#شاهد
الأجواء في روسيا الآن - مدينة أومسك.
الأجواء في روسيا الآن - مدينة أومسك.
الشيخ كمال غالب المسوري أخو زوجة الشهيد رحمه الله:
يكتب:
نقاط عاجلة بخصوص مقتل الشيخ #حنتوس رحمه الله ردا على سردية من (يكذبون كما يتنفسون)/
_ نزلت حملة على دار القران الذي أسسه ويديره الشهيد في اواخر مارس 2022م واصرت على أغلاق الدار وتدخل الوجهاء للضغط على الشيخ وإقناعه للقبول بذلك حفاظا على حياته وقبل الشيخ مشترطا الحفاظ على مسجده وحلقة القران التي يدرسها في المسجد ووافقوا له على ذلك (كعادتهم في التدرج المرحلي لتحقيق الغايات).
_ بعد ذلك بفترة اوصلوا له ملازم حسين الحوثي ومناهجهم الطائفية وطلبوا منه تدريسها في المسجد فرفض ذلك رفضا قاطعا.(ريمة سنية 100/100)
_ بعدها بداوا يضغطون عليه بواسطة بعض الوجهاء ليوقف تدريس القران اويقبل بتدريس ملازمهم ومناهجهم طبعا لم يقبل.
_ ثم طُلب من بعض مطاياهم ان يكتبوا تقارير كيدية انه يمارس نشاط مشبوه وانه يتلقى أموال من الخارج ....الخ الاسطوانة المعروفة ..
_ بعدذلك طلبوا منه الحضور الى المحافظة للتحقيق فيما ادعته تقاريرهم وطلبوا من الوجهاء اقناعه بالحضور للمحافظة (بوجه المحافظ) فقال لهم انتم تعرفوني وبامكانكم الحضور الينا والتاكدبانفسكم ان كل مايقال غير صحيح
_ تزايدت عليه الضغوط في الفترة الأخيرة لتسليم نفسه للمحافظ فشعر أن هناك نية مبيتة لاعتقاله واهانته وتغييبه فرفض كل ذلك قائلا انا لم أرتكب أي جناية والكل يعرف ذلك ولن ابرح بيتي ومسجدي مهما كان .
_ ثم حصل الهجوم المجنون عليه بمختلف الاسلحة حتى لقي الله شهيدا مجيدا مقبلا غير مدبر ومعه جرحت زوجته وعدد من اقربائه
_ تم خطف ثلاثة من اولاده واقربائه الجرحى الذين كانوا في المنزل من قبل المليشيات وتم نهب بيوت الاسرة بصورة تعبر عن مدى الانحطاط الذي وصلت اليه هذه الجماعة
_ الآن ومنذ الأمس وبعد أن ادان الناس كلهم هذه الجريمة المليشيات مستنفرة في الضغط على الوجهاء والأهالي تحاول ان تنتزع منهم اعترافات بأكاذيب تحاول من خلالها تبرير الجريمة التي استنكرها كل العقلاء واخذت صدى لم يكن متوقعا لدى المجرمين .
_ بلغني من مصادر موثوقة ان هناك تلاوم بين قيادات ومشرفي المليشيا في المنطقة كل واحد يحاول ان يتنصل من المسؤلية ويقول للاخر انت الذي قلت لنا ان في مخازن اسلحة واموال وكبرت الحكاية وهكذا ..وهذا يقول انت الذي رفعت التقرير وزعمت وجود حشود الخ وبلغني ان القادمين من الحديدة وغيرها يلوموا مشرفي السلفية ويقولون لهم الله يخزيكم نزلتوتا على عجوز وشيبة
_ طبعا هم بداوا بالقصف والضرب على منزله رحمه الله وبدأ يرد عليهم بسلاحه الشخصي ويلاحظ ان الحوثيين متناقضين في عدد قتلاهم مرة ثلاثة ومرة واحد ومرة اربعة اما الاسماء فلا توجد اسماء وهذا يؤكد كذب السردية التي يطرحونها .
_ طبعا لايستبعد ان يفكروا باحضار اسلحة الى منزله والادعاء بانها كانت معه بل لايستبعد بان يحضروا جثثا ويدعوا انه باشرها بالقتل فهم في هذه خبراء يتفوقون على ابليس نفسه .
_ سيضغطون على الناس كعادتهم وستسمعون في اعلامهم شهادات مكذوبة لايقبلها المنطق السليم ..
_ اليوم جمعوا عدد من المشائخ مع المحافظ واصدروا بيان غبي يحملون الشيخ الشهيد المسؤلية ويعتبرون قتله انتصارا لغزة (حاجة تضحك الحمير كمايعبر احد ابناء ريمة الطيبين)
_ الجريمة هزت كيان الحوثي وقضت على التعاطف الذي جلبته لهم الصواريخ الفارغة التي بطلقونها في اتجاه فلسطين المحتلة لأن الناس عرفوا انه لافرق بينهم وبين الكيان المجرم..
لذلك فهم في قمة التخبط..
(ماذا بينك وبينك الله ياشيخ صالح حتى يحبك الناس ويتكلم العالم في قضيتك رحمك الله )
يكتب:
نقاط عاجلة بخصوص مقتل الشيخ #حنتوس رحمه الله ردا على سردية من (يكذبون كما يتنفسون)/
_ نزلت حملة على دار القران الذي أسسه ويديره الشهيد في اواخر مارس 2022م واصرت على أغلاق الدار وتدخل الوجهاء للضغط على الشيخ وإقناعه للقبول بذلك حفاظا على حياته وقبل الشيخ مشترطا الحفاظ على مسجده وحلقة القران التي يدرسها في المسجد ووافقوا له على ذلك (كعادتهم في التدرج المرحلي لتحقيق الغايات).
_ بعد ذلك بفترة اوصلوا له ملازم حسين الحوثي ومناهجهم الطائفية وطلبوا منه تدريسها في المسجد فرفض ذلك رفضا قاطعا.(ريمة سنية 100/100)
_ بعدها بداوا يضغطون عليه بواسطة بعض الوجهاء ليوقف تدريس القران اويقبل بتدريس ملازمهم ومناهجهم طبعا لم يقبل.
_ ثم طُلب من بعض مطاياهم ان يكتبوا تقارير كيدية انه يمارس نشاط مشبوه وانه يتلقى أموال من الخارج ....الخ الاسطوانة المعروفة ..
_ بعدذلك طلبوا منه الحضور الى المحافظة للتحقيق فيما ادعته تقاريرهم وطلبوا من الوجهاء اقناعه بالحضور للمحافظة (بوجه المحافظ) فقال لهم انتم تعرفوني وبامكانكم الحضور الينا والتاكدبانفسكم ان كل مايقال غير صحيح
_ تزايدت عليه الضغوط في الفترة الأخيرة لتسليم نفسه للمحافظ فشعر أن هناك نية مبيتة لاعتقاله واهانته وتغييبه فرفض كل ذلك قائلا انا لم أرتكب أي جناية والكل يعرف ذلك ولن ابرح بيتي ومسجدي مهما كان .
_ ثم حصل الهجوم المجنون عليه بمختلف الاسلحة حتى لقي الله شهيدا مجيدا مقبلا غير مدبر ومعه جرحت زوجته وعدد من اقربائه
_ تم خطف ثلاثة من اولاده واقربائه الجرحى الذين كانوا في المنزل من قبل المليشيات وتم نهب بيوت الاسرة بصورة تعبر عن مدى الانحطاط الذي وصلت اليه هذه الجماعة
_ الآن ومنذ الأمس وبعد أن ادان الناس كلهم هذه الجريمة المليشيات مستنفرة في الضغط على الوجهاء والأهالي تحاول ان تنتزع منهم اعترافات بأكاذيب تحاول من خلالها تبرير الجريمة التي استنكرها كل العقلاء واخذت صدى لم يكن متوقعا لدى المجرمين .
_ بلغني من مصادر موثوقة ان هناك تلاوم بين قيادات ومشرفي المليشيا في المنطقة كل واحد يحاول ان يتنصل من المسؤلية ويقول للاخر انت الذي قلت لنا ان في مخازن اسلحة واموال وكبرت الحكاية وهكذا ..وهذا يقول انت الذي رفعت التقرير وزعمت وجود حشود الخ وبلغني ان القادمين من الحديدة وغيرها يلوموا مشرفي السلفية ويقولون لهم الله يخزيكم نزلتوتا على عجوز وشيبة
_ طبعا هم بداوا بالقصف والضرب على منزله رحمه الله وبدأ يرد عليهم بسلاحه الشخصي ويلاحظ ان الحوثيين متناقضين في عدد قتلاهم مرة ثلاثة ومرة واحد ومرة اربعة اما الاسماء فلا توجد اسماء وهذا يؤكد كذب السردية التي يطرحونها .
_ طبعا لايستبعد ان يفكروا باحضار اسلحة الى منزله والادعاء بانها كانت معه بل لايستبعد بان يحضروا جثثا ويدعوا انه باشرها بالقتل فهم في هذه خبراء يتفوقون على ابليس نفسه .
_ سيضغطون على الناس كعادتهم وستسمعون في اعلامهم شهادات مكذوبة لايقبلها المنطق السليم ..
_ اليوم جمعوا عدد من المشائخ مع المحافظ واصدروا بيان غبي يحملون الشيخ الشهيد المسؤلية ويعتبرون قتله انتصارا لغزة (حاجة تضحك الحمير كمايعبر احد ابناء ريمة الطيبين)
_ الجريمة هزت كيان الحوثي وقضت على التعاطف الذي جلبته لهم الصواريخ الفارغة التي بطلقونها في اتجاه فلسطين المحتلة لأن الناس عرفوا انه لافرق بينهم وبين الكيان المجرم..
لذلك فهم في قمة التخبط..
(ماذا بينك وبينك الله ياشيخ صالح حتى يحبك الناس ويتكلم العالم في قضيتك رحمك الله )
بعد الرئيس "صالح"… أصبح الوطن "غير صالح"
عدن-
*بقلم / أ. علي عباس بن طالب*
في زمن الرئيس علي عبدالله صالح، ورغم كل ما يُقال عن سلبياته وأخطائه، كان للوطن هيبة، وللدولة شكل، وللجمهورية معنى، وللأمن وجود، *أما بعده* أصبحنا نعيش في أطلال وطنٍ لم يعد صالحًا للحياة، غاب الزعيم علي عبدالله صالح، فغابت معه الدولة، وتصدعت أركان الجمهورية.
*في زمن صالح:* كانت الدولة واحدة وكانت صنعاء عاصمة، وعدن قلب، وحضرموت فخر، وتعز ثقافة، والحديدة نبض.
*أما اليوم :* فصنعاء رهينة، وعدن حائرة، وتعز محاصرة، وحضرموت مستغفلة، والحديدة مختطفة.
*في زمن صالح:* كانت العملة مستقرة والألف الريال السعودي ب 56000 ريال يمني وكانت الأسعار معقولة، وكان الموظف يصرف، والمواطن يشتري، والتاجر يستثمر.
*أما اليوم :* الألف الريال السعودي بلغ 720000 ريال يمني والريال اليمني يُهان، والأسعار تشتعل، والجوع يعم، والفقر يزأر، والراتب مفقود!
*في زمن صالح:* كانت هناك دولة تحكم ، وإن اختلفنا مع الرئيس، لكنه كان يحكم، ويأمر، ويمنع، ويحاسب، ويعرف تفاصيل وطنه.
*أما اليوم:* فلدينا مجلس أصنام مكون من ثمانية أشخاص لا يهش ولا ينش، وشخصيات تتحكم ولا تحكم، تصرف ولا تُحاسب، تنهب ولا تخجل!
*في زمن صالح:* كانت اليمن تتكلم من فمٍ واحد، كنا نختلف في الرأي، لكن نجتمع في الوطن، *أما اليوم :* فصارت اليمن أوطانًا متفرقة، ولكل منطقة لهجة، وسلاح، ومليشيا، ومشروع.
*في زمن صالح:* كان الجيش جيشًا، والأمن أمنًا ، *اليوم :* الجيش ممزق، والمليشيات مسلحة، والمرتزقة متخمة، والوطن مرهون في بورصة الصراع.
*علي عبدالله صالح ..* كان له ما له، وعليه ما عليه، لكنه في النهاية كان رئيس دولة، بيدها قرار الحرب والسلام، وكان للبلاد عنوانٌ واحد مهما اختلفنا عليه، لكنه كان قائداً يُحسب له ألف حساب.
*الرئيس علي عبدالله صالح* لم يكن ملاكًا، وكانت له أخطاء، بل وكبائر سياسية… لكن المقارنة لا تكذب، والحقائق تصرخ وما بعد صالح، دخل الوطن في نفقٍ مظلم لم يخرج منه حتى اليوم.
*بعد صالح...* تفككت المؤسسات، وضاعت هيبة النظام، وتمزقت خارطة الولاء الوطني بين أذرع الخارج وأنياب الداخل تحول الوطن إلى ساحة تصفية حسابات، تُدار فيها الحروب بالوكالة،
*بعد صالح...* انتهت الدولة وبقيت الدكاكين السياسية، غاب القرار وبقيت أصوات النباح، غابت الوحدة وبقيت شعارات الوهم ، غاب الأمن وبقيت جماعات السلاح، يفرضون سلطتهم على الناس بقوة النار لا بقوة القانون!
*بعد صالح...* لم تعد "الوطنية" مقياس الولاء، بل أصبح القرب من فُلان أو الموالاة لعلان هو معيار البقاء والتصعيد ،الفساد أصبح "شطارة"، والخيانة أصبحت "حِنكة"، والتآمر على الشعب بات "حنكة سياسية"!
*كانت لدينا دولة تحكمها سلطة،* فأصبحنا نعيش في دويلة تحكمها فوضى! كنا نختلف تحت مظلة واحدة، فأصبحنا نتصارع تحت سماءٍ مثقوبة بالدم والمآسي! كان الخطأ يُحاسب، واليوم أصبح الفساد يُكافأ، والخائن يُكرّم، والوطني يُقصى!
*مهما أخطأ* "صالح"، فقد كانت اليمن في زمانه ، دولة ذات سيادة، لها كلمة في الداخل والخارج، وكانت "صنعاء" تُدار من الداخل، لا من عواصم أخرى!
*كنا نختلف مع صالح،* ننتقده، نحاسبه، لكننا كنا نحيا في ظل دولة لها رأس وقرار، *أما اليوم:* فالمشهد كارثي .. حكومات لا تحكم ، فكل عاصمةٍ أجنبية تملك نسخةً خاصة من اليمن، وكل عميل يدّعي أنه "رجل المرحلة".
*اليمن اليوم ليس كما كان*… فقد تحوّل من جمهورية إلى ساحة معارك، ومن بلدٍ ينشد السلام إلى بلدٍ تعزف فيه البنادق نشيد الخراب!
*والحقيقة التي لا يمكن دفنها:*
أن من فرحوا برحيل "صالح" دون مشروعٍ وطني بديل، هم من جرّوا البلاد إلى هذا القاع!
لم يكن "صالح" نبيًّا، لكنه كان حاكمًا يعرف كيف تُدار دولة، لم تكن فترته وردية، لكنها لم تكن دموية كما اليوم، لم تكن مثالية، لكنها كانت "دولة"، لا "دويلات"
*مات صالح...* لكن الوطن هو من دُفن .. وماتت معه أحلام البسطاء، وأمان الفقراء، وطموح الشباب في مستقبلٍ يليق بكرامتهم.
*رحيل الزعيم* لم يكن فقط نهاية عهد، بل كان بداية الانهيار الكبير، من بعده تاهت البوصلة... وانكسر الميزان... وغاب الوطن .. "بعد الرئيس صالح... أصبح الوطن غير صالح!"
.
عدن-
*بقلم / أ. علي عباس بن طالب*
في زمن الرئيس علي عبدالله صالح، ورغم كل ما يُقال عن سلبياته وأخطائه، كان للوطن هيبة، وللدولة شكل، وللجمهورية معنى، وللأمن وجود، *أما بعده* أصبحنا نعيش في أطلال وطنٍ لم يعد صالحًا للحياة، غاب الزعيم علي عبدالله صالح، فغابت معه الدولة، وتصدعت أركان الجمهورية.
*في زمن صالح:* كانت الدولة واحدة وكانت صنعاء عاصمة، وعدن قلب، وحضرموت فخر، وتعز ثقافة، والحديدة نبض.
*أما اليوم :* فصنعاء رهينة، وعدن حائرة، وتعز محاصرة، وحضرموت مستغفلة، والحديدة مختطفة.
*في زمن صالح:* كانت العملة مستقرة والألف الريال السعودي ب 56000 ريال يمني وكانت الأسعار معقولة، وكان الموظف يصرف، والمواطن يشتري، والتاجر يستثمر.
*أما اليوم :* الألف الريال السعودي بلغ 720000 ريال يمني والريال اليمني يُهان، والأسعار تشتعل، والجوع يعم، والفقر يزأر، والراتب مفقود!
*في زمن صالح:* كانت هناك دولة تحكم ، وإن اختلفنا مع الرئيس، لكنه كان يحكم، ويأمر، ويمنع، ويحاسب، ويعرف تفاصيل وطنه.
*أما اليوم:* فلدينا مجلس أصنام مكون من ثمانية أشخاص لا يهش ولا ينش، وشخصيات تتحكم ولا تحكم، تصرف ولا تُحاسب، تنهب ولا تخجل!
*في زمن صالح:* كانت اليمن تتكلم من فمٍ واحد، كنا نختلف في الرأي، لكن نجتمع في الوطن، *أما اليوم :* فصارت اليمن أوطانًا متفرقة، ولكل منطقة لهجة، وسلاح، ومليشيا، ومشروع.
*في زمن صالح:* كان الجيش جيشًا، والأمن أمنًا ، *اليوم :* الجيش ممزق، والمليشيات مسلحة، والمرتزقة متخمة، والوطن مرهون في بورصة الصراع.
*علي عبدالله صالح ..* كان له ما له، وعليه ما عليه، لكنه في النهاية كان رئيس دولة، بيدها قرار الحرب والسلام، وكان للبلاد عنوانٌ واحد مهما اختلفنا عليه، لكنه كان قائداً يُحسب له ألف حساب.
*الرئيس علي عبدالله صالح* لم يكن ملاكًا، وكانت له أخطاء، بل وكبائر سياسية… لكن المقارنة لا تكذب، والحقائق تصرخ وما بعد صالح، دخل الوطن في نفقٍ مظلم لم يخرج منه حتى اليوم.
*بعد صالح...* تفككت المؤسسات، وضاعت هيبة النظام، وتمزقت خارطة الولاء الوطني بين أذرع الخارج وأنياب الداخل تحول الوطن إلى ساحة تصفية حسابات، تُدار فيها الحروب بالوكالة،
*بعد صالح...* انتهت الدولة وبقيت الدكاكين السياسية، غاب القرار وبقيت أصوات النباح، غابت الوحدة وبقيت شعارات الوهم ، غاب الأمن وبقيت جماعات السلاح، يفرضون سلطتهم على الناس بقوة النار لا بقوة القانون!
*بعد صالح...* لم تعد "الوطنية" مقياس الولاء، بل أصبح القرب من فُلان أو الموالاة لعلان هو معيار البقاء والتصعيد ،الفساد أصبح "شطارة"، والخيانة أصبحت "حِنكة"، والتآمر على الشعب بات "حنكة سياسية"!
*كانت لدينا دولة تحكمها سلطة،* فأصبحنا نعيش في دويلة تحكمها فوضى! كنا نختلف تحت مظلة واحدة، فأصبحنا نتصارع تحت سماءٍ مثقوبة بالدم والمآسي! كان الخطأ يُحاسب، واليوم أصبح الفساد يُكافأ، والخائن يُكرّم، والوطني يُقصى!
*مهما أخطأ* "صالح"، فقد كانت اليمن في زمانه ، دولة ذات سيادة، لها كلمة في الداخل والخارج، وكانت "صنعاء" تُدار من الداخل، لا من عواصم أخرى!
*كنا نختلف مع صالح،* ننتقده، نحاسبه، لكننا كنا نحيا في ظل دولة لها رأس وقرار، *أما اليوم:* فالمشهد كارثي .. حكومات لا تحكم ، فكل عاصمةٍ أجنبية تملك نسخةً خاصة من اليمن، وكل عميل يدّعي أنه "رجل المرحلة".
*اليمن اليوم ليس كما كان*… فقد تحوّل من جمهورية إلى ساحة معارك، ومن بلدٍ ينشد السلام إلى بلدٍ تعزف فيه البنادق نشيد الخراب!
*والحقيقة التي لا يمكن دفنها:*
أن من فرحوا برحيل "صالح" دون مشروعٍ وطني بديل، هم من جرّوا البلاد إلى هذا القاع!
لم يكن "صالح" نبيًّا، لكنه كان حاكمًا يعرف كيف تُدار دولة، لم تكن فترته وردية، لكنها لم تكن دموية كما اليوم، لم تكن مثالية، لكنها كانت "دولة"، لا "دويلات"
*مات صالح...* لكن الوطن هو من دُفن .. وماتت معه أحلام البسطاء، وأمان الفقراء، وطموح الشباب في مستقبلٍ يليق بكرامتهم.
*رحيل الزعيم* لم يكن فقط نهاية عهد، بل كان بداية الانهيار الكبير، من بعده تاهت البوصلة... وانكسر الميزان... وغاب الوطن .. "بعد الرئيس صالح... أصبح الوطن غير صالح!"
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد من الكمين المركب الذي نفذته سرايا القدس ضد قوات الاحتلال، شرق حي الشجاعية شرق غزة، صباح الأربعاء الماضي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الجيش الاسرائيلي ينشر خريطة عملياته العسكرية في قطاع غزة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
التسجيل الصوتي الأخير للشيخ صالح حنتوس الذي قتله الحوثيون:
"ها هم يحاصرون منزلي بالمدافع والرصاص، لا ذنب لي سوى أني علّمت كتاب الله. عمري 80 عامًا، زوجتي بجانبي تنزف".
"ها هم يحاصرون منزلي بالمدافع والرصاص، لا ذنب لي سوى أني علّمت كتاب الله. عمري 80 عامًا، زوجتي بجانبي تنزف".
تصدير النفط مقابل تشغيل مطار صنعاء!!
ناقشت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً في عدن مع المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، خلال زيارته الأخيرة، إمكانية استئناف تصدير النفط الخام مقابل إعادة تشغيل مطار صنعاء الدولي، وذلك في ظل الأزمة الاقتصادية الحادة التي تعيشها البلاد.
وذكرت مصادر لـ"العربي الجديد" أن المحادثات شملت مقترحات لربط تصدير النفط بتشغيل إحدى طائرات الخطوط الجوية اليمنية الثلاث عبر مطار صنعاء، أو شراء طائرة جديدة من عائدات النفط لدعم الأسطول الجوي المدمر بفعل العدوان الإسرائيلي على غزة.
وأكد غروندبرغ، في بيان نقلته "العربي الجديد"، أهمية تمكين الحكومة من تصدير النفط كجزء من أولويات إنعاش الاقتصاد، مشيراً إلى التقدم المحرز مؤخراً بفتح طريق الضالع.
بالتوازي، تواجه الحكومة في عدن ضغوطاً كبيرة، وسط انهيار المنظومة الكهربائية، وتراجع سعر الريال، واحتجاجات شعبية متصاعدة. ووجهت الحكومة بإعداد خطة لإعادة تشغيل مصافي عدن، في محاولة لتأمين السوق المحلي، رغم تحديات فنية وتمويلية كبيرة.
وتعكس تصريحات عدد من الخبراء – منهم ماجد الداعري وعبدالغني جغمان – حجم الفساد والعراقيل السياسية التي تعيق إصلاح القطاع النفطي، مؤكدين أن استئناف تصدير النفط يتطلب إرادة سياسية حقيقية وإلغاء تعويم المشتقات النفطية
ناقشت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً في عدن مع المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، خلال زيارته الأخيرة، إمكانية استئناف تصدير النفط الخام مقابل إعادة تشغيل مطار صنعاء الدولي، وذلك في ظل الأزمة الاقتصادية الحادة التي تعيشها البلاد.
وذكرت مصادر لـ"العربي الجديد" أن المحادثات شملت مقترحات لربط تصدير النفط بتشغيل إحدى طائرات الخطوط الجوية اليمنية الثلاث عبر مطار صنعاء، أو شراء طائرة جديدة من عائدات النفط لدعم الأسطول الجوي المدمر بفعل العدوان الإسرائيلي على غزة.
وأكد غروندبرغ، في بيان نقلته "العربي الجديد"، أهمية تمكين الحكومة من تصدير النفط كجزء من أولويات إنعاش الاقتصاد، مشيراً إلى التقدم المحرز مؤخراً بفتح طريق الضالع.
بالتوازي، تواجه الحكومة في عدن ضغوطاً كبيرة، وسط انهيار المنظومة الكهربائية، وتراجع سعر الريال، واحتجاجات شعبية متصاعدة. ووجهت الحكومة بإعداد خطة لإعادة تشغيل مصافي عدن، في محاولة لتأمين السوق المحلي، رغم تحديات فنية وتمويلية كبيرة.
وتعكس تصريحات عدد من الخبراء – منهم ماجد الداعري وعبدالغني جغمان – حجم الفساد والعراقيل السياسية التي تعيق إصلاح القطاع النفطي، مؤكدين أن استئناف تصدير النفط يتطلب إرادة سياسية حقيقية وإلغاء تعويم المشتقات النفطية
#انهيار منصة جماهيرية في حضرموت يُسفر عن إصابة 25 مشجعًا
أصيب نحو 25 مشجعًا، بعضهم إصاباتهم خطرة، في مدينة الشحر بمحافظة حضرموت، عقب انهيار منصة مؤقتة (سقالة) خلال احتفال جماهيري بفوز فريق التعاون
أصيب نحو 25 مشجعًا، بعضهم إصاباتهم خطرة، في مدينة الشحر بمحافظة حضرموت، عقب انهيار منصة مؤقتة (سقالة) خلال احتفال جماهيري بفوز فريق التعاون
مصادر للتلفزيون العربي: حركة حماس قدمت ردا إيجابيا بشأن مقترح وقف إطلاق النار في غزة
📌الحركة قدمت موافقة على جوهر مقترح وقف إطلاق النار مع طلب تعديلات طفيفة وشكلية
📌الحركة قدمت موافقة على جوهر مقترح وقف إطلاق النار مع طلب تعديلات طفيفة وشكلية
أفادت مصادر أنبأ عن شن مليشيا الحوثي هجوم عسكري جديد
واكدت المصادر ان المليشيا شنت هجوماً على محور البقع بمحافظة صعدة
واوضحت المصادر ان القوات الحكومية، تصدت لهجوم المليشيا، في إحدى جبهات البقع بمحافظة صعدة وكبدتهم خسائر كبيرة
واكدت المصادر ان المليشيا شنت هجوماً على محور البقع بمحافظة صعدة
واوضحت المصادر ان القوات الحكومية، تصدت لهجوم المليشيا، في إحدى جبهات البقع بمحافظة صعدة وكبدتهم خسائر كبيرة
سخرية لاذعة من العميد محمد عبدالله الكميم تعرّي رواية الحوثيين عن جريمتهم بحق الشيخ #صالح_حنتوس
كتب العميد محمد عبدالله الكميم بلهجة تهكمية تعليقاً على جريمة ميليشيا الحوثي بحق شهيد القرآن الشيخ صالح حنتوس، قائلاً:
> "تُعتبر هذه المرأة – التي كانت تختبئ في منزل الشهيد حنتوس – من أخطر عناصر الموساد، وأحد قادة الكتائب التي كانت تعرقل طريق الحوثيين نحو القدس، وتزرع الكمائن والألغام في وجه قوات الحوثيراني الباسلة!
بجانبها كانت زوجة الشهيد، ابنة السبعين، تدير مصنعاً للطائرات المسيّرة، وتخفي ألف جهاز طرد مركزي بنسبة تخصيب بلغت 80%!
لم يكن ينقصهم سوى 10% لصناعة القنبلة النووية!
ياله من إنجازٍ استخباراتيّ عظيم!"
تهكّم الكميم بهذا النص يكشف عبثية الادعاءات الحوثية التي تحاول تبرير جرائمها بحق المدنيين الأبرياء، في واحدة من أكثر الروايات سخرية وسواداً، تعكس واقع جماعة تعادي المنطق والإنسانية معاً.
كتب العميد محمد عبدالله الكميم بلهجة تهكمية تعليقاً على جريمة ميليشيا الحوثي بحق شهيد القرآن الشيخ صالح حنتوس، قائلاً:
> "تُعتبر هذه المرأة – التي كانت تختبئ في منزل الشهيد حنتوس – من أخطر عناصر الموساد، وأحد قادة الكتائب التي كانت تعرقل طريق الحوثيين نحو القدس، وتزرع الكمائن والألغام في وجه قوات الحوثيراني الباسلة!
بجانبها كانت زوجة الشهيد، ابنة السبعين، تدير مصنعاً للطائرات المسيّرة، وتخفي ألف جهاز طرد مركزي بنسبة تخصيب بلغت 80%!
لم يكن ينقصهم سوى 10% لصناعة القنبلة النووية!
ياله من إنجازٍ استخباراتيّ عظيم!"
تهكّم الكميم بهذا النص يكشف عبثية الادعاءات الحوثية التي تحاول تبرير جرائمها بحق المدنيين الأبرياء، في واحدة من أكثر الروايات سخرية وسواداً، تعكس واقع جماعة تعادي المنطق والإنسانية معاً.
منذ أواخر عام 2023، تزايدت سلسلة الاتهامات الموجهة للصين بتزويد جماعة الحوثيين في #اليمن بأسلحة متطورة وأجهزة اتصال عسكرية.
في الوقت الذي تنأى فيه الصين بنفسها رسمياً عن النزاعات الإقليمية وتعلن مبادئ "السلام والتعايش" في خطابها الدبلوماسي، تشير الأدلة المتزايدة التي تنشرها العديد من الجهات الرسمية والمنظمات البحثية العالمية والإقليمية إلى دور خفي تلعبه #بكين في دعم الحوثيين عبر #إيران، مما يعرض أمن الشحن في مضيق هرمز وممرات النفط الرئيسة في الخليج للخطر، ويهدد الاستقرار الإقليمي، حيث تعتبر العلاقة بين #الصين وجماعة الحوثيين في اليمن موضوعا معقدا يتطلب تحليلا دقيقا للسياقات السياسية والاقتصادية والتوترات العسكرية في المنطقة والعالم
في الوقت الذي تنأى فيه الصين بنفسها رسمياً عن النزاعات الإقليمية وتعلن مبادئ "السلام والتعايش" في خطابها الدبلوماسي، تشير الأدلة المتزايدة التي تنشرها العديد من الجهات الرسمية والمنظمات البحثية العالمية والإقليمية إلى دور خفي تلعبه #بكين في دعم الحوثيين عبر #إيران، مما يعرض أمن الشحن في مضيق هرمز وممرات النفط الرئيسة في الخليج للخطر، ويهدد الاستقرار الإقليمي، حيث تعتبر العلاقة بين #الصين وجماعة الحوثيين في اليمن موضوعا معقدا يتطلب تحليلا دقيقا للسياقات السياسية والاقتصادية والتوترات العسكرية في المنطقة والعالم