البدايةِ كنتَ حُلماً كاذبا
عذّبتني بكَ حاضراً
وذبحتني بكَ غائبا
ومنعتني كلّ الجهاتِ
ولم أزل أطوي إليكَ
مشارقاً ومغاربا
كنتُ ادّخرتُكَ للسلامِ
فكيفَ صرتَ مُحارِبا