عاجل | مصادر في مستشفيات غزة: استشهاد 101 في غارات إسرائيلية على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 51 من منتظري المساعدات
*ذمار
تضييق تعسفي جديد داخل السجن المركزي..
الحوثيون يمنعون الطعام والزيارات..
بعد أن هربوا أربعة مساجين محكومين بالإعدام من داخل السجن منتصف الشهر الماضي..
ذمار، الساحل الغربي
فرضت إدارة السجن المركزي الخاضع لسيطرة مليشيا الحوثي في محافظة ذمار، إجراءات تعسفية جديدة فاقمت من معاناة النزلاء وذويهم، شملت منع إدخال الطعام من الخارج وحظر استخدام أو إدخال الهواتف، مع استمرار منع الزيارات والمساعدات، ما حول السجن إلى بيئة مغلقة تسودها العزلة والقهر.
وأكد مصدر حقوقي مطلع أن هذه الإجراءات تمثل تصعيداً جديداً ضمن حملة تضييق ممنهجة تنفذها عناصر أمنية حوثية ضد السجناء، في ظل تدهور إنساني حاد داخل الإصلاحية وانعدام أبسط مقومات الرعاية والمعاملة الإنسانية التي تكفلها القوانين والمعايير الدولية.
وأعرب أهالي السجناء عن سخطهم المتزايد إزاء هذه الانتهاكات، مشيرين إلى أن أبناءهم يتعرضون يومياً لممارسات ممنهجة من الإهمال الطبي والتجويع والتعذيب النفسي –تُستخدم كأدوات للترهيب وتكسير إرادة المعتقلين– في بيئة قهر لا تراعي أبسط الحقوق.
وحمّل الأهالي قيادة المليشيا ومشرفيها في ذمار المسؤولية الكاملة عن الأضرار الجسدية والنفسية التي تلحق بأبنائهم جراء هذه السياسات، داعين المنظمات الحقوقية الدولية إلى التدخل العاجل والضغط لوقف ما وصفوه بـ"جريمة إنسانية مكتملة الأركان".
وأكدت المناشدات أن السجون الحوثية تحوّلت إلى معازل للقمع والتنكيل لا تطبق فيها قوانين ولا تُحترم فيها إنسانية، مشددين على أن استمرار هذه الانتهاكات لن ينجح في إسكات الأصوات المنادية بالعدالة، وأن القانون لا يمكن أن يتحوّل إلى أداة للاستعباد دون أن يرتدّ على من ينتهكه
تضييق تعسفي جديد داخل السجن المركزي..
الحوثيون يمنعون الطعام والزيارات..
بعد أن هربوا أربعة مساجين محكومين بالإعدام من داخل السجن منتصف الشهر الماضي..
ذمار، الساحل الغربي
فرضت إدارة السجن المركزي الخاضع لسيطرة مليشيا الحوثي في محافظة ذمار، إجراءات تعسفية جديدة فاقمت من معاناة النزلاء وذويهم، شملت منع إدخال الطعام من الخارج وحظر استخدام أو إدخال الهواتف، مع استمرار منع الزيارات والمساعدات، ما حول السجن إلى بيئة مغلقة تسودها العزلة والقهر.
وأكد مصدر حقوقي مطلع أن هذه الإجراءات تمثل تصعيداً جديداً ضمن حملة تضييق ممنهجة تنفذها عناصر أمنية حوثية ضد السجناء، في ظل تدهور إنساني حاد داخل الإصلاحية وانعدام أبسط مقومات الرعاية والمعاملة الإنسانية التي تكفلها القوانين والمعايير الدولية.
وأعرب أهالي السجناء عن سخطهم المتزايد إزاء هذه الانتهاكات، مشيرين إلى أن أبناءهم يتعرضون يومياً لممارسات ممنهجة من الإهمال الطبي والتجويع والتعذيب النفسي –تُستخدم كأدوات للترهيب وتكسير إرادة المعتقلين– في بيئة قهر لا تراعي أبسط الحقوق.
وحمّل الأهالي قيادة المليشيا ومشرفيها في ذمار المسؤولية الكاملة عن الأضرار الجسدية والنفسية التي تلحق بأبنائهم جراء هذه السياسات، داعين المنظمات الحقوقية الدولية إلى التدخل العاجل والضغط لوقف ما وصفوه بـ"جريمة إنسانية مكتملة الأركان".
وأكدت المناشدات أن السجون الحوثية تحوّلت إلى معازل للقمع والتنكيل لا تطبق فيها قوانين ولا تُحترم فيها إنسانية، مشددين على أن استمرار هذه الانتهاكات لن ينجح في إسكات الأصوات المنادية بالعدالة، وأن القانون لا يمكن أن يتحوّل إلى أداة للاستعباد دون أن يرتدّ على من ينتهكه
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM